التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
“ظهور الحمير” من حواجز لتخفيف السرعة إلى بناء عشوائي بأحياء المحاميد بمراكش
نشر في: 15 أبريل 2016
طفت على السطح في الآونة الأخيرة وبشكل عشوائي ظاهرة نصب حواجز التخفيف من السرعة المعروفة بالشرطي الميت من طرف المواطنين في أحياء المحاميد ففي شارع الياسمين بتجزئة الأمان وضع أحدهم أربعة حواجز وفي زنقة العنب بتجزئة زكرياء ثلاثة حواجز وفي زنقة حب الملوك خمسة .
وكل هذا يحدث وفي واضحة النهار،دون ان تحرك السلطات المحلية ومجلس مقاطعة المنارة ساكنا أمام هذه الظاهرة المشينة. التي لا تستند إلى نص قانوني ما دام الطريق العمومي ملكا للسائقين ودافعي الضرائب ، فهي تستند إلى العرف والعادة أكثر منها إلى القانون ، ولأن وضعها يتم في غياب قرار من سلطات المجلس الجماعي من جهة، وعدم الاعتماد على دراسة تقنية محكمة التنفيذ من جانب آخر ، فهذه الحواجز تفتقر إلى المعايير التقنية المتعارف عليها ،إذ لا تعدو أن تكون مجرد (نتوءات) إسمنتية وأجسام غريبة موضوعة بشكل عشوائي وسط الطرقات. ولاوجود لعلامات التشوير المشعرة بوجودها عن بعد .. فهذه الحواجز لا يختلف لونها عن لون الطرق المغطاة بالسواد الذي يصعب تمييزه في الليل وعند انعدام الإضاءة ، وبسبب ذلك يجد أصحاب السيارات والدراجات أنفسهم أمام المجهول ، وقد تتسبب في حوادث للسير.
فهل تتحرك الجهات المعنية للحد من هذه الظاهرة ؟ وتطبيق القانون لتحرير الطريق العمومي منها؟ ام سيتم ترك هذه الفوضى تتناسل كالفطر في مختلف أزقة وشوارع منطقة المحاميد؟
وكل هذا يحدث وفي واضحة النهار،دون ان تحرك السلطات المحلية ومجلس مقاطعة المنارة ساكنا أمام هذه الظاهرة المشينة. التي لا تستند إلى نص قانوني ما دام الطريق العمومي ملكا للسائقين ودافعي الضرائب ، فهي تستند إلى العرف والعادة أكثر منها إلى القانون ، ولأن وضعها يتم في غياب قرار من سلطات المجلس الجماعي من جهة، وعدم الاعتماد على دراسة تقنية محكمة التنفيذ من جانب آخر ، فهذه الحواجز تفتقر إلى المعايير التقنية المتعارف عليها ،إذ لا تعدو أن تكون مجرد (نتوءات) إسمنتية وأجسام غريبة موضوعة بشكل عشوائي وسط الطرقات. ولاوجود لعلامات التشوير المشعرة بوجودها عن بعد .. فهذه الحواجز لا يختلف لونها عن لون الطرق المغطاة بالسواد الذي يصعب تمييزه في الليل وعند انعدام الإضاءة ، وبسبب ذلك يجد أصحاب السيارات والدراجات أنفسهم أمام المجهول ، وقد تتسبب في حوادث للسير.
فهل تتحرك الجهات المعنية للحد من هذه الظاهرة ؟ وتطبيق القانون لتحرير الطريق العمومي منها؟ ام سيتم ترك هذه الفوضى تتناسل كالفطر في مختلف أزقة وشوارع منطقة المحاميد؟
طفت على السطح في الآونة الأخيرة وبشكل عشوائي ظاهرة نصب حواجز التخفيف من السرعة المعروفة بالشرطي الميت من طرف المواطنين في أحياء المحاميد ففي شارع الياسمين بتجزئة الأمان وضع أحدهم أربعة حواجز وفي زنقة العنب بتجزئة زكرياء ثلاثة حواجز وفي زنقة حب الملوك خمسة .
وكل هذا يحدث وفي واضحة النهار،دون ان تحرك السلطات المحلية ومجلس مقاطعة المنارة ساكنا أمام هذه الظاهرة المشينة. التي لا تستند إلى نص قانوني ما دام الطريق العمومي ملكا للسائقين ودافعي الضرائب ، فهي تستند إلى العرف والعادة أكثر منها إلى القانون ، ولأن وضعها يتم في غياب قرار من سلطات المجلس الجماعي من جهة، وعدم الاعتماد على دراسة تقنية محكمة التنفيذ من جانب آخر ، فهذه الحواجز تفتقر إلى المعايير التقنية المتعارف عليها ،إذ لا تعدو أن تكون مجرد (نتوءات) إسمنتية وأجسام غريبة موضوعة بشكل عشوائي وسط الطرقات. ولاوجود لعلامات التشوير المشعرة بوجودها عن بعد .. فهذه الحواجز لا يختلف لونها عن لون الطرق المغطاة بالسواد الذي يصعب تمييزه في الليل وعند انعدام الإضاءة ، وبسبب ذلك يجد أصحاب السيارات والدراجات أنفسهم أمام المجهول ، وقد تتسبب في حوادث للسير.
فهل تتحرك الجهات المعنية للحد من هذه الظاهرة ؟ وتطبيق القانون لتحرير الطريق العمومي منها؟ ام سيتم ترك هذه الفوضى تتناسل كالفطر في مختلف أزقة وشوارع منطقة المحاميد؟
وكل هذا يحدث وفي واضحة النهار،دون ان تحرك السلطات المحلية ومجلس مقاطعة المنارة ساكنا أمام هذه الظاهرة المشينة. التي لا تستند إلى نص قانوني ما دام الطريق العمومي ملكا للسائقين ودافعي الضرائب ، فهي تستند إلى العرف والعادة أكثر منها إلى القانون ، ولأن وضعها يتم في غياب قرار من سلطات المجلس الجماعي من جهة، وعدم الاعتماد على دراسة تقنية محكمة التنفيذ من جانب آخر ، فهذه الحواجز تفتقر إلى المعايير التقنية المتعارف عليها ،إذ لا تعدو أن تكون مجرد (نتوءات) إسمنتية وأجسام غريبة موضوعة بشكل عشوائي وسط الطرقات. ولاوجود لعلامات التشوير المشعرة بوجودها عن بعد .. فهذه الحواجز لا يختلف لونها عن لون الطرق المغطاة بالسواد الذي يصعب تمييزه في الليل وعند انعدام الإضاءة ، وبسبب ذلك يجد أصحاب السيارات والدراجات أنفسهم أمام المجهول ، وقد تتسبب في حوادث للسير.
فهل تتحرك الجهات المعنية للحد من هذه الظاهرة ؟ وتطبيق القانون لتحرير الطريق العمومي منها؟ ام سيتم ترك هذه الفوضى تتناسل كالفطر في مختلف أزقة وشوارع منطقة المحاميد؟
ملصقات
