دولي

طيار إثيوبي يفجر مفاجأة بشأن قائد طائرة بوينغ المنكوبة


كشـ24 نشر في: 22 مارس 2019

شف أحد رفاق قائد الطائرة الإثيوبية المنكوبة، مفاجأة جديدة بشأن الحادث، الذي أدى إلى مقتل 157 شخصا على متنها.أفادت وكالة "رويترز"، اليوم الخميس، أن قائد الطائرة المنكوبة لم يتلق تدريبات خاصة لمحاكاة الطيران على متن الطائرة "بوينغ 737 ماكس 8".ولفتت الوكالة إلى أن قائد الطائرة المنكوبة، كان من المفترض أن يحصل على تدريب، نهاية الشهر الجاري، وذلك بعد شهرين من حصول الخطوط الجوية الإثيوبية على هذه الطائرات.وسقطت الطائرة الإثيوبية في 10 مارس، وتعد ثاني حادث لذات الطراز من الطائرة، يتحطم، بعد تعرض طائرة تابعة للخطوط الجوية الإندونيسية في أكتوبر الماضي.وذكرت "رويترز" أن حادث الطائرة الإثيوبية، أثار قضية في غاية الأهمية، بشأن سلامة الطائرات المدنية، ويثير التساؤلات حول فهم أطقم الطائرات لأنظمة القيادة الآلية، التي يتم تجهيز تلك الطائرات بها.وسواء كان الطيار مدركا لطبيعة عمل الطيران الآلي من عدمه، فإنه كافح من أجل منعها من السقوط، بعدما أقلعت بوقت قصير.ولفتت "رويترز" إلى طراز الطائرة المنكوبة دخل الخدمة قبل عامين، وتم تجهيزه بنظام طيران آلي يطلق عليه "إم سي آيه إس"، الهدف منه حماية الطائرة من السقوط المفاجئ عندما تتعرض لوضع يجعلها خارج سيطرة الطيار.ونقلت الوكالة عن رفيق قائد الطائرة المنكوبة، وهو طيار على الخطوط الجوية الإثيوبية، طلب عدم ذكر اسمه، أن ما يعرفه الطيارون عن نظام الملاحة الآلية (إم سي إيه إس) من الإعلام أكثر مما يعرفونه عن طريق شركة "بوينغ" نفسها.وتقول شركة "بوينغ" إنها وزعت إرشادات خاصة بالتعامل مع نظام الملاحة الآلية، وقامت بتحديثه، وذلك في عملية تدقيق غير مسبوقة، بعدما تسبب الحادث في إيقاف طراز الطائرة المنكوبة في غالبية دول العالم.ولفتت "رويترز" إلى قول الخطوط الجوية الإثيوبية إن طياريها استكملوا عمليات التدريب الموصى بها من شركة "بوينغ"، وحصلوا على موافقة من إدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية "إف إيه إيه" فيما يخص طائراتها من ذات الطراز، الذي تعرض للكارثة الأخيرة.ويحصل طيارو الطائرات المدنية على تدريبات لمحاكاة الطيران، كل 6 أشهر، بحسب ما ذكره أحد خبراء الطيران لـ"رويترز"، التي قالت أنه مازال من غير المعروف ما إذا كان قائد الطائرة الإثيوبية قد تلقى هذه التدريبات أم لا.

