طلبة مراكز التقني العالي وخريجوه يخوضون اضرابا وطنيا في جميع ربوع المملكة
كشـ24
نشر في: 14 أكتوبر 2016 كشـ24
خاض امس الخميس 13 اكتوبر طلبة مراكز التقني العالي وخريجوه في جميع ربوع المملكة اضرابا وطنيا شارك فيه المئات منهم من كل مدينة، في أول خروج الى الواقع بعد الحملات الافتراضية.
ويشتكي الطلبة والذين يعدون بالآلاف من حرمانهم من متابعة الدراسة رغم وجود مذكرة وزارية تخول لهم التسجيل في الاجازة الاساسية او المهنية،وهو ما لم تلتزم به جل الجامعات الا القليل منها.
الجامعات استغلت الجملة الاخيرة في المذكرة للخروج من المشكل، كما تعتبر نفسها ذات استقلالية ولا تهها مراسلات الوزير، حسب ما ادلى لنا به الطلبة المتضررون.
هذا وهاتف الطلبة وزير التعليم العالي لحسن الداودي الذي كان في عطلة ومنشغلا بالحملة الانتخابية،للبحث عن اجابة الا أنه أجاب أنه سيحيل الملف على الكاتب رغم أن تصرفا بطريقة أخرى كان سيعطي انطباعا أفضل عنه.
من جهة أخرى دخل على الخط مجموعة من الاعلاميين و الحقوقيين والقضاة الذين سيدرسون الملف بجدية للبحث عن مخرج لهؤلاء الطلبة الذين أصبحو دون مستقبل ومهم خالد الجامعي والهيني والغلوسي الذين يتواصلون مع الطلبة بشكل يومي.
وعلى صفحات التواصل الاجتماعي أطلق الخريجون والطلبة صفحات وهاشتاغات (كلنا bts) ومجموعات على الواتساب وهو ما ساعد في التنسيق بينهم، ويسهل في تسريع وصول المعلومات وتوزيع الادوار.
وقد توصلنا بتقارير عن الوقفات التي تعتبر ناجحة في أول خروج للعلن، كما يهدد الطلبة بخوض أشكال نضالية غير مسبوقة مستقبلا باقتحام الاماكن الحساسة إذا لم يتم الاستجابة لمطلبهم المشروع، وهو التهديد الذي يجب أخذه على محمل الجدية.
خاض امس الخميس 13 اكتوبر طلبة مراكز التقني العالي وخريجوه في جميع ربوع المملكة اضرابا وطنيا شارك فيه المئات منهم من كل مدينة، في أول خروج الى الواقع بعد الحملات الافتراضية.
ويشتكي الطلبة والذين يعدون بالآلاف من حرمانهم من متابعة الدراسة رغم وجود مذكرة وزارية تخول لهم التسجيل في الاجازة الاساسية او المهنية،وهو ما لم تلتزم به جل الجامعات الا القليل منها.
الجامعات استغلت الجملة الاخيرة في المذكرة للخروج من المشكل، كما تعتبر نفسها ذات استقلالية ولا تهها مراسلات الوزير، حسب ما ادلى لنا به الطلبة المتضررون.
هذا وهاتف الطلبة وزير التعليم العالي لحسن الداودي الذي كان في عطلة ومنشغلا بالحملة الانتخابية،للبحث عن اجابة الا أنه أجاب أنه سيحيل الملف على الكاتب رغم أن تصرفا بطريقة أخرى كان سيعطي انطباعا أفضل عنه.
من جهة أخرى دخل على الخط مجموعة من الاعلاميين و الحقوقيين والقضاة الذين سيدرسون الملف بجدية للبحث عن مخرج لهؤلاء الطلبة الذين أصبحو دون مستقبل ومهم خالد الجامعي والهيني والغلوسي الذين يتواصلون مع الطلبة بشكل يومي.
وعلى صفحات التواصل الاجتماعي أطلق الخريجون والطلبة صفحات وهاشتاغات (كلنا bts) ومجموعات على الواتساب وهو ما ساعد في التنسيق بينهم، ويسهل في تسريع وصول المعلومات وتوزيع الادوار.
وقد توصلنا بتقارير عن الوقفات التي تعتبر ناجحة في أول خروج للعلن، كما يهدد الطلبة بخوض أشكال نضالية غير مسبوقة مستقبلا باقتحام الاماكن الحساسة إذا لم يتم الاستجابة لمطلبهم المشروع، وهو التهديد الذي يجب أخذه على محمل الجدية.