دولي

طائرات مساعدات تركية لجنوب إفريقيا “تعود بأسلحة إلى ليبيا”


كشـ24 - وكالات نشر في: 10 مايو 2020

اتهمت العديد من وسائل الإعلام الدولية تركيا باستغلال جائحة كورونا لتبادل شحن الأسلحة والمعدات العسكرية مع عدة دول، بحجة إيصال مساعدات طبية طارئة من قبل أنقرة، خاصة بعد تقارير أخيرة كشفت أن طائرات شحن تركية لم تكن تحمل مستلزمات طبية وإنما ذهبت أو عادت محملة بالأسلحة من بعض الدول.وكشفت تقرير موسع لموقع أحوال التركي وتقرير لصحيفة "ديلي مافريك" الجنوب إفريقية، أن 6 طائرات شحن عسكرية تركية سافرت من تركيا إلى جنوب إفريقيا، حيث كانت كمية صغيرة من الإمدادات الطبية موجودة على إحدى الطائرات، بينما عادت جميعها محملة بالمعدات العسكرية التي تم شراؤها من الشركة المنتجة للذخيرة "راينميتال دينل مونيتيون" (RDM).وأشارت "ديلي مافريك" إلى أن ذلك تم بالرغم من أن لوائح الحظر المحلية تسمح فقط بنقل إمدادات الغذاء والدواء.كما أوضحت أن تركيا أرسلت مساعدات لمكافحة كورونا إلى 57 دولة، من بينها دولة ليسوتو التي لم تسجل أي حالة إصابة بالفيروس، وتقع في إفريقيا الجنوبية.وتعد جنوب إفريقيا إحدى الدول التي تعارض تدخل تركيا في ليبيا، وسبق أن حذر رئيسها سيريل رامافوزا، تركيا من إرسال أسلحة وقوات إلى ليبيا.وفي هذا الصدد، حذّر محلل سياسي في صحيفة "ذا ستار" التي تصدر في جنوب إفريقيا، من أن المعدات العسكرية التي باعتها بلاده إلى تركيا "ستنتهي على الأرجح في سوريا وليبيا بنتائج مدمرة".وقال شانون إبراهيم، محرر مجموعة أجنبية لمنصة وسائل الإعلام المستقلة التي تنشر "ذا ستار"، إنه "من غير المعقول أن توافق جنوب إفريقيا على تصدير العتاد العسكري إلى تركيا منذ أن نص قانون مراقبة الأسلحة التقليدية (NCACC) على أن جنوب إفريقيا لا تبيع المعدات والأسلحة العسكرية لأي بلد يشارك في نزاع مسلح".وتساءل إبراهيم عما إذا كان لدى القانون المذكور آلية رقابة موثوقة لضمان الامتثال لبنوده، بينما تأكد قيام 6 طائرات شحن عسكرية تركية بتسليم الأسلحة والمعدات العسكرية من جنوب إفريقيا إلى تركيا هذا الأسبوع، وفق ما ذكر موقع "أحوال" التركي.كما أشار إلى أن ألمانيا حظرت تصدير الأسلحة إلى تركيا، التي يمكن استخدامها في الصراع في سوريا، لكن أهم شركات الأسلحة في جنوب إفريقيا تعود ملكيتها بشكل مشترك مع شركات ألمانية.وحول ذلك، قال مدير العلاقات العامة في شركة RD، إن زبائنهم لا يريدونهم الإفصاح عن طبيعة الصادرات العسكرية، رافضا الإجابة عن الأسئلة المتعلقة بنوع المعدات العسكرية المصدرة إلى تركيا.من جانبها، قالت رئيسة أمانة المجلس القومي لمكافحة الفساد عزرا جيلي ، إنه يتم النظر في طلبات التصدير "كل حالة على حدة ووفقا لفئات المنتجات"، رافضة الرد عن أسئلة تتعلق بطبيعة الصادرات العسكرية إلى تركيا.كما رفض السفير التركي في جنوب إفريقيا، إليف تشوموغلو أولجن، أيضا التعليق على طبيعة الصادرات العسكرية إلى تركيا، ووصفها بأنها تتبع القوانين التجارية.وزعمت أنقرة أن المعدات العسكرية من جنوب إفريقيا ستستخدم في التدريبات العسكرية، وهي مخصصة لمؤسسة الآلات والصناعات الكيماوية في البلاد.لكن إبراهيم قال إن خبير الدفاع التركي ليفينت أوزغل، أشار إلى أن هذه المنظمة تقوم بمعالجة المتفجرات والذخيرة لوزارة الدفاع التركية، وأن شركة RDM متخصصة في تصنيع الذخيرة الكبيرة والمتوسطة، وهي رائدة في مجال المدفعية، وأنظمة مدافع الهاون والمشاة.وخلص إبراهيم في تحقيقاته إلى أنه "من المعقول افتراض أن تلك الأسلحة سوف تنتهي في نهاية المطاف بتأثير مدمر على ساحات القتال في سوريا وليبيا".وقال: "هذا هو بالضبط السبب في أهمية تشريعنا الوطني للحد من التسلح، وإصدار تحذير هام بأنه لا يمكننا بيع مواد عسكرية إلى البلدان المنخرطة في نزاع مسلح".كما أدلى الخبير العسكري هالمود رومار هايتمان، بتصريحات لصحيفة "ديلي مافريك"، أوضح فيها أنه "من الممكن أن تكون هناك محركات ورؤوس صواريخ ضمن المعدات العسكرية التي تحملها الطائرات التركية".وأضاف أن تركيا تمتلك مكتب تصميم صواريخ في جنوب إفريقيا، وإنه من الممكن أن يتم تصنيع الجزء الأول من الصواريخ التي سيتم إنتاجها، في جنوب إفريقيا.وباعتبار أن الجيش التركي ليس بحاجة إلى صواريخ من هذا الطراز، علّق الصحفي التركي لفانت أوزجول، على ذلك بتدوينة نشرها على تويتر، قال فيها: "ربما اشترت تركيا مثل هذه الصواريخ، من أجل إعطائها لحكومة الوفاق في ليبيا".

اتهمت العديد من وسائل الإعلام الدولية تركيا باستغلال جائحة كورونا لتبادل شحن الأسلحة والمعدات العسكرية مع عدة دول، بحجة إيصال مساعدات طبية طارئة من قبل أنقرة، خاصة بعد تقارير أخيرة كشفت أن طائرات شحن تركية لم تكن تحمل مستلزمات طبية وإنما ذهبت أو عادت محملة بالأسلحة من بعض الدول.وكشفت تقرير موسع لموقع أحوال التركي وتقرير لصحيفة "ديلي مافريك" الجنوب إفريقية، أن 6 طائرات شحن عسكرية تركية سافرت من تركيا إلى جنوب إفريقيا، حيث كانت كمية صغيرة من الإمدادات الطبية موجودة على إحدى الطائرات، بينما عادت جميعها محملة بالمعدات العسكرية التي تم شراؤها من الشركة المنتجة للذخيرة "راينميتال دينل مونيتيون" (RDM).وأشارت "ديلي مافريك" إلى أن ذلك تم بالرغم من أن لوائح الحظر المحلية تسمح فقط بنقل إمدادات الغذاء والدواء.كما أوضحت أن تركيا أرسلت مساعدات لمكافحة كورونا إلى 57 دولة، من بينها دولة ليسوتو التي لم تسجل أي حالة إصابة بالفيروس، وتقع في إفريقيا الجنوبية.وتعد جنوب إفريقيا إحدى الدول التي تعارض تدخل تركيا في ليبيا، وسبق أن حذر رئيسها سيريل رامافوزا، تركيا من إرسال أسلحة وقوات إلى ليبيا.وفي هذا الصدد، حذّر محلل سياسي في صحيفة "ذا ستار" التي تصدر في جنوب إفريقيا، من أن المعدات العسكرية التي باعتها بلاده إلى تركيا "ستنتهي على الأرجح في سوريا وليبيا بنتائج مدمرة".وقال شانون إبراهيم، محرر مجموعة أجنبية لمنصة وسائل الإعلام المستقلة التي تنشر "ذا ستار"، إنه "من غير المعقول أن توافق جنوب إفريقيا على تصدير العتاد العسكري إلى تركيا منذ أن نص قانون مراقبة الأسلحة التقليدية (NCACC) على أن جنوب إفريقيا لا تبيع المعدات والأسلحة العسكرية لأي بلد يشارك في نزاع مسلح".وتساءل إبراهيم عما إذا كان لدى القانون المذكور آلية رقابة موثوقة لضمان الامتثال لبنوده، بينما تأكد قيام 6 طائرات شحن عسكرية تركية بتسليم الأسلحة والمعدات العسكرية من جنوب إفريقيا إلى تركيا هذا الأسبوع، وفق ما ذكر موقع "أحوال" التركي.كما أشار إلى أن ألمانيا حظرت تصدير الأسلحة إلى تركيا، التي يمكن استخدامها في الصراع في سوريا، لكن أهم شركات الأسلحة في جنوب إفريقيا تعود ملكيتها بشكل مشترك مع شركات ألمانية.وحول ذلك، قال مدير العلاقات العامة في شركة RD، إن زبائنهم لا يريدونهم الإفصاح عن طبيعة الصادرات العسكرية، رافضا الإجابة عن الأسئلة المتعلقة بنوع المعدات العسكرية المصدرة إلى تركيا.من جانبها، قالت رئيسة أمانة المجلس القومي لمكافحة الفساد عزرا جيلي ، إنه يتم النظر في طلبات التصدير "كل حالة على حدة ووفقا لفئات المنتجات"، رافضة الرد عن أسئلة تتعلق بطبيعة الصادرات العسكرية إلى تركيا.كما رفض السفير التركي في جنوب إفريقيا، إليف تشوموغلو أولجن، أيضا التعليق على طبيعة الصادرات العسكرية إلى تركيا، ووصفها بأنها تتبع القوانين التجارية.وزعمت أنقرة أن المعدات العسكرية من جنوب إفريقيا ستستخدم في التدريبات العسكرية، وهي مخصصة لمؤسسة الآلات والصناعات الكيماوية في البلاد.لكن إبراهيم قال إن خبير الدفاع التركي ليفينت أوزغل، أشار إلى أن هذه المنظمة تقوم بمعالجة المتفجرات والذخيرة لوزارة الدفاع التركية، وأن شركة RDM متخصصة في تصنيع الذخيرة الكبيرة والمتوسطة، وهي رائدة في مجال المدفعية، وأنظمة مدافع الهاون والمشاة.وخلص إبراهيم في تحقيقاته إلى أنه "من المعقول افتراض أن تلك الأسلحة سوف تنتهي في نهاية المطاف بتأثير مدمر على ساحات القتال في سوريا وليبيا".وقال: "هذا هو بالضبط السبب في أهمية تشريعنا الوطني للحد من التسلح، وإصدار تحذير هام بأنه لا يمكننا بيع مواد عسكرية إلى البلدان المنخرطة في نزاع مسلح".كما أدلى الخبير العسكري هالمود رومار هايتمان، بتصريحات لصحيفة "ديلي مافريك"، أوضح فيها أنه "من الممكن أن تكون هناك محركات ورؤوس صواريخ ضمن المعدات العسكرية التي تحملها الطائرات التركية".وأضاف أن تركيا تمتلك مكتب تصميم صواريخ في جنوب إفريقيا، وإنه من الممكن أن يتم تصنيع الجزء الأول من الصواريخ التي سيتم إنتاجها، في جنوب إفريقيا.وباعتبار أن الجيش التركي ليس بحاجة إلى صواريخ من هذا الطراز، علّق الصحفي التركي لفانت أوزجول، على ذلك بتدوينة نشرها على تويتر، قال فيها: "ربما اشترت تركيا مثل هذه الصواريخ، من أجل إعطائها لحكومة الوفاق في ليبيا".



اقرأ أيضاً
فرنسا تطرد دبلوماسيين جزائريين ردا على إجراء مماثل
أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو -اليوم الأربعاء- أن باريس استدعت القائم بالأعمال الجزائري احتجاجا على قرار الجزائر "غير المبرر" بطرد دبلوماسيين فرنسيين، مشيرا إلى أن فرنسا سترد بخطوة مماثلة. وقال الوزير الفرنسي -لمحطة "بي إف إم تي في"- إن الرد سيكون "فوريا وحازما ومتناسبا في هذه المرحلة" موضحا أن حاملي جوازات السفر الدبلوماسية ممن لا يحملون تأشيرات حاليا سيرحلون إلى الجزائر. وذكر مصدر دبلوماسي -لوكالة الصحافة الفرنسية- أن الأشخاص المعنيين موظفون في مهام إسناد مؤقتة، من دون تحديد عددهم أو متى ينفذ قرار طردهم. وكان بارو أكد أن العلاقات بين باريس والجزائر لا تزال "مجمدة تماما" منذ قيام الأخيرة بطرد 12 موظفا منتصف أبريل، وردت فرنسا بإجراء مماثل.
دولي

ترامب يبدأ زيارته لقطر المحطة الثانية في جولته الخليجية
استقبل أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، الأربعاء بالدوحة، رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب، في ثاني زيارة لرئيس أمريكي منذ 2003. وقام أمير قطر، باستقبال ترامب بالديوان الأميري بالدوحة، حيث تبادلا الأحاديث الودية، وصافحا وفدي البلدين. وبعد مراسم الاستقبال، بدأ الزعيمان محادثات ثنائية. وتستمر زيارة ترامب إلى الدوحة يومين، وفق بيان من الديوان الأميري. ووصل الرئيس الأمريكي، الأربعاء، إلى الدوحة، محطته الثانية ضمن جولته الخليجية التي بدأها الثلاثاء من العاصمة السعودية الرياض. وحطت طائرة ترامب في مطار حمد الدولي حيث كان أمير قطر في مقدمة مستقبلي الرئيس الأمريكي. وجولة ترامب إلى الخليج تعد الأولى له بولايته الثانية التي بدأت في يناير الماضي. وتتواصل هذه الجولة حتى الجمعة، وتشمل أيضا الإمارات الخميس، وفق بيان سابق للخارجية الأمريكية. وتعد زيارة ترامب لقطر ثاني زيارة يقوم بها رئيس أمريكي إلى قطر بعد زيارة الرئيس الأمريكي الأسبق جورج دبليو بوش في العام 2003، وفق وكالة الأنباء القطرية الرسمية. واعتبرتها الوكالة "حدثا استثنائيا، كونها تأتي ضمن أول جولة خارجية يقوم بها منذ توليه منصبه في يناير الماضي".
دولي