شف أحد رفاق قائد الطائرة الإثيوبية المنكوبة، مفاجأة جديدة بشأن الحادث، الذي أدى إلى مقتل 157 شخصا على متنها.أفادت وكالة "رويترز"، اليوم الخميس، أن قائد الطائرة المنكوبة لم يتلق تدريبات خاصة لمحاكاة الطيران على متن الطائرة "بوينغ 737 ماكس 8".ولفتت الوكالة إلى أن قائد الطائرة المنكوبة، كان من المفترض أن يحصل على تدريب، نهاية الشهر الجاري، وذلك بعد شهرين من حصول الخطوط الجوية الإثيوبية على هذه الطائرات.وسقطت الطائرة الإثيوبية في 10 مارس، وتعد ثاني حادث لذات الطراز من الطائرة، يتحطم، بعد تعرض طائرة تابعة للخطوط الجوية الإندونيسية في أكتوبر الماضي.وذكرت "رويترز" أن حادث الطائرة الإثيوبية، أثار قضية في غاية الأهمية، بشأن سلامة الطائرات المدنية، ويثير التساؤلات حول فهم أطقم الطائرات لأنظمة القيادة الآلية، التي يتم تجهيز تلك الطائرات بها.وسواء كان الطيار مدركا لطبيعة عمل الطيران الآلي من عدمه، فإنه كافح من أجل منعها من السقوط، بعدما أقلعت بوقت قصير.ولفتت "رويترز" إلى طراز الطائرة المنكوبة دخل الخدمة قبل عامين، وتم تجهيزه بنظام طيران آلي يطلق عليه "إم سي آيه إس"، الهدف منه حماية الطائرة من السقوط المفاجئ عندما تتعرض لوضع يجعلها خارج سيطرة الطيار.ونقلت الوكالة عن رفيق قائد الطائرة المنكوبة، وهو طيار على الخطوط الجوية الإثيوبية، طلب عدم ذكر اسمه، أن ما يعرفه الطيارون عن نظام الملاحة الآلية (إم سي إيه إس) من الإعلام أكثر مما يعرفونه عن طريق شركة "بوينغ" نفسها.وتقول شركة "بوينغ" إنها وزعت إرشادات خاصة بالتعامل مع نظام الملاحة الآلية، وقامت بتحديثه، وذلك في عملية تدقيق غير مسبوقة، بعدما تسبب الحادث في إيقاف طراز الطائرة المنكوبة في غالبية دول العالم.ولفتت "رويترز" إلى قول الخطوط الجوية الإثيوبية إن طياريها استكملوا عمليات التدريب الموصى بها من شركة "بوينغ"، وحصلوا على موافقة من إدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية "إف إيه إيه" فيما يخص طائراتها من ذات الطراز، الذي تعرض للكارثة الأخيرة.ويحصل طيارو الطائرات المدنية على تدريبات لمحاكاة الطيران، كل 6 أشهر، بحسب ما ذكره أحد خبراء الطيران لـ"رويترز"، التي قالت أنه مازال من غير المعروف ما إذا كان قائد الطائرة الإثيوبية قد تلقى هذه التدريبات أم لا.



اقرأ أيضاً
مصرع 12 شخصاً بانفجار مصنع للمواد الكيماوية في الهند
قتل 12 شخصاً على الأقل، وأصيب آخرون بجروح جراء انفجار في مصنع للمواد الكيماوية في جنوب الهند لم يُحدد سببه بعد، بحسب ما أفاد عناصر إطفاء، الاثنين.وحوّل الانفجار المنشأة الصناعية الواقعة في منطقة سانغاريدي في ولاية تيلانغانا إلى أنقاض يتصاعد منها دخان أسود كثيف، بحسب صور بثها التلفزيون المحلي.وقال مسؤول الإنقاذ المحلي، بي. ناغيسوارا راو: «انتشلنا 12 جثة حتى الآن. وما زلنا نبحث بين الأنقاض». وأفادت صحيفة «تايمز أوف إنديا» بأن 65 موظفاً كانوا داخل المصنع حين اندلع الحريق.وقال وزير العمل في الولاية فيفيك فينكاتاسوامي للصحفيين، إن «العديد من الجرحى نُقلوا إلى المستشفى». وتُعد الحوادث الصناعية شائعة في الهند، حيث لا تلتزم الشركات عادة بمعايير السلامة.
دولي

