عاجل : دركي برتبة “أجودان شاف” يلفظ أنفاسه الأخيرة بقسم الإنعاش بالمستشفى العسكري بمراكش
كشـ24
نشر في: 29 أكتوبر 2017 كشـ24
لفظ دركي برتبة "أجودان شاف"، الذي كان يرقد بقسم الإنعاش بالمستشفى العسكري ابن سينا بمراكش منذ يوم الخميس الماضي، أنفاسه الأخيرة، في الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد، متأثرا بالإصابة التي تعرض لها على مستوى الرأس.
وكانت "كشـ24" سباقة الى نشر خبر حادثة السير الخطيرة، التي وقعت بالحي العسكري التابع لمقاطعة جيليز، والتي أسفرت عن إصابة الدركي السالف ذكره الذي يعمل بمدرسة الدرك الملكي المتواجدة بالحي المذكور، بجروح متفاوتة الخطورة، فقد على اترها الوعي، بالنظر إلى قوة الاصطدام، ما استدعى نقله على وجه السرعة إلى المستشفى العسكري ابن سينا بمراكش لإخضاعه للعلاجات الضرورية قبل أم يلفظ انفاسه الاخيرة وتحال جثته على مستودع الأموات بالمستشفى المذكور، في انتظار القيام بالإجراءات القانونية والإدارية المعمول بها قبل تسليمها لأهله.
وتعود أسباب الحادثة، حسب مصادر "كشـ24" إلى عدم احترام سائق دراجة من نوع "س 90" ذات الصنع الصيني لقانون السير، وعدم ملائمة السرعة التي كان يسير بها لظروف المكان والزمان، مما أدى به إلى فقدان السيطرة على دراجته النارية.
وكان الضحية على متن دراجته النارية متوجها الى مدرسة الدرك الملكي، لمباشرة عمله في الحراسة الليلية التي يجري التناوب عليها بين مختلف الدركيين العاملين بالمدرسة المذكورة.
لفظ دركي برتبة "أجودان شاف"، الذي كان يرقد بقسم الإنعاش بالمستشفى العسكري ابن سينا بمراكش منذ يوم الخميس الماضي، أنفاسه الأخيرة، في الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد، متأثرا بالإصابة التي تعرض لها على مستوى الرأس.
وكانت "كشـ24" سباقة الى نشر خبر حادثة السير الخطيرة، التي وقعت بالحي العسكري التابع لمقاطعة جيليز، والتي أسفرت عن إصابة الدركي السالف ذكره الذي يعمل بمدرسة الدرك الملكي المتواجدة بالحي المذكور، بجروح متفاوتة الخطورة، فقد على اترها الوعي، بالنظر إلى قوة الاصطدام، ما استدعى نقله على وجه السرعة إلى المستشفى العسكري ابن سينا بمراكش لإخضاعه للعلاجات الضرورية قبل أم يلفظ انفاسه الاخيرة وتحال جثته على مستودع الأموات بالمستشفى المذكور، في انتظار القيام بالإجراءات القانونية والإدارية المعمول بها قبل تسليمها لأهله.
وتعود أسباب الحادثة، حسب مصادر "كشـ24" إلى عدم احترام سائق دراجة من نوع "س 90" ذات الصنع الصيني لقانون السير، وعدم ملائمة السرعة التي كان يسير بها لظروف المكان والزمان، مما أدى به إلى فقدان السيطرة على دراجته النارية.
وكان الضحية على متن دراجته النارية متوجها الى مدرسة الدرك الملكي، لمباشرة عمله في الحراسة الليلية التي يجري التناوب عليها بين مختلف الدركيين العاملين بالمدرسة المذكورة.