ترامب يدعو الرئيس السوري إلى التطبيع مع إسرائيل
دعا الرئيس الأميركي دونالد ترامب، نظيره السوري أحمد الشرع إلى الانضمام إلى اتفاقيات التطبيع مع إسرائيل، وذلك خلال أول لقاء بينهما في الرياض اليوم الأربعاء، على هامش زيارة ترامب إلى الخليج.ويأتي لقاء ترامب والشرع في الرياض غداة تعهده برفع العقوبات عن سورية، وذكرت وكالة الأناضول التركية أنّ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وترامب وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والشرع عقدوا اجتماعاً عبر الإنترنت.وأعلن البيت الأبيض أن ترامب طلب من الشرع المساعدة في منع عودة تنظيم داعش، داعياً إياه في سياق آخر إلى “ترحيل الإرهابيين الفلسطينيين”، في إشارة إلى عناصر فصائل المقاومة الفلسطينية في سورية. ويعد اللقاء بين رئيسي البلدين الأول من نوعه منذ 25 عاماً.وقال ترامب اليوم في كلمته خلال القمة الخليجية الأميركية في الرياض، إنه يدرس تطبيع العلاقات مع الحكومة السورية الجديدة، مشيراً إلى أن هذا التطبيع بدأ بلقاء الرئيس السوري أحمد الشرع. وكان البيت الأبيض أكد أمس الثلاثاء، أن ترامب وافق على استقبال الرئيس السوري أثناء زيارته للسعودية.ويأتي اللقاء بينما أعلن ترامب، أمس، أنه سيرفع العقوبات عن سورية لـ”منحها فرصة”، مؤكداً أنه اتخذ هذا القرار بعد مناقشات مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان والرئيس التركي رجب طيب أردوغان. وقال ترامب، خلال خطاب ألقاه في الرياض، إن سورية عانت من الحروب، وإن إدارته “اتخذت الخطوة الأولى نحو تطبيع العلاقة مع دمشق”، معرباً عن أمله في أن تنجح الحكومة السورية الجديدة.
دولي

نتنياهو: نعمل على إيجاد بلدان تستقبل سكان غزة
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، أن حكومته تعمل على إيجاد دول قد تكون مستعدة لاستقبال فلسطينيين من قطاع غزة. وقال نتنياهو لمجموعة من الجنود المصابين في المعارك عقد في مكتبه «لقد أنشأنا إدارة تسمح لهم (سكان غزة) بالمغادرة، لكننا بحاجة إلى دول مستعدة لاستقبالهم. هذا ما نعمل عليه حاليا»، مضيفاً أنه يقدر أن «أكثر من 50% منهم سيغادرون» إذا ما أُتيحت لهم الفرصة. وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي أن الجيش سيدخل قطاع غزة «بكل قوته» في الأيام المقبلة، وفق بيان صادر عن مكتبه. وقال البيان: «سندخل غزة بكل قوتنا خلال الأيام المقبلة لإكمال العملية. إكمال العملية يعني هزيمة (حماس)، ويعني تدمير (حماس)». وأضاف: «لا يوجد وضع سنقوم فيه بوقف الحرب. قد تكون هناك هدنة مؤقتة»، وفق ما أفادت «وكالة الصحافة الفرنسية». في سياق متصل، أكدت حركة «حماس»، الثلاثاء، أن إطلاق سراح الرهينة الإسرائيلي - الأميركي، عيدان ألكسندر، كان «ثمرة» الاتصالات مع الإدارة الأميركية، ولم يأتِ نتيجة الضغوط العسكرية الإسرائيلية. وقالت «حماس»، في بيان، إن «عودة عيدان ألكسندر ثمرة الاتصالات الجادة مع الإدارة الأميركية وجهود الوسطاء، وليست نتيجة العدوان الصهيوني أو وهم الضغط العسكري»، خلافاً لما قاله رئيس وزراء إسرائيل. وأضافت أن رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين «نتنياهو يضلل شعبه»، عادّةً أنه «فشل في استعادة أسراه بالعدوان». ولفتت إلى أن إطلاق سراح عيدان ألكسندر «يؤكد أن المفاوضات الجادة وصفقة التبادل هما السبيل لإعادة الأسرى ووقف الحرب».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة