
مراكش
ضيف مفاجئ يقتحم سوق صفقات مشروع “LGV” مراكش
تخطط شركة البناء والأشغال العامة "Construction Management Services (CMS)"، التي يديرها زهير فاسي فهري المدير السابق لشركة "Primarios" المكلفة بتأثيث وصيانة القصور الملكية المغربية، للحصول على حصتها من كعكة صفقات القطار فائق السرعة (LGV).
وتسعى الشركة لدخول سوق صفقات تمديد خط القطار فائق السرعة إلى مراكش، الذي تهيمن عليه منذ انطلاقه مجموعة من الشركات الوطنية والدولية المتنافسة، وذلك بهدف الفوز بعقود استراتيجية.
وتعتبر الشركة فاعلا مغربيا في قطاع البناء والأشغال العامة، إلا أنها لم يسبق لها أن تقدمت لأي من هذه الصفقات، مما يجعل هذا المشروع فرصة مهمة لها في شق طريقها بين الشركات المتنافسة.
وكان جلالة الملك محمد السادس قد أشرف، في أبريل الجاري، بمحطة القطار الرباط – أكدال، على إعطاء انطلاقة إنجاز الخط السككي فائق السرعة LGV القنيطرة- مراكش، على طول يناهز 430 كلم.
ويشكل هذا المشروع المهيكل، بغلاف مالي قدره 53 مليار درهم (دون احتساب المعدات المتحركة)، جزءا من برنامج طموح تطلب تعبئة استثمارات إجمالية بقيمة 96 مليار درهم، ويهم أيضا اقتناء 168 قطارا بمبلغ 29 مليار درهم، موجهة لتجديد الحظيرة الحالية للمكتب الوطني للسكك الحديدية، ومواكبة مشاريع التنمية، والحفاظ على مستوى الأداء بـ 14 مليار درهم، ستمكن على الخصوص من تطوير ثلاث شبكات للنقل الحضري على مستوى مدن الدار البيضاء والرباط ومراكش.
تخطط شركة البناء والأشغال العامة "Construction Management Services (CMS)"، التي يديرها زهير فاسي فهري المدير السابق لشركة "Primarios" المكلفة بتأثيث وصيانة القصور الملكية المغربية، للحصول على حصتها من كعكة صفقات القطار فائق السرعة (LGV).
وتسعى الشركة لدخول سوق صفقات تمديد خط القطار فائق السرعة إلى مراكش، الذي تهيمن عليه منذ انطلاقه مجموعة من الشركات الوطنية والدولية المتنافسة، وذلك بهدف الفوز بعقود استراتيجية.
وتعتبر الشركة فاعلا مغربيا في قطاع البناء والأشغال العامة، إلا أنها لم يسبق لها أن تقدمت لأي من هذه الصفقات، مما يجعل هذا المشروع فرصة مهمة لها في شق طريقها بين الشركات المتنافسة.
وكان جلالة الملك محمد السادس قد أشرف، في أبريل الجاري، بمحطة القطار الرباط – أكدال، على إعطاء انطلاقة إنجاز الخط السككي فائق السرعة LGV القنيطرة- مراكش، على طول يناهز 430 كلم.
ويشكل هذا المشروع المهيكل، بغلاف مالي قدره 53 مليار درهم (دون احتساب المعدات المتحركة)، جزءا من برنامج طموح تطلب تعبئة استثمارات إجمالية بقيمة 96 مليار درهم، ويهم أيضا اقتناء 168 قطارا بمبلغ 29 مليار درهم، موجهة لتجديد الحظيرة الحالية للمكتب الوطني للسكك الحديدية، ومواكبة مشاريع التنمية، والحفاظ على مستوى الأداء بـ 14 مليار درهم، ستمكن على الخصوص من تطوير ثلاث شبكات للنقل الحضري على مستوى مدن الدار البيضاء والرباط ومراكش.
ملصقات