دولي

طلب إسرائيلي علني نادر لأمريكا بتقديم حوافز للدول العربية لتوسيع اتفاقيات التطبيع


كشـ24 - وكالات نشر في: 27 نوفمبر 2021

شددت وزيرة الداخلية الإسرائيلية أييليت شاكيد، على أهمية المساعدة الأمريكية في تطوير اتفاقيات تطبيع جديدة مع الدول العربية.وقالت شاكيد إنه من أجل توسيع اتفاقيات التطبيع مع الدول العربية، سيتعين على الولايات المتحدة تقديم حوافزها الخاصة للدول المرشحة، بحسب موقع "تايمز أوف إسرائيل".التصريح بأن الولايات المتحدة هي الطرف المسؤول الرئيسي عن تحفيز الدول الأخرى لتطبيع العلاقات مع إسرائيل هو موقف لم يصرح به علنا من قبل عضو بارز في الحكومة مثل وزيرة الداخلية، وفقا للموقع.وقالت: "هناك الكثير من الإمكانات، لكن الكثير يعتمد على تأثير إدارة بايدن، فهذه الدول تصنع السلام، ليس فقط لأن لديهم مصلحة في صنع السلام مع إسرائيل، لكن أيضا لأن لديهم مصلحة مع الولايات المتحدة". وأضافت أن "كل دولة من الدول التي انضمت إلى اتفاقيات أبراهام تلقت شيئا من واشنطن، لذلك إذا كان الأمريكيون مستعدون للاستثمار في ذلك، فأعتقد أن هناك إمكانات كبيرة".واعترفت شاكيد بأن تراجع رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق بنيامين نتنياهو عن ضم الضفة الغربية قد لعب دورا في تحقيق اتفاقيات أبراهام مع الإمارات والبحرين.وقالت: "نعم، لعب التخلي عن الضم دورا، لكن هذا لا يعني أننا سنكون مستعدين لتقديم تنازلات في هذا المجال (…) في النهاية، ستحتاج هذه الدول للحصول على أشياء من الأمريكيين، وليس منا".ووُقعت "اتفاقات أبراهام" برعاية واشنطن في شتنبر 2020، لتطبيع العلاقات بين إسرائيل والإمارات والبحرين، وبعدها أعلن عن تطبيع العلاقات مع المغرب والسودان.

شددت وزيرة الداخلية الإسرائيلية أييليت شاكيد، على أهمية المساعدة الأمريكية في تطوير اتفاقيات تطبيع جديدة مع الدول العربية.وقالت شاكيد إنه من أجل توسيع اتفاقيات التطبيع مع الدول العربية، سيتعين على الولايات المتحدة تقديم حوافزها الخاصة للدول المرشحة، بحسب موقع "تايمز أوف إسرائيل".التصريح بأن الولايات المتحدة هي الطرف المسؤول الرئيسي عن تحفيز الدول الأخرى لتطبيع العلاقات مع إسرائيل هو موقف لم يصرح به علنا من قبل عضو بارز في الحكومة مثل وزيرة الداخلية، وفقا للموقع.وقالت: "هناك الكثير من الإمكانات، لكن الكثير يعتمد على تأثير إدارة بايدن، فهذه الدول تصنع السلام، ليس فقط لأن لديهم مصلحة في صنع السلام مع إسرائيل، لكن أيضا لأن لديهم مصلحة مع الولايات المتحدة". وأضافت أن "كل دولة من الدول التي انضمت إلى اتفاقيات أبراهام تلقت شيئا من واشنطن، لذلك إذا كان الأمريكيون مستعدون للاستثمار في ذلك، فأعتقد أن هناك إمكانات كبيرة".واعترفت شاكيد بأن تراجع رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق بنيامين نتنياهو عن ضم الضفة الغربية قد لعب دورا في تحقيق اتفاقيات أبراهام مع الإمارات والبحرين.وقالت: "نعم، لعب التخلي عن الضم دورا، لكن هذا لا يعني أننا سنكون مستعدين لتقديم تنازلات في هذا المجال (…) في النهاية، ستحتاج هذه الدول للحصول على أشياء من الأمريكيين، وليس منا".ووُقعت "اتفاقات أبراهام" برعاية واشنطن في شتنبر 2020، لتطبيع العلاقات بين إسرائيل والإمارات والبحرين، وبعدها أعلن عن تطبيع العلاقات مع المغرب والسودان.