كييف تتلقى 1.7 مليار دولار من كندا
أعلن رئيس الوزراء الأوكراني دينيس شميغال اليوم الاثنين أن أوكرانيا تلقت 1.7 مليار دولار من كندا، بضمان إعادتها من عائدات الأصول الروسية المجمدة. كتب شميغال على "تلغرام": "تلقت أوكرانيا نحو 1.7 مليار دولار أمريكي (2.3 مليار دولار كندي) من كندا في إطار مبادرة ERA. وهذه الأموال مضمونة بإيرادات الأصول الروسية المجمدة". ووفقا له فقد تلقت أوكرانيا منذ بداية العام، مع الأخذ في الاعتبار الشريحة الأخيرة، نحو 17.6 مليار دولار بضمانة عائدات الأصول الروسية المجمدة. كما ذكر شميغال في وقت سابق أن مبادرة مجموعة السبع للمساعدات الاقتصادية تنص بشكل عام على إرسال 50 مليار دولار إلى أوكرانيا، منها 20 مليار دولار سيقدمها الاتحاد الأوروبي. وبعد بدء العملية الروسية الخاصة في أوكرانيا، جمّد الاتحاد الأوروبي ودول مجموعة السبع ما يقرب من نصف احتياطيات روسيا من العملات الأجنبية، أي ما يقارب 300 مليار يورو. ويوجد أكثر من 200 مليار يورو في الاتحاد الأوروبي، معظمها في حسابات "يوروكلير" البلجيكية، أحد أكبر أنظمة المقاصة والتسوية في العالم.
دولي

الاتحاد الأوروبي يمدد عقوباته على روسيا
قرر مجلس الاتحاد الأوروبي خلال قمة عقدت في بروكسل يوم 26 يونيو تمديد جميع العقوبات الاقتصادية المفروضة على روسيا لمدة 6 أشهر إضافية، لتستمر حتى 31 يناير 2026. وأوضح مجلس الاتحاد الأوروبي في بيانه أن تمديد العقوبات يعكس التزام الاتحاد بالحفاظ على الضغط الاقتصادي والسياسي على روسيا، حتى تحقيق أهدافه المتعلقة بالأمن والسلام في المنطقة. وكان الاتحاد الأوروبي قد فرض أولى عقوباته الاقتصادية على روسيا في يوليو 2014، عقب تصاعد التوترات بين الطرفين، ومنذ ذلك الحين، يتم تجديد هذه العقوبات بشكل دوري كل ستة أشهر، "تعبيرا عن موقف موحد تجاه السياسات الروسية التي تعتبرها دول الاتحاد تهديدا للاستقرار الإقليمي والدولي". ومنذ 24 فبراير 2022، أقر الاتحاد الأوروبي 17 حزمة من العقوبات، ويجري حاليا بحث الحزمة الـ18 التي من المتوقع إقرارها بعد انتقال رئاسة المجلس من بولندا إلى الدنمارك في الأول من يوليو، مع استمرار معارضة كل من هنغاريا وسلوفاكيا.
دولي

إجلاء 50 ألف شخص بسبب الحرائق في تركيا
أجلت الحكومة التركية أكثر من 50 ألف شخص إلى مناطق آمنة مؤقتا من جراء حرائق الغابات التي وقعت في ولايات إزمير وبيليك وهاتاي.ويكافح رجال الإطفاء في تركيا حرائق الغابات التي أججتها الرياح العاتية في إقليم إزمير لليوم الثاني على التوالي. وقال إبراهيم يومقلي وزير الغابات التركي إن حرائق الغابات في منطقتي كويوكاك ودوجانباي في إزمير اشتعلت خلال الليل بسبب الرياح التي بلغت سرعتها بين 40 و50 كيلومترا في الساعة مشيرا إلى أنه تم إخلاء أربع قرى وحيين.وأوضح أن طائرات الهليكوبتر وطائرات إطفاء الحرائق وغيرها من المركبات وأكثر من ألف رجل إطفاء يحاولون إخماد النيران.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة