دولي

عاجل: ارتفاع ضحايا الهجوم الإرهابي على فندق في تونس إلى 37 قتيلا و36 جريحا


كشـ24 نشر في: 26 يونيو 2015

عاجل: ارتفاع ضحايا الهجوم الإرهابي على فندق في تونس إلى 37 قتيلا و36 جريحا

 قالت وزارة الصحة التونسية في بيان نقلته وكالة تونس افريقيا للأنباء إن عدد قتلى الهجوم الذي وقع على فندق في منتجع سياحي مطل البحر ارتفع إلى 37.

وكانت وزارة الداخلية التونسية أعلنت في وقت سابق أن الهجوم الذي استهدف سياحا في فندق بولاية سوسة على الساحل الشرقي التونسي، أوقع 28 قتيلا على الأقل وأكثر من 12 جريحا بعضهم في حالة خطيرة، غالبيتهم من السياح الأجانب. ويعد هذا الهجوم الأكبر في تاريخ تونس وضربة قوية للاقتصاد التونسي الذي يقوم أساسا على السياحة.

قتل 28 شخصا على الأقل بينهم سياح أجانب وأصيب أكثر من 12 آخرين إصاباتهم "متفاوتة" الخطورة في هجوم استهدف فندقا بولاية سوسة، على الساحل الشرقي التونسي وفقا لوزراتي الداخلية والصحة.

وقال محمد علي العروي، الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية، إن الهجوم استهدف نزل "امبريال مرحبا" في (مدينة) حمّام سوسة "، حيث تسرّب مهاجم أو أكثر من الجهة الخلفية للنزل وقام بفتح النار على السياح وعلى مرتادي النزل الذين كانوا في المكان" في إشارة على الأرجح إلى شاطئ الفندق.

وأضاف "تم القضاء على عنصر إرهابي".

وقالت وزارة الصحة التونسية في بيان إن قتلى الهجوم بينهم بريطانيون وألمان وبلجيكيون. وحصيلة القتلى هي الأكبر في تاريخ تونس.

وفي 18 مارس/آذار الماضي قتل 21 سائحا أجنبيا ورجل أمن تونسيا في هجوم نفذه مسلحان على متحف باردو الشهير بالعاصمة تونس وتبناه تنظيم الدولة الإسلامية.

والسياحة أحد أعمدة الاقتصاد التونسي إذ تشغل 400 ألف شخص بشكل مباشر وغير مباشر وتساهم بنسبة 7 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي وتدر ما بين 18 و20 بالمئة من مداخيل تونس السنوية من العملات الأجنبية.

 

 
 
 
 
 
 
 
 

 

عاجل: ارتفاع ضحايا الهجوم الإرهابي على فندق في تونس إلى 37 قتيلا و36 جريحا

 قالت وزارة الصحة التونسية في بيان نقلته وكالة تونس افريقيا للأنباء إن عدد قتلى الهجوم الذي وقع على فندق في منتجع سياحي مطل البحر ارتفع إلى 37.

وكانت وزارة الداخلية التونسية أعلنت في وقت سابق أن الهجوم الذي استهدف سياحا في فندق بولاية سوسة على الساحل الشرقي التونسي، أوقع 28 قتيلا على الأقل وأكثر من 12 جريحا بعضهم في حالة خطيرة، غالبيتهم من السياح الأجانب. ويعد هذا الهجوم الأكبر في تاريخ تونس وضربة قوية للاقتصاد التونسي الذي يقوم أساسا على السياحة.

قتل 28 شخصا على الأقل بينهم سياح أجانب وأصيب أكثر من 12 آخرين إصاباتهم "متفاوتة" الخطورة في هجوم استهدف فندقا بولاية سوسة، على الساحل الشرقي التونسي وفقا لوزراتي الداخلية والصحة.

