دولي
ضباط “فرونتكس” يشاركون في تأمين “مرحبا 2022” بسبتة المحتلة
قالت تقارير إخبارية، أن ضباط وكالة فرونتكس المكلفة بإدارة الحدود الخارجية للاتحاد الاوروبي يشاركون في تأمين عملية "مرحبا 2022" ف سبتة، من خلال تعبئة 28 ضابطا من مختلف التخصصات الأمنية بميناء سبتة المحتلة.ونشرت مواقع إسبانية، مجموعة شرائط فيديو، تظهر مشاركة ضباط الوكالة الأوروبية إلى جانب عناصر الشرطة الوطنية الإسبانية في عمليات لمكافحة الاتجار بالبشر والهجرة غير الشرعية والسيطرة على التدفق المنتظم للمسافرين، حيث يكشف شريط فيديو، مشاركة ضباط فرونتكس بمساعدة كلاب بوليسية في تفتيش المركبات والشاحنات في ميناء المدينة المحتلة.وأضافت التقارير ذاتها، أن الأمر يتعلق بفرق متخصصة في دوريات الكلاب البوليسية ومحاربة الأوراق المزورة وتهريب السيارات والدعم الاستخبارتي، وينتمي عناصرها إلى قوات الشرطة في لوكسمبورغ وليتوانيا وألمانيا وبلجيكا وفرنسا والنرويج وإيطاليا ورومانيا وهولندا.فرونتكس أو الوكالة الأوروبية لحرس الحدود والسواحل هي وكالة تابعة للاتحاد الأوروبي ومقرها وارسو ببولندا. لدى الوكالة أكثر من 800 موظف وميزانية سنوية تبلغ حوالي 450 مليون يورو، وهي مسؤولة عن إدارة الحدود الخارجية للاتحاد. ويساعد دعم الوكالة على مستوى الحدود الخارجية في ضمان حرية الحركة داخل منطقة شنغن، والتي تشمل معظم الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي وخمس دول من منطقة شنغن.ومن بين مهامها العديدة، تقوم فرونتكس بنشر لحرس الحدود والسواحل، إلى جانب سفن دوريات وطائرات وسيارات دوريات وغيرها من المعدات إلى دول الاتحاد الأوروبي للمساعدة في إدارة الحدود. يعمل كل شهر حوالي 1500 من ضباط حرس الحدود والسواحل في مواقع مختلفة على حدود الاتحاد الأوروبي، ويساعدون السلطات الوطنية في تنظيم الحدود والمراقبة وتسجيل المهاجرين وجمع المعلومات عن الشبكات الإجرامية ومحاربة تزوير الوثائق وغيرها من الجرائم العابرة للحدود.
قالت تقارير إخبارية، أن ضباط وكالة فرونتكس المكلفة بإدارة الحدود الخارجية للاتحاد الاوروبي يشاركون في تأمين عملية "مرحبا 2022" ف سبتة، من خلال تعبئة 28 ضابطا من مختلف التخصصات الأمنية بميناء سبتة المحتلة.ونشرت مواقع إسبانية، مجموعة شرائط فيديو، تظهر مشاركة ضباط الوكالة الأوروبية إلى جانب عناصر الشرطة الوطنية الإسبانية في عمليات لمكافحة الاتجار بالبشر والهجرة غير الشرعية والسيطرة على التدفق المنتظم للمسافرين، حيث يكشف شريط فيديو، مشاركة ضباط فرونتكس بمساعدة كلاب بوليسية في تفتيش المركبات والشاحنات في ميناء المدينة المحتلة.وأضافت التقارير ذاتها، أن الأمر يتعلق بفرق متخصصة في دوريات الكلاب البوليسية ومحاربة الأوراق المزورة وتهريب السيارات والدعم الاستخبارتي، وينتمي عناصرها إلى قوات الشرطة في لوكسمبورغ وليتوانيا وألمانيا وبلجيكا وفرنسا والنرويج وإيطاليا ورومانيا وهولندا.فرونتكس أو الوكالة الأوروبية لحرس الحدود والسواحل هي وكالة تابعة للاتحاد الأوروبي ومقرها وارسو ببولندا. لدى الوكالة أكثر من 800 موظف وميزانية سنوية تبلغ حوالي 450 مليون يورو، وهي مسؤولة عن إدارة الحدود الخارجية للاتحاد. ويساعد دعم الوكالة على مستوى الحدود الخارجية في ضمان حرية الحركة داخل منطقة شنغن، والتي تشمل معظم الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي وخمس دول من منطقة شنغن.ومن بين مهامها العديدة، تقوم فرونتكس بنشر لحرس الحدود والسواحل، إلى جانب سفن دوريات وطائرات وسيارات دوريات وغيرها من المعدات إلى دول الاتحاد الأوروبي للمساعدة في إدارة الحدود. يعمل كل شهر حوالي 1500 من ضباط حرس الحدود والسواحل في مواقع مختلفة على حدود الاتحاد الأوروبي، ويساعدون السلطات الوطنية في تنظيم الحدود والمراقبة وتسجيل المهاجرين وجمع المعلومات عن الشبكات الإجرامية ومحاربة تزوير الوثائق وغيرها من الجرائم العابرة للحدود.
ملصقات
دولي
دولي
دولي
دولي
دولي
دولي
دولي