طوابير طويلة لتعبئة بطاقة النقل المدرسي”الزا” واستياء في أوساط الطلبة + صور حصرية
كشـ24
نشر في: 1 ديسمبر 2014 كشـ24
يبدوا أن خدمات الشركة الإسبالنية "الزا" التي تحتكر مجال النقل الحضري والشبحضري بمراكش ماضية في الإنحدار، فبعد دفعها بأسطولها المتقادم والمتهالك إلى عدد من الخطوط بعد الحاق مناطق أخرى بخريطة خدماتها، تجبر المئات من الطلبة والتلاميذ على الإصطفاف في طوابير طويلة لتعبئة بطاقات النقل .
الصور التي توصلت بها "كشـ24"، هذا الصباح، تجسد معاناة الطلبة والتلاميذ أمام الشباك الوحيد الذي خصصته الشركة المذكورة بمقر القصر البلدي لمراكش.
وقال طلبة في اتصال بالجريدة إن نحو 250 أو 300 تلميذ وطالب يصطفون في طوابير طويلة أمام الشباك الوحيد في ظل الأحوال الجوية الماطرة من أجل تعبئة بطاقاتهم، ما يتطلب منهم وقتا طويلا قد يأتي على حساب حصصهم الدراسية.
وأعرب المتضررون عن استيائهم من طريقة تخصيص الشركة لشباك وحيد وطالبوا بتحسين الخدمة سيما وأن التزامهم بالدراسة لايسمح بتضييع الوقت.
يبدوا أن خدمات الشركة الإسبالنية "الزا" التي تحتكر مجال النقل الحضري والشبحضري بمراكش ماضية في الإنحدار، فبعد دفعها بأسطولها المتقادم والمتهالك إلى عدد من الخطوط بعد الحاق مناطق أخرى بخريطة خدماتها، تجبر المئات من الطلبة والتلاميذ على الإصطفاف في طوابير طويلة لتعبئة بطاقات النقل .
الصور التي توصلت بها "كشـ24"، هذا الصباح، تجسد معاناة الطلبة والتلاميذ أمام الشباك الوحيد الذي خصصته الشركة المذكورة بمقر القصر البلدي لمراكش.
وقال طلبة في اتصال بالجريدة إن نحو 250 أو 300 تلميذ وطالب يصطفون في طوابير طويلة أمام الشباك الوحيد في ظل الأحوال الجوية الماطرة من أجل تعبئة بطاقاتهم، ما يتطلب منهم وقتا طويلا قد يأتي على حساب حصصهم الدراسية.
وأعرب المتضررون عن استيائهم من طريقة تخصيص الشركة لشباك وحيد وطالبوا بتحسين الخدمة سيما وأن التزامهم بالدراسة لايسمح بتضييع الوقت.