عاجل: استنفار أمني بمحيط مقر المجلس الجماعي بمراكش + صور
كشـ24
نشر في: 6 فبراير 2017 كشـ24
يشهد محيط مقر المجلس لمراكش بشارع محمد السادس بجليز في هذه الأثناء من صباح يومه الإثنين 6 فبراير الجاري أنزالا أمنيا بالتزامن مع انعقاد الجلسة الأولى لدورة المجلس الجماعي برسم شهر فبراير.
وبحسب مصادر لـ"كشـ24"، فإن هذا الإنزال يأتي في الوقت الذي تتقاطر فيه سيارات النقل السياحي على محيط المجلس الجماعي تلبية لدعوة المكتب الجهوي للنقل السياحي بمراكش، الذي ذعا إلى خوض اعتصام مفتوح أمام مقر البلدية بشارع محمد السادس، ابتداءا من الساعة السابعة والنصف صباحا وذالك تزامنا مع انعقاد دورة فبراير .
وحسب بيان للنقابة الوطنية للنقل السياحي بالمغرب، فإن محاولات للحوار بين النقابة والمجلس البلدي ابانت على تعنت المجلس والاستخفاف بالنقابة وضرب بعرض الحائط كل تدخلات والي جهة مراكش آسفي لحل المشكل، والكيل بمكيالين من طرف نائب العمدة الذي أصبح يقرر ويهمش مطالب المهنيين المشروعة وفق البيان ذاته.
ويضيف البيان، أن مهنيي النقل السياحي سيعتصمون أمام مقر البلدية إلى أن ينفد القرار 21، وسيناضلون ضد من يقحمون الحسابات السياسية في تسيير الشأن المحلي، مضيفا ان لا جدوى انعقاد دورة فبراير واتخاذ قرارات لا يتم تنفيذها، معربين عن عدم قبولهم إلا بحلول جذرية وفورية.
يشهد محيط مقر المجلس لمراكش بشارع محمد السادس بجليز في هذه الأثناء من صباح يومه الإثنين 6 فبراير الجاري أنزالا أمنيا بالتزامن مع انعقاد الجلسة الأولى لدورة المجلس الجماعي برسم شهر فبراير.
وبحسب مصادر لـ"كشـ24"، فإن هذا الإنزال يأتي في الوقت الذي تتقاطر فيه سيارات النقل السياحي على محيط المجلس الجماعي تلبية لدعوة المكتب الجهوي للنقل السياحي بمراكش، الذي ذعا إلى خوض اعتصام مفتوح أمام مقر البلدية بشارع محمد السادس، ابتداءا من الساعة السابعة والنصف صباحا وذالك تزامنا مع انعقاد دورة فبراير .
وحسب بيان للنقابة الوطنية للنقل السياحي بالمغرب، فإن محاولات للحوار بين النقابة والمجلس البلدي ابانت على تعنت المجلس والاستخفاف بالنقابة وضرب بعرض الحائط كل تدخلات والي جهة مراكش آسفي لحل المشكل، والكيل بمكيالين من طرف نائب العمدة الذي أصبح يقرر ويهمش مطالب المهنيين المشروعة وفق البيان ذاته.
ويضيف البيان، أن مهنيي النقل السياحي سيعتصمون أمام مقر البلدية إلى أن ينفد القرار 21، وسيناضلون ضد من يقحمون الحسابات السياسية في تسيير الشأن المحلي، مضيفا ان لا جدوى انعقاد دورة فبراير واتخاذ قرارات لا يتم تنفيذها، معربين عن عدم قبولهم إلا بحلول جذرية وفورية.