طلبة بكلية الآداب بمراكش يحرمون من الحصول على شواهد الإجازة
كشـ24
نشر في: 10 أغسطس 2015 كشـ24
أجبر العديد من الطلبة والطالبات بكلية الآداب بمراكش ، على الجلوس في غرفة الانتظار بعد حرمانهم من الحصول على شواهد الإجازة برسم السنة الجامعية الحالية، وبالتالي حرمانهم من اجتياز المباراة المعلن عنها لدخول سوق الشغل والعمل.
ووفق ما جاء في جريدة "الأحداث المغربية"، فإن الطلبة المعنيون قد تقدموا للحصول على الإجازة المهنية شعبة «المساعدة الاجتماعية» حيث تبارى على المقاعد الشاغرة أزيد من 400 طالبة وطالب، فأخضعت ملفاتهم لعملية انتقاء أولية انتهت باختيار 130 ملفا فقط، تقلصت بعد المباراة إلى 30 طالبة وطالبة اجتازوا بتفوق ونجاح حواجز المباراة.
وحسب اليومية ذاتها، فبعد سنتين من الكد والتحصيل، سيفاجأ المعنيون خلال نهاية السنة الجامعية الحالية، بعدم توصلهم بنتائجهم النهائية وحرمانهم من شواهد الإجازة، بعد أن غادر الأستاذ رئيس الشعبة دون الإعلان عن النتائج، فيما إدارة الكلية لم تكلف نفسها عناء إنصاف الطلبة واكتفى مسؤولوها بالإخبار بأن الأستاذ المعني قد سافر دون تحديد وجهته، كما أغلق هاتفه وتركه خارج الخدمة، ليبقى طلبة الفوج محرومين من الحصول على شواهدهم الجامعية، مع ما يستتبع الأمر من سد منافذ المشاركة بمباريات التوظيف في وجوههم، وضياع سنة كاملة من أعمارهم، بحكم اضطرارهم إلى انتظار دخول الموسم الجامعي المقبل.
أجبر العديد من الطلبة والطالبات بكلية الآداب بمراكش ، على الجلوس في غرفة الانتظار بعد حرمانهم من الحصول على شواهد الإجازة برسم السنة الجامعية الحالية، وبالتالي حرمانهم من اجتياز المباراة المعلن عنها لدخول سوق الشغل والعمل.
ووفق ما جاء في جريدة "الأحداث المغربية"، فإن الطلبة المعنيون قد تقدموا للحصول على الإجازة المهنية شعبة «المساعدة الاجتماعية» حيث تبارى على المقاعد الشاغرة أزيد من 400 طالبة وطالب، فأخضعت ملفاتهم لعملية انتقاء أولية انتهت باختيار 130 ملفا فقط، تقلصت بعد المباراة إلى 30 طالبة وطالبة اجتازوا بتفوق ونجاح حواجز المباراة.
وحسب اليومية ذاتها، فبعد سنتين من الكد والتحصيل، سيفاجأ المعنيون خلال نهاية السنة الجامعية الحالية، بعدم توصلهم بنتائجهم النهائية وحرمانهم من شواهد الإجازة، بعد أن غادر الأستاذ رئيس الشعبة دون الإعلان عن النتائج، فيما إدارة الكلية لم تكلف نفسها عناء إنصاف الطلبة واكتفى مسؤولوها بالإخبار بأن الأستاذ المعني قد سافر دون تحديد وجهته، كما أغلق هاتفه وتركه خارج الخدمة، ليبقى طلبة الفوج محرومين من الحصول على شواهدهم الجامعية، مع ما يستتبع الأمر من سد منافذ المشاركة بمباريات التوظيف في وجوههم، وضياع سنة كاملة من أعمارهم، بحكم اضطرارهم إلى انتظار دخول الموسم الجامعي المقبل.