

مراكش
طرقات مراكش تتحول إلى جحيم
تحوّلت شوارع كبرى بمدينة مراكش، وعلى رأسها الحسن الثاني، محمد الخامس، محمد السادس، مولاي عبد الله وامتداد شارع 11 يناير، إلى جحيم يومي يعيشه سائقو العربات بالمدينة الحمراء جراء الإختناقات المرورية التي باتت تعرفها هذه الشوارع.
وأضحى مستعملو السيارات يعيشون وضعا كارثيا بشكل شبه يومي، حيث يعد المرور من هذه الطرق بمثابة جحيم لهم، خصوصا في أوقات الذروة، وتزداد حدته كلما حلت عطلة أو مناسبة ما.
وبحسب إفادة عدد كبير من مستعملي الطريق بهذه المدينة، فإن عدد السيارات بمراكش في تضاعف مستمر، والطرقات الضيقة لم تعد تستحمل العدد الهائل من الآليات والعربات، وهو ما نتجت عنه نقط اكتظاظ كثيرة غدت تمثل جحيما حقيقيا لمستعملي الطريق.
وعبر مواطنون، عن تخوفهم من أن تزداد حدة أزمة التنقل التي تعرفها المدينة في المستقبل، في ظل غياب رؤية واضحة لدى المسؤولين عن شأن المدينة بهذا الخصوص.
ويرى عدد كبير من مواطني مدينة مراكش أن وضعية السير والجولان، تسير نحو الأسوء بسبب تزايد عدد السيارات، فالطرق “مستقرة” والسيارات في تزايد مُهول، بفضل التوافد المتزايد للسياح الأجانب والمغاربة الذين يستغلون كل مناسبة لزيارة المدينة الحمراء، الا أنهم يصطدمون بواقع ضيق الطرقات واختناق الشوارع والمدارات وهذا ما قد يؤثر على السياحة في المدينة مستقبلا.
وشدد مهتمون، على أن القائمين على شأن مراكش من منتخبين ومسؤولين، مطالبين بالتفكير في حلُول جذرية لتخفيف الضغط على عدد كبير من الشوارع والتقاطعات، بشكل يليق والمكانة التي تكتسيها المدينة الحمراء على مستوى العالم.
تحوّلت شوارع كبرى بمدينة مراكش، وعلى رأسها الحسن الثاني، محمد الخامس، محمد السادس، مولاي عبد الله وامتداد شارع 11 يناير، إلى جحيم يومي يعيشه سائقو العربات بالمدينة الحمراء جراء الإختناقات المرورية التي باتت تعرفها هذه الشوارع.
وأضحى مستعملو السيارات يعيشون وضعا كارثيا بشكل شبه يومي، حيث يعد المرور من هذه الطرق بمثابة جحيم لهم، خصوصا في أوقات الذروة، وتزداد حدته كلما حلت عطلة أو مناسبة ما.
وبحسب إفادة عدد كبير من مستعملي الطريق بهذه المدينة، فإن عدد السيارات بمراكش في تضاعف مستمر، والطرقات الضيقة لم تعد تستحمل العدد الهائل من الآليات والعربات، وهو ما نتجت عنه نقط اكتظاظ كثيرة غدت تمثل جحيما حقيقيا لمستعملي الطريق.
وعبر مواطنون، عن تخوفهم من أن تزداد حدة أزمة التنقل التي تعرفها المدينة في المستقبل، في ظل غياب رؤية واضحة لدى المسؤولين عن شأن المدينة بهذا الخصوص.
ويرى عدد كبير من مواطني مدينة مراكش أن وضعية السير والجولان، تسير نحو الأسوء بسبب تزايد عدد السيارات، فالطرق “مستقرة” والسيارات في تزايد مُهول، بفضل التوافد المتزايد للسياح الأجانب والمغاربة الذين يستغلون كل مناسبة لزيارة المدينة الحمراء، الا أنهم يصطدمون بواقع ضيق الطرقات واختناق الشوارع والمدارات وهذا ما قد يؤثر على السياحة في المدينة مستقبلا.
وشدد مهتمون، على أن القائمين على شأن مراكش من منتخبين ومسؤولين، مطالبين بالتفكير في حلُول جذرية لتخفيف الضغط على عدد كبير من الشوارع والتقاطعات، بشكل يليق والمكانة التي تكتسيها المدينة الحمراء على مستوى العالم.
ملصقات