اقرأ أيضاً
ترامب يؤكد عزمه مواصلة العمل مع موسكو وكييف لإنهاء الحرب
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأحد، أنه يعتزم "مواصلة العمل" مع موسكو وكييف سعيا للتوصل إلى تسوية لإنهاء الحرب، مشيدا بما قد يكون "يوما عظيما" للطرفين بعد اقتراح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إجراء مفاوضات مباشرة مع أوكرانيا. وكتب ترامب على منصته تروث سوشال "قد يكون هذا يوما عظميا لروسيا وأوكرانيا" من دون أن يحدد السبب المباشر لذلك. وأضاف الرئيس الأمريكي "فكروا بمئات الآلاف من الأرواح التي سيتم إنقاذها مع اقتراب "حمام الدم" اللامتناهي هذا من نهايته... سأواصل العمل مع الطرفين لضمان حصول ذلك".
دولي

إسرائيل تستعد لـ”هجوم ضخم” في غزة وتستدعي آلاف الجنود
في تطور لافت لحرب غزة، بدأ الجيش الإسرائيلي استدعاء الآلاف من قوات الاحتياط، وسط مؤشرات على تصعيد بري وجوي وبحري غير مسبوق منذ أشهر. وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي، الأحد، بتجنيد 5 ألوية احتياط في إطار الاستعدادات الجارية لتوسيع العملية العسكرية في قطاع غزة. كما نقل موقع "والا" الإسرائيلي عن هيئة الأركان العامة، قولها إن الجيش يعتزم تنفيذ عملية تعبئة منظمة تهدف إلى ضمان التزود بالمعدات اللازمة والاستعداد لكافة السيناريوهات المحتملة، بما في ذلك "ممارسة ضغوط عسكرية تهدف إلى دفع حركة حماس نحو طاولة المفاوضات" بشأن الرهائن. وبحسب التقرير ذاته، فإن العمليات العسكرية المرتقبة ستشمل هجمات من البر والبحر والجو، ويتوقع أن تكون "الأعنف منذ أشهر".وفي سياق متصل، يتوقع أن يجري الجيش الإسرائيلي تقييما للأوضاع نهاية الأسبوع، لبحث إمكانية تطبيق نموذج رفح في مناطق أخرى من القطاع، بما يشمل توزيع المساعدات الإنسانية في مناطق "خالية من حماس". وفي وقت سابق، قررت إسرائيل توسيع نطاق عملياتها العسكرية والسيطرة على غزة، بينما تحذر الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة من كارثة إنسانية، مع عودة شبح المجاعة بعد أكثر من شهرين من الحصار الإسرائيلي المطبق على القطاع. جدير بالذكر أن سكان غزة البالغ عددهم 2.4 مليون شخص نزحوا تقريبا مرة واحدة على الأقل، خلال الحرب التي اندلعت في أكتوبر 2023.
دولي

للمرة الأولى في التاريخ.. امرأة تترأس الاستخبارات البريطانية
كشفت صحيفة "تايمز" البريطانية أن جهاز الاستخبارات (MI6) يستعد لتولي امرأة منصبه القيادي لأول مرة في تاريخه. وجاء في التقرير أن إدارة الجهاز تدرس حاليا اختيار إحدى المرشحات الثلاث اللواتي وصلن إلى المرحلة النهائية من المقابلات. وأوضحت الصحيفة أن جميع المرشحين النهائيين للمنصب هم من النساء، بينهم ضابطتان تعملان حاليا في جهاز MI6. ولفتت إلى أن المقابلات النهائية جرت الأسبوع الماضي، في خطوة غير مسبوقة في تاريخ الجهاز الاستخباري العريق. وعلى صعيد متصل، كشفت "تايمز" هوية إحدى المرشحات الثلاث، وهي الدبلوماسية المخضرمة باربرا وودوارد التي شغلت منصب السفير البريطاني في الصين سابقا، وتعد الآن أعلى مسؤولة في وزارة الخارجية البريطانية. لكن التقرير أشار إلى أن ترشيح وودوارد يواجه انتقادات بسبب مواقفها التي يراها البعض متعاطفة مع الصين. ويأتي هذا التطور في وقت يستعد فيه رئيس MI6 الحالي ريتشارد مور لمغادرة منصبه مع حلول خريف هذا العام، بعد أن قاد الجهاز لمدة خمس سنوات.   نوفوستي
دولي

اكتشاف أنفاق سرية تحت مبنى الكابيتول الأمريكي
كشف النائب الأمريكي تيم مور عن وجود شبكة سرية من الأنفاق تحت مبنى الكابيتول في واشنطن، واصفا إياها بـ"الممرات المخفية" التي ظلت مجهولة لعقود.وفي مقطع فيديو نشره على منصة "اكس"، رفع مور لوحا من الأرضية ليظهر تحته سلم حاد يؤدي إلى نفق قديم، حيث ظهرت كتابات وجداريات على الجدران والأدراج. وأشار إلى أن بعض هذه الأنفاق قد يعود تاريخها إلى حرب 1812، عندما اجتاحت القوات البريطانية واشنطن وأحرقت مبنى الكابيتول. وقال مور: "هذه من الأشياء المثيرة في مبنى الكابيتول، الذي بدأ بناؤه في القرن الثامن عشر. هناك العديد من الممرات السرية التي لا يعرفها الكثيرون". وتستخدم هذه الأنفاق حاليا من قبل أعضاء الكونغرس للتنقل بين أجزاء المبنى، لكنها تظل منطقة محظورة على الزوار. ولا يزال الغموض يحيط بالاستخدامات التاريخية الكاملة لهذه الأنفاق، مما يثير فضولا حول ما تخفيه تحت قلب العاصمة الأمريكية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة