الاثنين 27 مايو 2024, 13:38

دولي

طمعا في “إجازة كورونا”.. حيلة شيطانية من شرطي بريطاني


كشـ24 - وكالات نشر في: 22 يونيو 2022

في محاولة للحصول إجازة مرضية، لجأ ضابط شرطة في مقاطعة لانكشاير شمال غربي إنجلترا، لرسم خطوط حمراء على الاختبار المنزلي المخصص لاكتشاف الإصابة بفيروس كورونا، مقدما نتيجة إيجابية لكنها مزورة.وادعى الضابط أنه غير قادر على الحضور إلى العمل، بسبب نتيجة الفحص الإيجابية، لكن خديعته اكتُشفت عندما طُلب منه إرسال صورة للنتيجة كدليل، حسبما أفادت شبكة "سكاي نيوز" البريطانية.وبعد ذلك تمت دعوة الضابط لإجراء اختبار آخر، وعند مواجهته اعترف بتزييف الاختبار والكذب، قائلا إنه فعل ذلك حتى يتمكن من البقاء في المنزل بموجب قواعد الحجر الذاتي.وتوصل كريس رولي، المسؤول عن التحقيق بالحادثة، إلى أن الشرطي قد انتهك معايير السلوك المهني.وأضاف: "على ضباط الشرطة أن يضعوا باعتبارهم في جميع الأوقات أن الجمهور يتوقع منهم الحفاظ على مستويات عالية من السلوك المهني".

في محاولة للحصول إجازة مرضية، لجأ ضابط شرطة في مقاطعة لانكشاير شمال غربي إنجلترا، لرسم خطوط حمراء على الاختبار المنزلي المخصص لاكتشاف الإصابة بفيروس كورونا، مقدما نتيجة إيجابية لكنها مزورة.وادعى الضابط أنه غير قادر على الحضور إلى العمل، بسبب نتيجة الفحص الإيجابية، لكن خديعته اكتُشفت عندما طُلب منه إرسال صورة للنتيجة كدليل، حسبما أفادت شبكة "سكاي نيوز" البريطانية.وبعد ذلك تمت دعوة الضابط لإجراء اختبار آخر، وعند مواجهته اعترف بتزييف الاختبار والكذب، قائلا إنه فعل ذلك حتى يتمكن من البقاء في المنزل بموجب قواعد الحجر الذاتي.وتوصل كريس رولي، المسؤول عن التحقيق بالحادثة، إلى أن الشرطي قد انتهك معايير السلوك المهني.وأضاف: "على ضباط الشرطة أن يضعوا باعتبارهم في جميع الأوقات أن الجمهور يتوقع منهم الحفاظ على مستويات عالية من السلوك المهني".



اقرأ أيضاً
مأساة بابوا غينيا الجديدة.. أكثر من 2000 شخص دوفنوا أحياء
أعلنت حكومة بابوا غينيا الجديدة دفن أكثر من 2000 شخص بسبب انهيار أرضي، الجمعة، وطلبت المساعدة الدولية رسميا. هذا الإحصاء الحكومي أكبر بنحو ثلاثة أضعاف من تقديرات الأمم المتحدة البالغة 670 ضحية. وفي رسالة اطلعت عليها أسوشيتد برس إلى الأمم المتحدة بتاريخ الأحد، قال القائم بأعمال مدير المركز الوطني للكوارث في بابوا غينيا الجديدة - الدولة الواقعة في جنوب المحيط الهادئ - إن الانهيار الأرضي "تسبب في دفن أكثر من 2000 شخص على قيد الحياة، وخلف دمارا كبيرا". تباينت تقديرات الضحايا منذ وقوع الكارثة، ولم يتضح كيف توصل المسؤولون إلى عدد المتضررين.
دولي

