عرفت جريمة قتل نور الدين الفاطمي، الدبلوماسي المغربي الذي فارق الحياة قبل أشهر ببريتوريا الجنوب إفريقية تداعياتها تطورات خطيرة.
وقالت صحيفة العلم، في عددها الصادر غدا، أن العائلة لا تعلم لحن الآن الأسباب وراء مقتل نور الدين وأن المسؤولين عن الدبلوماسيّة يتسترون، بينما غموض محير يلف الملف.
وتابعت نفس اليومية، عائلة الفاطمي تردد أفرادها كثيرا على المسؤولين الساميّين بوزارة الشؤون الخارجية والتعاون، من الوزير والكاتب العام والمفتش العام، دون تلقي جواب يشفي الغليل، ولم تتوصل بأغراضه وأموال كان حائزا لها، ولم يسلّموا أي تقرير أمنيّ يهم الجريمة.