وقال محمد علي العروي، الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية، إن الهجوم استهدف نزل "امبريال مرحبا" في (مدينة) حمّام سوسة "، حيث تسرّب مهاجم أو أكثر من الجهة الخلفية للنزل وقام بفتح النار على السياح وعلى مرتادي النزل الذين كانوا في المكان" في إشارة على الأرجح إلى شاطئ الفندق.

وأضاف "تم القضاء على عنصر إرهابي".

وقالت وزارة الصحة التونسية في بيان إن قتلى الهجوم بينهم بريطانيون وألمان وبلجيكيون. وحصيلة القتلى هي الأكبر في تاريخ تونس.

وفي 18 مارس/آذار الماضي قتل 21 سائحا أجنبيا ورجل أمن تونسيا في هجوم نفذه مسلحان على متحف باردو الشهير بالعاصمة تونس وتبناه تنظيم الدولة الإسلامية.

والسياحة أحد أعمدة الاقتصاد التونسي إذ تشغل 400 ألف شخص بشكل مباشر وغير مباشر وتساهم بنسبة 7 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي وتدر ما بين 18 و20 بالمئة من مداخيل تونس السنوية من العملات الأجنبية.

 

 
 
 
 
 
 
 
 

 


ملصقات


اقرأ أيضاً
الشرطة الألمانية تعلن إحباط مخطط لهجوم إرهابي
أعلنت الشرطة الألمانية، الأربعاء، توقيف مواطن بوسني وإجراء عمليات بحث في غرب ألمانيا في إطار تحقيق في تمويل محتمل لهجوم «إرهابي». وقبض على المشتبه فيه (27 عاماً) خلال عملية نفذتها وحدة عمليات خاصة في الشرطة الألمانية في وقت مبكر من صباح الأربعاء في منطقة إيسن ودورتموند، وفق ما أفادت الشرطة والنيابة المحلية في بيان. ولم يقدّم البيان على الفور تفاصيل إضافية عن مخطط الهجوم المزعوم لكنه أفاد بأن التحقيق ما زال جارياً. ووفقاً لصحيفة بيلد، تلقى المشتبه فيه تدريباً عسكرياً. وأجريت عمليات بحث أخرى في المنطقة في منازل أشخاص آخرين، يعتبرون حالياً «شهوداً» في هذه القضية. وبدأ التحقيق الذي أجرته الشرطة بعد الاشتباه في عملية احتيال لعصابة منظمة وبعد توصله في وقت لاحق إلى أن الأموال التي جمعت «كانت مخصصة للاستخدام في تمويل هجوم إرهابي» وفق البيان.
دولي

الكرملين يعلّق على وفاة وزير النقل الروسي منتحرا
أثار الانتحار المرجح لوزير النقل الروسي موجة من الصدمة والأسى الثلاثاء في الكرملين، دون الكشف عن أي دلائل جديدة حول الأسباب التي قد تكون دفعت الوزير رومان ستاروفويت إلى إنهاء حياته، وسط تكهنات إعلامية بأنه ربما كان سيواجه تهما بالفساد. وتم العثور على ستاروفويت، الذي شغل منصبه لما يزيد قليلا عن عام، ميتا، متأثرا بعيار ناري – وذلك بعد ساعات فقط من صدور مرسوم من جانب الرئيس فلاديمير بوتين، يقضي بإقالة الوزير البالغ من العمر 53 عاما من الحكومة. وبحسب لجنة التحقيق الروسية، وهي أعلى هيئة مختصة بالتحقيقات الجنائية في البلاد، فقد عثر على جثة ستاروفويت في منطقة أودينتسوفو الواقعة غرب العاصمة موسكو، والتي يقطنها العديد من أفراد النخبة الروسية.وأوضحت اللجنة أنها فتحت تحقيقا جنائيا في ملابسات وفاته، وأن المحققين اعتبروا الانتحار السبب الأكثر ترجيحا. ورفض المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف التعليق على ملابسات وفاة ستاروفويت، مشيرا إلى أن مهمة الكشف عن التفاصيل تعود إلى المحققين. وقال بيسكوف إن "مثل هذه الأنباء تكون دائما مأساوية ومحزنة"، مشيرا إلى أنه تم إبلاغ بوتين بالحادث على الفور. وتابع: "من الطبيعي أننا شعرنا بالصدمة حيال ذلك".
دولي