مدريد: وقف الهجمات على رفح بات إجباريا بعد قرار العدل الدولية
أكد وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس أنّ وقف الهجمات الإسرائيلي على مدينة رفح جنوبي قطاع غزة بات أمرا إجباريا بعد القرار الأخير لمحكمة العدل الدولية. جاء ذلك في مؤتمر صحفي مشترك الأحد، مع رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى بالعاصمة البلجيكية بروكسل. والجمعة، أمر رئيس محكمة العدل الدولية نواف سلام، إسرائيل بوقف عملياتها العسكرية وجميع الأعمال التي تتسبب في ظروف معيشية يمكن أن تؤدي إلى القضاء على الفلسطينيين بشكل فوري في رفح. وقال ألباريس :"لقد قتل أكثر من 35 ألف مدني فلسطيني، بينهم العديد من القاصرين والنساء، ولا يمكننا أن نتسامح مع قتل المزيد. ونطالب بوقف فوري لإطلاق النار لمنع وقوع كارثة إنسانية". وشدّد ألباريس على أنّ لا شيء سيمنع إسبانيا من دعم وقف إطلاق النار وتقديم المساعدات لغزة. وأكد أن الاعتراف بدولة فلسطين هو "إحقاق للعدالة للشعب الفلسطيني وأفضل ضمان لأمن اسرائيل". وقال وزير الخارجية الإسباني: "من حق الفلسطينيين أن تكون لهم دولة، كحق الإسرائيليين في ذلك". وأشار ألباريس إلى أن الحكومة الإسبانية تمارس ضغوطا على المجتمع الدولي منذ فترة طويلة وأن حوالي 90 دولة أيدت مبادرة تنظيم مؤتمر دولي للسلام على أساس حل الدولتين. وقال الوزير الإسباني:" سنعترف بدولة فلسطين الثلاثاء المقبل تأكيداً على التزامنا الثابت بحل الدولتين والسلام في المنطقة" وستنضم إسبانيا وأيرلندا والنرويج بحسب ألباريس، إلى جانب 143دولة تعترف بدولة فلسطين. وذكر ألباريس أنهم كحكومة إسبانيا، ضاعفوا مساعداتهم لفلسطين ثلاث مرات، لتصل إلى 50 مليون يورو في عام 2023، وقال: "دعمنا السياسي والمالي لفلسطين لن ينقص". وقال ألبارس "بعد يوم واحد من اعتراف إسبانيا بالدولة الفلسطينية، سيأتي رئيس الوزراء ووزير الخارجية الفلسطيني مصطفى إلى مدريد وسيتم استضافته بحسب البروتوكول كرئيس وزراء دولة" عندما يعود السلام إلى غزة وتبدأ المساعدات الإنسانية بالتدفق دون انقطاع، فإن غزة والضفة الغربية يجب أن يتحدا تحت الإدارة الفلسطينية".
دولي

اعتقال 11 مسلحاً متهمين بقتل مهندسين صينيين بباكستان
قال مسؤولون، اليوم الأحد، إن السلطات الباكستانية ألقت القبض على 11 مسلحاً شاركوا في التفجير الانتحاري الذي تسبب في مقتل خمسة مهندسين صينيين في مارس الماضي في شمال البلاد. جاء هذا الإعلان خلال مؤتمر صحافي عقده رئيس مكافحة الإرهاب الباكستاني راي طاهر مع وزير الداخلية محسن نقفي. وينتمي المعتقلون إلى حركة طالبان الباكستانية، وهي مظلة تضم العشرات من الجماعات المسلحة. وقال طاهر إن الهاتف المحمول الذي كان يستخدمه الانتحاري للتواصل مع قادته المحليين أدى إلى إلقاء القبض على المشتبه بهم. وأضاف أن التحقيقات والأدلة تظهر أن المسلحين كانوا يتلقون تعليمات من قادة حركة طالبان الباكستانية في أفغانستان. وكان الجيش الباكستاني قد قال بالفعل إن الهجوم تم التخطيط له في أفغانستان، وإن منفذ الهجوم أفغاني، وهو ما تنفيه كابل. ونفت حركة طالبان الباكستانية في وقت سابق أي دور لها في التفجير الانتحاري، وقال متحدث باسمها، اليوم الأحد، إنها أوضحت بالفعل موقفها من الهجوم. وقال الوزير نقفي: "لدينا أدلة جنائية تثبت أن مسلحي حركة طالبان الباكستانية الذين كانوا يعملون من أفغانستان ضالعون في ذلك".   وكان الانتحاري قد اقتحم بسيارته موكب مهندسين صينيين يعملون في سد في شمال غربي باكستان في مارس، مما أدى إلى مقتل خمسة مهندسين وسائق محلي.  
دولي

