التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
ضحايا تهديم سوق الإزدهار يحتجون أمام المجلس الجماعي لمراكش + صور
نشر في: 7 فبراير 2018
تخوض جمعية تجار سوق الازدهار بمراكش في هذه الأثناء من صباح يومه الأربعاء 7 فبراير الجاري، وقفة احتجاجية بالتزامن مع انعقاد الجلسة الأولى لدورة فبراير للمجلس الجماعي لمراكش.
وتأتي وقفة تجار سوق الازدهار، لمطالبة المنتخبين بالتدخل العاجل لايجاد حلول مقنعة، وانقاذ أسر التجار من ضيق العيش والضياع.
وتعود قضية التجار الى سنة 2002،لما هدّمت السلطات محلاتهم بسوق الحفرة بباب دكالة,وتم انتقالهم الى سوق الازدهار مقابل دفع مبالغ مالية لبناء محلات,الا ان السلطات أقدمت على هدمها،واعدة اياهم ببناء سوق نموذجي,لتعويضهم كل الخسائر التي لحقتهم جرّاء سياسة التسويف وصم الاذان.
ومنذ ذلك الحين ومعاناة التجار تزداد يوما بعد يوم،رغم الوعود مايزيد عن 16 سنة خلت,الا ان الجهات الوصية حسب شهادات المعنيين بالامر،تُجابه ملفهم بالتسويف والنسيان,الامر الذي دفع بهم الى تأسيس اطار قانوني للمطالبة بحقوقهم اللامشروطة،والوقوف على الاختلالات التي عرفها ملفهم المطلبي.
وتأتي وقفة تجار سوق الازدهار، لمطالبة المنتخبين بالتدخل العاجل لايجاد حلول مقنعة، وانقاذ أسر التجار من ضيق العيش والضياع.
وتعود قضية التجار الى سنة 2002،لما هدّمت السلطات محلاتهم بسوق الحفرة بباب دكالة,وتم انتقالهم الى سوق الازدهار مقابل دفع مبالغ مالية لبناء محلات,الا ان السلطات أقدمت على هدمها،واعدة اياهم ببناء سوق نموذجي,لتعويضهم كل الخسائر التي لحقتهم جرّاء سياسة التسويف وصم الاذان.
ومنذ ذلك الحين ومعاناة التجار تزداد يوما بعد يوم،رغم الوعود مايزيد عن 16 سنة خلت,الا ان الجهات الوصية حسب شهادات المعنيين بالامر،تُجابه ملفهم بالتسويف والنسيان,الامر الذي دفع بهم الى تأسيس اطار قانوني للمطالبة بحقوقهم اللامشروطة،والوقوف على الاختلالات التي عرفها ملفهم المطلبي.
تخوض جمعية تجار سوق الازدهار بمراكش في هذه الأثناء من صباح يومه الأربعاء 7 فبراير الجاري، وقفة احتجاجية بالتزامن مع انعقاد الجلسة الأولى لدورة فبراير للمجلس الجماعي لمراكش.
وتأتي وقفة تجار سوق الازدهار، لمطالبة المنتخبين بالتدخل العاجل لايجاد حلول مقنعة، وانقاذ أسر التجار من ضيق العيش والضياع.
وتعود قضية التجار الى سنة 2002،لما هدّمت السلطات محلاتهم بسوق الحفرة بباب دكالة,وتم انتقالهم الى سوق الازدهار مقابل دفع مبالغ مالية لبناء محلات,الا ان السلطات أقدمت على هدمها،واعدة اياهم ببناء سوق نموذجي,لتعويضهم كل الخسائر التي لحقتهم جرّاء سياسة التسويف وصم الاذان.
ومنذ ذلك الحين ومعاناة التجار تزداد يوما بعد يوم،رغم الوعود مايزيد عن 16 سنة خلت,الا ان الجهات الوصية حسب شهادات المعنيين بالامر،تُجابه ملفهم بالتسويف والنسيان,الامر الذي دفع بهم الى تأسيس اطار قانوني للمطالبة بحقوقهم اللامشروطة،والوقوف على الاختلالات التي عرفها ملفهم المطلبي.
وتأتي وقفة تجار سوق الازدهار، لمطالبة المنتخبين بالتدخل العاجل لايجاد حلول مقنعة، وانقاذ أسر التجار من ضيق العيش والضياع.
وتعود قضية التجار الى سنة 2002،لما هدّمت السلطات محلاتهم بسوق الحفرة بباب دكالة,وتم انتقالهم الى سوق الازدهار مقابل دفع مبالغ مالية لبناء محلات,الا ان السلطات أقدمت على هدمها،واعدة اياهم ببناء سوق نموذجي,لتعويضهم كل الخسائر التي لحقتهم جرّاء سياسة التسويف وصم الاذان.
ومنذ ذلك الحين ومعاناة التجار تزداد يوما بعد يوم،رغم الوعود مايزيد عن 16 سنة خلت,الا ان الجهات الوصية حسب شهادات المعنيين بالامر،تُجابه ملفهم بالتسويف والنسيان,الامر الذي دفع بهم الى تأسيس اطار قانوني للمطالبة بحقوقهم اللامشروطة،والوقوف على الاختلالات التي عرفها ملفهم المطلبي.
ملصقات
