عاجل: استنفار أمني وكلاب مدربة في عملية تمشيط واسعة بحثا عن أدوات إستهداف مقهى بمراكش
كشـ24
نشر في: 4 نوفمبر 2017 كشـ24
يشهد محيط باب إغلي بمراكش، في هذه الأثناء، من عشية يومه السبت 4 نونبر 2017، حالة من الاستنفار الأمني، بقيام المصالح الأمنية بعملية واسعة لتمشيط المنطقة باستخدام الكلاب البوليسية وذلك على خلفية البحث عن أدوات لها صلة بحادث إطلاق النار المافيوزي على مقهى بالحي الشتوي بمراكش.
وفرضت مصالح الأمن إجراءات أمنية مشددة بمحيط باب إغلي، والساحة التي عرفت تنظيم مؤتمر كوب22، حيث شوهدت قوات الشرطة وهي تستخدم الكلاب البوليسية لتمشيط محيط المنطقة بعد توصلها بمعلومات تفيد بوجود أدوات تم استخدامها في عملية إطلاق النار على مقهى بمراكش.
ومنعت قوات الأمن توقف أي سيارات أو مرورها بمحيط الساحة، كما زادت من عدد أفراد الأمن بحثا عن الأدلة التي تقودها إلى فك لغز جريمة القتل المافيوزية التي هزت مراكش.
وكانت المديرية العامة للأمن الوطني أعلنت أن الأبحاث والتحریات المتواصلة التي تجریھا المصلحة الولائیة للشرطة القضائیة بمراكش والفرقة الوطنیة للشرطة القضائیة، بتنسیق مع مصالح المدیریة العامة لمراقبة التراب الوطني، تحت إشراف النیابة العامة المختصة، في قضیة القتل العمد باستخدام السلاح الناري، أسفرت عن توقیف مواطنین ھولندیین، أحدھما ینحدر من جمھوریة الدومینكان والثاني من جمھوریة سورینام، وذلك للاشتباه في ضلوعھما في التنفیذ المادي لجریمة القتل العمد ومحاولة القتل التي استھدفت ثلاثة ضحایا بمقھى بالحي الشتوي بمراكش.
وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، اليوم السبت، أن عملیة التنسیق المنجزة في إطار التعاون الأمني الدولي، أوضحت أن للمشتبه فیھما سوابق قضائیة عدیدة، وارتباط مباشر بقضایا الاتجار الدولي في المخدرات، والاختطاف واحتجاز الرھائن والمطالبة بفدیة مالیة، والسرقة بواسطة السلاح ومحاولة القتل العمد.
يشهد محيط باب إغلي بمراكش، في هذه الأثناء، من عشية يومه السبت 4 نونبر 2017، حالة من الاستنفار الأمني، بقيام المصالح الأمنية بعملية واسعة لتمشيط المنطقة باستخدام الكلاب البوليسية وذلك على خلفية البحث عن أدوات لها صلة بحادث إطلاق النار المافيوزي على مقهى بالحي الشتوي بمراكش.
وفرضت مصالح الأمن إجراءات أمنية مشددة بمحيط باب إغلي، والساحة التي عرفت تنظيم مؤتمر كوب22، حيث شوهدت قوات الشرطة وهي تستخدم الكلاب البوليسية لتمشيط محيط المنطقة بعد توصلها بمعلومات تفيد بوجود أدوات تم استخدامها في عملية إطلاق النار على مقهى بمراكش.
ومنعت قوات الأمن توقف أي سيارات أو مرورها بمحيط الساحة، كما زادت من عدد أفراد الأمن بحثا عن الأدلة التي تقودها إلى فك لغز جريمة القتل المافيوزية التي هزت مراكش.
وكانت المديرية العامة للأمن الوطني أعلنت أن الأبحاث والتحریات المتواصلة التي تجریھا المصلحة الولائیة للشرطة القضائیة بمراكش والفرقة الوطنیة للشرطة القضائیة، بتنسیق مع مصالح المدیریة العامة لمراقبة التراب الوطني، تحت إشراف النیابة العامة المختصة، في قضیة القتل العمد باستخدام السلاح الناري، أسفرت عن توقیف مواطنین ھولندیین، أحدھما ینحدر من جمھوریة الدومینكان والثاني من جمھوریة سورینام، وذلك للاشتباه في ضلوعھما في التنفیذ المادي لجریمة القتل العمد ومحاولة القتل التي استھدفت ثلاثة ضحایا بمقھى بالحي الشتوي بمراكش.
وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، اليوم السبت، أن عملیة التنسیق المنجزة في إطار التعاون الأمني الدولي، أوضحت أن للمشتبه فیھما سوابق قضائیة عدیدة، وارتباط مباشر بقضایا الاتجار الدولي في المخدرات، والاختطاف واحتجاز الرھائن والمطالبة بفدیة مالیة، والسرقة بواسطة السلاح ومحاولة القتل العمد.