طرد أزيد من 500 مهاجر أفغاني من باكستان
أعلنت وزارة «اللاجئين والعودة إلى الوطن» الأفغانية طرد مئات من المهاجرين الأفغان من باكستان. وذكرت الوزارة، الأحد، في بيان أن 559 مهاجراً أفغانياً دخلوا مرة أخرى إلى أفغانستان، بعد طردهم من قبل باكستان، من خلال معبر «سبين بولداك» الحدودي في ولاية «قندهار» الأفغانية، وفق وكالة «خاما برس» الأفغانية للأنباء. وأعلنت قيادة الحدود في «تورخام» بولاية «ننكرهار» أن 36 أسرة مؤلفة من 170 فرداً عادت إلى البلاد من خلال هذا المعبر بعد طردها. وذكرت الوزارة أن هؤلاء المهاجرين عادوا إلى البلاد. بالإضافة إلى ذلك ذكرت «المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين» مؤخراً أن دعم النساء والفتيات، ما زال يمثل قلقاً واسعاً بين العائدين، حيث يواجهن كثيراً من المخاطر. وعلى الرغم من ردود الفعل المستمرة من جانب منظمات حقوق الإنسان، فإن طرد المهاجرين الأفغان من إيران وباكستان لا يزال مستمراً.في غضون ذلك، ذكر مسؤولون أفغان أنه تم إطلاق سراح 23 مهاجراً، من بينهم نساء وأطفال، من سجون كراتشي ودخلوا البلاد.وذكر عبد الجبار تخاري، القائم بأعمال القنصل العام في باكستان، في مقطع فيديو، على موقع التواصل الاجتماعي «إكس» الجمعة، أن حوالي 40 مواطناً أفغانياً آخرين، يوجدون في سجون إقليم «السند» في باكستان، وتجرى جهود لإطلاق سراحهم، وفق وكالة «خاما برس» الأفغانية للأنباء السبت. وأكد أنه تم حتى الآن إطلاق سراح 4228 شخصاً، من بينهم نساء وأطفال، من السجون في أقاليم مختلفة في باكستان، وتم نقلهم إلى أفغانستان. وتابع أن الموعد النهائي، الذي حددته الحكومة الباكستانية، لطرد اللاجئين الأفغان، هو حتى نهاية يونيو المقبل، معرباً عن أمله في أن تمدد باكستان الموعد النهائي للاجئين الأفغان. يأتي ذلك مع تزايد عملية طرد واحتجاز اللاجئين الأفغان من باكستان وإيران وتركيا في الأشهر الأخيرة.  
دولي