إدانة عدة أشخاص بإضرام النار ضد المصالح الأوكرانية في لندن
أدانت محكمة عدة أشخاص، الثلاثاء، لضلوعهم في حريق متعمد استهدف شركتين مرتبطتين بأوكرانيا في لندن والذي قال مسؤولون بريطانيون: إنه تم بأمر من مجموعة «فاجنر» العسكرية الروسية الخاصة وكان أحدث نشاط مشبوه لصالح موسكو في المملكة المتحدة.واستهدف الحريق الذي وقع العام الماضي في منطقة صناعية في شرق لندن وحدتين إحداهما تابعة لشركة توصل طرود إلى أوكرانيا ومنها معدات للأقمار الصناعية من شركة ستارلينك التابعة للملياردير الأمريكي إيلون ماسك.وأخبر ممثل الادعاء دنكان بيني محكمة أولد بيلي في لندن في بداية المحاكمة الشهر الماضي، أن الحريق المتعمد كان من تدبير ديلان إيرل (21 عاماً)، الذي أقر بالذنب في تهمة الحرق المتعمد شديد الخطورة واتهام بموجب قانون الأمن القومي.وقال بيني: إن إيرل كان «يتصرف عن علم بإيعاز من مجموعة فاجنر»، المحظورة باعتبارها منظمة إرهابية و«كان يعلم أنه يتصرف ضد أوكرانيا ومن أجل المصالح الروسية».وأنكر نيي كوجو مينسا (23 عاماً) وجاكيم روز (23 عاماً) وأوجنيوس أزمينا (20 عاماً) تهمة الحرق العمد شديد الخطورة، لكن هيئة محلفين أدانتهم في محكمة أولد بيلي في لندن.
دولي

بسبب الحرائق.. السلطات الإسبانية تدعو 18 ألف شخص إلى التزام منازلهم
أمرت السلطات الإسبانية أكثر من 18 ألفاً من سكان مقاطعة تاراجونا في إقليم كتالونيا بشمال شرق البلاد بالتزام منازلهم، الثلاثاء، بينما تم إجلاء العشرات مع خروج حريق غابات عن السيطرة، إذ أتى على نحو 7413 فداناً من الأراضي المغطاة بالنباتات. وهناك أجزاء كبيرة من إسبانيا في حالة تأهب قصوى بسبب حرائق الغابات، بعد أن شهدت البلاد أعلى درجات حرارة مسجلة في شهر يونيو على الإطلاق. ولقي شخصان حتفهما جراء حريق غابات اندلع في الأول من يوليو في كتالونيا. وقالت السلطات، إن أحدث حريق اندلع في ساعة مبكرة من صباح الاثنين، في منطقة نائية، حيث أعاقت الريح القوية والتضاريس الوعرة جهود مكافحة النيران. وتم نشر وحدة طوارئ عسكرية في ساعة مبكرة من صباح الثلاثاء، إلى جانب أكثر من 300 من رجال الإطفاء الذين يعملون في المنطقة. وقالت إدارة مكافحة الحرائق في كتالونيا: «منذ منتصف الليل، تكافح فرق الإطفاء الحريق وسط هبات رياح تصل سرعتها إلى 90 كيلومتراً في الساعة». وفي بلدتي شيرتا وألدوفير المجاورتين، أمضى السكان ليلة بلا نوم بينما هددت النيران منازلهم. وقالت السلطات إنها منعت انتشار النيران عبر نهر إيبرو، ما كان سيفاقم الوضع. ويجري المسؤولون تحقيقاً لمعرفة أسباب اندلاع الحريق.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة