

وطني
عاجل.. المغرب يغلق أبواب المساجد حتى إشعار آخر بسبب كورونا
الهيئة العلمية للإفتاء بالمجلس العلمي الأعلى تفتي بطمأنة المواطنين والمواطنات بأن هذا الإجراء لن يستمر. وستعود الأمور إلى نصابها بإقامة الصلاة في المساجد بمجرد قرار السلطات المختصة بعودة الحالة الصحية إلى وضعها الطبيعي .
الهيئة العلمية للإفتاء بالمجلس العلمي الأعلى تفتي بوجوب استمرار رفع الأذان في جميع المساجد.
هذه الفتاوى تأتي بناء على طلب الفتوى الموجه إلى المجلس الأعلى من أمير المؤمنين، حفظه الله، وهو الذي تشهد الأمة على رعايته لبيوت الله وتعلقه بها وحرصه على الزيادة منها وفتحها للمصلين.
كما تأتي نظرا للضرر الفادح الناجم عن الوباء الذي يحتاج العالم، واعتبارا لما صدر من توجيهات من الجهات المختصة بما فيها وزارة الصحة بهدف الحرص على الوقاية من الفيروس بإغلاق أماكن عمومية وخصوصية (بلاغ المجلس العلمي الأعلى).
كما تأتي استلهاما من نصوص الشرع التي تؤكد على ضرورة حفظ الأبدان وعلى تقديم دفع المضرة على جلب المصلحة، وعلما بأن من شروط الصلاة ولاسيما في المساجد، حصول الطمأنينة، وحيث إن الخوف من هذا الوباء ينتفي معه شرط الطمأنينة.
الهيئة العلمية للإفتاء بالمجلس العلمي الأعلى تفتي بطمأنة المواطنين والمواطنات بأن هذا الإجراء لن يستمر. وستعود الأمور إلى نصابها بإقامة الصلاة في المساجد بمجرد قرار السلطات المختصة بعودة الحالة الصحية إلى وضعها الطبيعي .
الهيئة العلمية للإفتاء بالمجلس العلمي الأعلى تفتي بوجوب استمرار رفع الأذان في جميع المساجد.
هذه الفتاوى تأتي بناء على طلب الفتوى الموجه إلى المجلس الأعلى من أمير المؤمنين، حفظه الله، وهو الذي تشهد الأمة على رعايته لبيوت الله وتعلقه بها وحرصه على الزيادة منها وفتحها للمصلين.
كما تأتي نظرا للضرر الفادح الناجم عن الوباء الذي يحتاج العالم، واعتبارا لما صدر من توجيهات من الجهات المختصة بما فيها وزارة الصحة بهدف الحرص على الوقاية من الفيروس بإغلاق أماكن عمومية وخصوصية (بلاغ المجلس العلمي الأعلى).
كما تأتي استلهاما من نصوص الشرع التي تؤكد على ضرورة حفظ الأبدان وعلى تقديم دفع المضرة على جلب المصلحة، وعلما بأن من شروط الصلاة ولاسيما في المساجد، حصول الطمأنينة، وحيث إن الخوف من هذا الوباء ينتفي معه شرط الطمأنينة.
ملصقات