للمرة الأولى منذ ربع قرن… ماكرون في زيارة دولة إلى ألمانيا لتخفيف التوتر بين البلدين
في أول زيارة دولة يجريها رئيس فرنسي لهذا البلد منذ نحو 24 عاما، وصل إيمانويل ماكرون الأحد إلى ألمانيا، سعيا لتخفيف التوتر والتحذير من مخاطر اليمين المتشدد قبيل انتخابات الاتحاد الأوروبي. وهبطت طائرة ماكرون في مطار برلين. وسيسعى الرئيس الفرنسي خلال زيارته التي تستمر ثلاثة أيام وتشمل أربع محطات للتأكيد على الأهمية التاريخية للعلاقة ما بعد الحرب بين البلدين الرئيسيين في الاتحاد الأوروبي، في وقت تحيي فيه فرنسا الشهر المقبل ذكرى مرور 80 عاما على إنزال النورماندي الذي شكل بداية نهاية الاحتلال الألماني في الحرب العالمية الثانية. ولطالما طغى التوتر على العلاقة التي تعد بمثابة محرك الاتحاد الأوروبي، إذ لم تُخفِ برلين امتعاضها من رفض ماكرون استبعاد إرسال قوات إلى أوكرانيا فيما يُقال إن المسؤولين الألمان لا يشعرون بالارتياح أحيانا حيال سياسات الرئيس الفرنسي الخارجية القائمة على الاستعراض في كثير من الأحيان. ففي جلسة أسئلة وأجوبة مع الشباب على وسائل التواصل الاجتماعي في وقت سابق هذا الشهر، طلب ماكرون مساعدة من المستشار الألماني أولاف شولتز لدى سؤاله عمّا إذا كانت العلاقة بين فرنسا وألمانيا تسير بشكل جيّد. وقال شولتز حينها في تصريحات بالفيديو نطقها باللغة الفرنسية على منشورات ماكرون على "إكس" "مرحبا أصدقائي الأعزاء، فلتحيا الصداقة الفرنسية الألمانية!". ورد عليه ماكرون بالألمانية "شكرا أولاف! أتفق معك تماما". وعلى الرغم من أن ماكرون يزور برلين بشكل متكرر، ستكون هذه أول زيارة دولة منذ 24 عاما لرئيس فرنسي بعد تلك التي قام بها جاك شيراك العام 2000 والسادسة منذ أول زيارة دولة ما بعد الحرب قام بها شارل ديغول سنة 1962. ومن المقرر أن تبدأ زيارة الرئيس الفرنسي بعد ظهر الأحد بمحادثات يجريها مع نظيره الألماني فرانك فالتر شتاينماير الذي يعد دوره فخريا إلى حد كبير بالمقارنة مع السلطة الواسعة التي تحظى بها الرئاسة الفرنسية. ثم سيتوجه الثلاثاء إلى دريسدن بشرق ألمانيا لإلقاء خطاب عن أوروبا خلال مهرجان أوروبي. وبعدها سيزور ماكرون مدينة مونستر الألمانية ليتوجه لاحقا إلى ميزبرغ خارج برلين لعقد محادثات مع شولتز وحيث ينعقد اجتماع مشترك للحكومتين الفرنسية والألمانية. وركزت صحيفة "فرانكفورتر ألغيماينه تسايتونغ" الألمانية على زيارة ماكرون المقررة إلى شرق ألمانيا. وقالت "لطالما كانت العلاقات الفرنسية الألمانية المهمة للغاية بالنسبة للاستقرار الأوروبي بالدرجة الأولى علاقة مع ألمانيا الغربية". مضيفة أن "هذا هو الحال الآن إلى حد كبير. لكن إيمانويل ماكرون مدفوع بالطموح لتغيير ذلك". "إيجاد طرق للتوصل إلى تسويات" ويشار إلى أن هذه الزيارة تأتي قبل أسبوعين من حلول موعد الانتخابات الأوروبية حيث تُظهر الاستطلاعات أن ائتلاف ماكرون متخلّف بشكل كبير عن اليمين المتشدد وقد يواجه صعوبة في بلوغ المركز الثالث، وهو أمر سيشكل مصدر إحراج كبير للرئيس الفرنسي. هذا، ويتوقع أن يحذر ماكرون خلال خطابه في دريسدن حيث يحظى حزب "البديل من أجل ألمانيا" بدعم كبير، من المخاطر التي يشكّلها اليمين المتشدد لأوروبا. وكان قد وجه ماكرون، في خطاب مهم بشأن السياسة الخارجية الشهر الماضي، تحذيرا من التهديدات التي تواجهها أوروبا في عالم متغيّر غداة الغزو الروسي لأوكرانيا عام 2022. وقال "أوروبا التي نعرفها اليوم قابلة للموت.. يمكن أن تموت ويعتمد الأمر على خياراتنا فحسب". لكن رفض الرئيس الفرنسي استبعاد إرسال قوات إلى أوكرانيا أثار ردا حادا بشكل غير معهود من شولتز جاء فيه أن لا خطط من هذا النوع لدى ألمانيا. كما أن برلين لا تشارك ماكرون حماسته لاستقلال استراتيجي أوروبي أقل اعتمادا على الولايات المتحدة. وأوضحت هيلين ميار-دولاكروا المتخصصة في التاريخ الألماني لدى جامعة السوربون في باريس قائلة إن "العلاقة الفرنسية الألمانية قائمة على الاختلاف وإيجاد طرق للتوصل إلى تسويات". هذا، ويسعى مسؤولون من الطرفين للتأكيد أنه بينما يسود التوتر بين فترة وأخرى بشأن مسائل محددة، تبقى العلاقة الفرنسية-الألمانية مبنية على أسس متينة.
دولي

هيلاري كلينتون: خسرت الانتخابات أمام ترامب بسبب “النساء”
قالت المرشحة الرئاسية السابقة، هيلاري كلينتون، إنها خسرت سباق الانتخابات الرئاسية لعام 2016 أمام دونالد ترامب لأن النساء الناخبات تخلين عنها لعدم كونها "مثالية". حسب موقع "ديلي ميل" البريطاني. وفي كتاب جديد بعنوان "سقوط رو: صعود أمريكا الجديدة"، أوضحت كلينتون أن النساء هن اللواتي رفضن دعمها لأنها لم تكن "مثالية" بعد أن أعاد مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي آنذاك جيمس كومي فتح التحقيق في رسائل البريد الإلكتروني قبل أيام من الانتخابات. وقالت كلينتون: "بمجرد أن تم ذلك الأمر فإن الأشخاص الذين تركوني كانوا النساء". وأضافت كلينتون أن النساء كن مستعدات لتحمل المخاطرة مع ترامب لأنه كان رجلا، وكان بإمكانهن تصور رجل كرئيس وقائد أعلى للقوات المسلحة. وأعربت وزيرة الخارجية الأميريكة السابقة، عن إحباطها من النساء الناخبات لعدم فهمهن للتهديد الذي كان يواجه قضية "رو ضد وايد"، وكانت غاضبة بشكل خاص من المستشارين الذين طلبوا منها التوقف عن القول إن الإجهاض يجب أن يكون "آمنا، قانونيا ونادرا"، وهو اقتراح وصفته بـ"الغبي".كما انتقدت كلينتون الديمقراطيين في مجلس الشيوخ لعدم أخذ تهديد القضاة المحافظين المعينين من قبل دونالد ترامب على محمل الجد، مدعية أنهم سمحوا لهم بالكذب خلال جلسات التأكيد على أن "رو ضد وايد" كانت سابقة مستقرة. من جهة أخرى حذرت كلينتون من أن الولايات المتحدة قد لا تشهد انتخابات أخرى إذا عاد ترامب إلى السلطة. وأشارت كلينتون إلى أن هذه الانتخابات وجودية، وأنه إذا لم يتخذ الشعب الأمريكي القرار الصحيح في هذه الانتخابات، فقد لا نشهد انتخابات حقيقية أخرى، وسيتم حكم البلاد من قبل أقلية صغيرة من القوى اليمينية المنظمة والممولة جيدا.
دولي

هجوم بـ”سكين” يصيب 3 أشخاص في مترو بفرنسا
أعلنت السلطات الفرنسية عن إصابة ثلاثة أشخاص بجروح في هجوم بسكين في مترو مدينة ليون يوم الأحد. وأفادت مدينة ليون بأنه تم القبض على مشتبه به. وعلى الفور لم تتوفر معلومات عن هوية المهاجم أو الدوافع المحتملة للهجوم.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 27 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة