التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحة
طريقة مبتكرة تقود العلماء لإعادة تشكيل أمعاء البشر!
نشر في: 16 أكتوبر 2017
12 شكل العلماء أمعاء جديدة عند الفئران عبر الجمع بين جزء من الأمعاء والخلايا الجذعية البشرية، ويمكن استخدام هذه الطريقة عند البشر الذين يعانون من مشاكل في الجهاز الهضمي.
ويوجد مجموعة متنوعة من الأمراض المعوية، بما في ذلك داء كرون، الذي يُعرف أيضا بـ "التهاب الأمعاء الناحي"، حيث يؤثر على الجهاز الهضمي ويصعب على الجسم عملية امتصاص العناصر الغذائية.
ويشمل أحد الحلول الشائعة عملية زراعة الأمعاء، ولكن يوجد صعوبات كثيرة تواجه تلك العمليات، بما في ذلك رفض جسم المريض للجهاز الجديد.
وتمكن الباحثون من تشكيل الأمعاء الجديدة في المختبر، في دراسة نُشرت في مجلة Nature Communications.
واستخدم الباحثون جزأين أساسين لإتمام العملية: خلايا الأمعاء والهيكل الذي تنمو فيه، للحفاظ على شكل الأمعاء.
وأخذ الفريق جزءا من أمعاء الفئران بقياس 1.6 إنش، أي حوالي 4% من إجمالي الأمعاء الدقيقة. ثم استخدم الباحثون محلول مادة مطهرة لفصل الخلايا الموجودة من أمعاء الفئران، والحفاظ على الهيكل. كما كُررت العملية على 156 فأرا.
وبعد ذلك، قام الباحثون بتغليف هيكل الأمعاء بنوعين من الخلايا، التي من شأنها أن تنمو وتجعل الأمعاء أكثر فعالية. النوع الأول: هو الخلايا التي تشكل الأعضاء، وتسمى الخلايا الظهارية.
وبعد أسبوعين، أضاف الباحثون الخلايا المتخصصة التي تشكل الأساس داخل الأوعية الدموية، أو الخلايا البطانية. وتم زراعة النوعين من الخلايا الجذعية البشرية، لأنها تتمتع بالقدرة على التطور في أنواع مختلفة من الخلايا، كما تحافظ على نموها.
وبدأت الأمعاء الجديدة بالعمل كما الأصلية، لاستيعاب ونقل المغذيات، ولكن هذه الطريقة ما تزال في المراحل المبكرة.
وتجدر الإشارة إلى أننا بحاجة لمعرفة كم من الوقت يمكن للجهاز الجديد أن يعمل، كما سيكون هناك تحديات لتكرار التقنية المبتكرة مع الحيوانات الكبيرة. ولكنها توفر المزيد من الأمل لتشكيل أمعاء البشر في المستقبل.
ويوجد مجموعة متنوعة من الأمراض المعوية، بما في ذلك داء كرون، الذي يُعرف أيضا بـ "التهاب الأمعاء الناحي"، حيث يؤثر على الجهاز الهضمي ويصعب على الجسم عملية امتصاص العناصر الغذائية.
ويشمل أحد الحلول الشائعة عملية زراعة الأمعاء، ولكن يوجد صعوبات كثيرة تواجه تلك العمليات، بما في ذلك رفض جسم المريض للجهاز الجديد.
وتمكن الباحثون من تشكيل الأمعاء الجديدة في المختبر، في دراسة نُشرت في مجلة Nature Communications.
واستخدم الباحثون جزأين أساسين لإتمام العملية: خلايا الأمعاء والهيكل الذي تنمو فيه، للحفاظ على شكل الأمعاء.
وأخذ الفريق جزءا من أمعاء الفئران بقياس 1.6 إنش، أي حوالي 4% من إجمالي الأمعاء الدقيقة. ثم استخدم الباحثون محلول مادة مطهرة لفصل الخلايا الموجودة من أمعاء الفئران، والحفاظ على الهيكل. كما كُررت العملية على 156 فأرا.
وبعد ذلك، قام الباحثون بتغليف هيكل الأمعاء بنوعين من الخلايا، التي من شأنها أن تنمو وتجعل الأمعاء أكثر فعالية. النوع الأول: هو الخلايا التي تشكل الأعضاء، وتسمى الخلايا الظهارية.
وبعد أسبوعين، أضاف الباحثون الخلايا المتخصصة التي تشكل الأساس داخل الأوعية الدموية، أو الخلايا البطانية. وتم زراعة النوعين من الخلايا الجذعية البشرية، لأنها تتمتع بالقدرة على التطور في أنواع مختلفة من الخلايا، كما تحافظ على نموها.
وبدأت الأمعاء الجديدة بالعمل كما الأصلية، لاستيعاب ونقل المغذيات، ولكن هذه الطريقة ما تزال في المراحل المبكرة.
وتجدر الإشارة إلى أننا بحاجة لمعرفة كم من الوقت يمكن للجهاز الجديد أن يعمل، كما سيكون هناك تحديات لتكرار التقنية المبتكرة مع الحيوانات الكبيرة. ولكنها توفر المزيد من الأمل لتشكيل أمعاء البشر في المستقبل.
12 شكل العلماء أمعاء جديدة عند الفئران عبر الجمع بين جزء من الأمعاء والخلايا الجذعية البشرية، ويمكن استخدام هذه الطريقة عند البشر الذين يعانون من مشاكل في الجهاز الهضمي.
ويوجد مجموعة متنوعة من الأمراض المعوية، بما في ذلك داء كرون، الذي يُعرف أيضا بـ "التهاب الأمعاء الناحي"، حيث يؤثر على الجهاز الهضمي ويصعب على الجسم عملية امتصاص العناصر الغذائية.
ويشمل أحد الحلول الشائعة عملية زراعة الأمعاء، ولكن يوجد صعوبات كثيرة تواجه تلك العمليات، بما في ذلك رفض جسم المريض للجهاز الجديد.
وتمكن الباحثون من تشكيل الأمعاء الجديدة في المختبر، في دراسة نُشرت في مجلة Nature Communications.
واستخدم الباحثون جزأين أساسين لإتمام العملية: خلايا الأمعاء والهيكل الذي تنمو فيه، للحفاظ على شكل الأمعاء.
وأخذ الفريق جزءا من أمعاء الفئران بقياس 1.6 إنش، أي حوالي 4% من إجمالي الأمعاء الدقيقة. ثم استخدم الباحثون محلول مادة مطهرة لفصل الخلايا الموجودة من أمعاء الفئران، والحفاظ على الهيكل. كما كُررت العملية على 156 فأرا.
وبعد ذلك، قام الباحثون بتغليف هيكل الأمعاء بنوعين من الخلايا، التي من شأنها أن تنمو وتجعل الأمعاء أكثر فعالية. النوع الأول: هو الخلايا التي تشكل الأعضاء، وتسمى الخلايا الظهارية.
وبعد أسبوعين، أضاف الباحثون الخلايا المتخصصة التي تشكل الأساس داخل الأوعية الدموية، أو الخلايا البطانية. وتم زراعة النوعين من الخلايا الجذعية البشرية، لأنها تتمتع بالقدرة على التطور في أنواع مختلفة من الخلايا، كما تحافظ على نموها.
وبدأت الأمعاء الجديدة بالعمل كما الأصلية، لاستيعاب ونقل المغذيات، ولكن هذه الطريقة ما تزال في المراحل المبكرة.
وتجدر الإشارة إلى أننا بحاجة لمعرفة كم من الوقت يمكن للجهاز الجديد أن يعمل، كما سيكون هناك تحديات لتكرار التقنية المبتكرة مع الحيوانات الكبيرة. ولكنها توفر المزيد من الأمل لتشكيل أمعاء البشر في المستقبل.
ويوجد مجموعة متنوعة من الأمراض المعوية، بما في ذلك داء كرون، الذي يُعرف أيضا بـ "التهاب الأمعاء الناحي"، حيث يؤثر على الجهاز الهضمي ويصعب على الجسم عملية امتصاص العناصر الغذائية.
ويشمل أحد الحلول الشائعة عملية زراعة الأمعاء، ولكن يوجد صعوبات كثيرة تواجه تلك العمليات، بما في ذلك رفض جسم المريض للجهاز الجديد.
وتمكن الباحثون من تشكيل الأمعاء الجديدة في المختبر، في دراسة نُشرت في مجلة Nature Communications.
واستخدم الباحثون جزأين أساسين لإتمام العملية: خلايا الأمعاء والهيكل الذي تنمو فيه، للحفاظ على شكل الأمعاء.
وأخذ الفريق جزءا من أمعاء الفئران بقياس 1.6 إنش، أي حوالي 4% من إجمالي الأمعاء الدقيقة. ثم استخدم الباحثون محلول مادة مطهرة لفصل الخلايا الموجودة من أمعاء الفئران، والحفاظ على الهيكل. كما كُررت العملية على 156 فأرا.
وبعد ذلك، قام الباحثون بتغليف هيكل الأمعاء بنوعين من الخلايا، التي من شأنها أن تنمو وتجعل الأمعاء أكثر فعالية. النوع الأول: هو الخلايا التي تشكل الأعضاء، وتسمى الخلايا الظهارية.
وبعد أسبوعين، أضاف الباحثون الخلايا المتخصصة التي تشكل الأساس داخل الأوعية الدموية، أو الخلايا البطانية. وتم زراعة النوعين من الخلايا الجذعية البشرية، لأنها تتمتع بالقدرة على التطور في أنواع مختلفة من الخلايا، كما تحافظ على نموها.
وبدأت الأمعاء الجديدة بالعمل كما الأصلية، لاستيعاب ونقل المغذيات، ولكن هذه الطريقة ما تزال في المراحل المبكرة.
وتجدر الإشارة إلى أننا بحاجة لمعرفة كم من الوقت يمكن للجهاز الجديد أن يعمل، كما سيكون هناك تحديات لتكرار التقنية المبتكرة مع الحيوانات الكبيرة. ولكنها توفر المزيد من الأمل لتشكيل أمعاء البشر في المستقبل.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تأثير الحلويات في شهر رمضان: تحذيرات ونصائح للصائمين
صحة
صحة
انتكاسة.. الدكتور حمضي: داء السل في المغرب يخلف تسع وفيات يوميا
صحة
صحة
هذه العادات تفاقم حرقة المعدة في رمضان
صحة
صحة
تطوير لقاح “رائد” لسرطان الرئة
صحة
صحة
علماء يدقون ناقوس الخطر ويحذرون من انتشار وشيك لوباء جديد
صحة
صحة
تعرف على أبرز فوائد تناول التمر عند الإفطار وكذلك عند السحور
صحة
صحة
أخصائيو التغذية ينصحون بتجنب هذه الانواع من الحساء على مائدة الافطار الرمضاني
صحة
صحة