دولي

صورة عادية تخلط الأوراق عشية الانتخابات التشريعية في الأرجنتين


كشـ24 - وكالات نشر في: 24 أغسطس 2021

تسبب نشر صورة عيد ميلاد، التقطت في المقر الرسمي لرئيس الأرجنتين، في صدمة غير محسوبة. صحيح أنه لا يزال من السابق لأوانه قياس مدى تأثيرها على المشهد السياسي في البلاد، لكن الاستحقاقات الانتخابية المقبلة ستكشف بلا شك جسامة الصدمة على مقياس السياسة في الأرجنتين.ولكن، لماذا احتلت وشغلت صورة عيد ميلاد عادية، لعدة أيام، المشهد السياسي والإعلامي في الأرجنتين ؟ أولا بسبب الشخصيات الموجودة في الصورة : الرئيس ألبرتو فرنانديز وزوجته فابيولا يانيز وعشرات الضيوف الذين انتقاؤهم بعناية لحضور عيد ميلاد السيدة الأولى.بيد أن المعطى الذي يكتسي أهمية بالغة هو تاريخ التقاط الصورة : 20 يوليوز 2020. آنذاك، كانت الأرجنتين تعيش حجرا صحيا صارما، تم فرضه بموجب مرسوم وقعه الرئيس. وهذا ما لا يمكن الدفاع عنه سياسيا.السؤال المنطقي الذي يطرحه الأرجنتينيون من شتى الأطياف؛ أصدقاء الرئيس وحلفاؤه السياسيون وكذلك منتقدوه، هو : كيف يمكن تنظيم حفلة بهذا الحجم في شهر يوليوز بالمقر الرسمي، بينما كان من المفترض أن تلتزم البلاد بأكملها بحجر صارم ؟لقد توجه الرئيس مرتين إلى وسائل الإعلام للاعتذار من مواطنيه، متذرعا بالتهور في لحظة طيش.وفي حديث مع وكالة المغرب العربي للأنباء، اعتبر المحلل السياسي، بابلو إيبانييز، أن "العواقب الأولى كانت القلق والتوترات الداخلية التي أحدثتها هذه الصورة داخل الحكومة وبين نشطاء التحالف الحاكم".وبحسب إيبانييز، فإن "صورة الرئيس هي التي تعرضت لضربة موجعة"، ومن هنا جاءت مخاوف ائتلاف "جبهة الجميع" الذي يدعم الرئيس، بشأن فقدان بعض "الأصوات المتقلبة" التي قد تخل بالتوازن لصالح المعارضة، لا سيما في المنطقة الحضرية للعاصمة بوينوس آيريس، حيث يقيم ما يقرب من ثلث الناخبين.بيد أن الصحفي والمحلل السياسي قلل من شأن هذه المخاوف التي تخالج الائتلاف الحاكم، معتبرا أن التأييد للحكومة كان قد بدأ يتضاءل حتى قبل "موقعة الصورة"، وذلك أساسا بسبب تدبيرها للجائحة وعدم وفائها بوعودها الانتخابية.وفي ظل هذه التطورات المتسارعة، يبدو أن المعارضة التي كانت في موقف ضعف منذ هزيمتها في الانتخابات الرئاسية، وجدت في "صورة الخلاف" أداة سياسية قوية لاستعادة توازنها.ولا يفوت زعماؤها الرئيسيون، بمن فيهم الرئيس السابق ماوريسيو ماكري، أي فرصة لتوجيه أصابع الاتهام إلى الرئيس والتأكيد على "الطابع غير الأخلاقي" للحفلة التي تم تنظيمها خلال فترة الحجر.ومن بين أمور أخرى، استنكر الرئيس السابق، في حوار مع قناة تلفزيونية محلية، أن الائتلاف الحاكم، الذي وصفه بـ "أوليغارشية" يتزعمها الرئيس، اعتقد أنه فوق القانون.وهذا ما ذهب إليه أيضا خوليان ديمبيريو، الصحفي السياسي في موقع "بيرفيل" الإخباري المرموق، والذي اعتبر، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء ، أن هذه القضية "التي تثير درجة غير عادية من السخط، أصبحت ثابتة وراسخة".وأردف ديمبيريو قائلا "أعتقد أن هذا الأمر يؤثر بالتأكيد على صورة الحكومة التي تعاني من استنزاف مزدوج: تدبير الجائحة والوضع الاقتصادي (التضخم والبطالة وتدني الأجور)"، معتبرا أن هذه "الجملة من الامتيازات التي تحظى بها الطبقة السياسية ستؤدي بالفعل إلى فقدان أصوات" مؤيدة للحكومة.وخلص الصحفي السياسي إلى القول "بما أنه لا يوجد زعيم بارز في المعارضة لتوجيه هذا السخط، فقد تشهد الانتخابات المقبلة مزيدا من الأوراق البيضاء أو أصوات الاحتجاج أو الامتناع عن التصويت".وقبل ثلاثة أسابيع من الانتخابات التمهيدية التي تسبق الانتخابات التشريعية في نونبر المقبل، والتي يلعب فيها يسار الوسط الحاكم كل أوراقه، يتمثل التحدي الحالي للحكومة في الإسراع في طي صفحة صورة مزعجة ما كان ينبغي لها أن ترى النور، لولا خيانة في الدائرة الضيقة للسيدة الأولى.وفي الوقت ذاته، تعمل المعارضة بكل الوسائل المتاحة لها على إبقاء هذه الصورة حاضرة بقوة في المشهد الإعلامي وعلى شاشات التلفزيون، وذلك على أمل أن يتذكرها الناخبون عندما يحين وقت وضع الورقة في صندوق الاقتراع في شهر نونبر المقبل.

تسبب نشر صورة عيد ميلاد، التقطت في المقر الرسمي لرئيس الأرجنتين، في صدمة غير محسوبة. صحيح أنه لا يزال من السابق لأوانه قياس مدى تأثيرها على المشهد السياسي في البلاد، لكن الاستحقاقات الانتخابية المقبلة ستكشف بلا شك جسامة الصدمة على مقياس السياسة في الأرجنتين.ولكن، لماذا احتلت وشغلت صورة عيد ميلاد عادية، لعدة أيام، المشهد السياسي والإعلامي في الأرجنتين ؟ أولا بسبب الشخصيات الموجودة في الصورة : الرئيس ألبرتو فرنانديز وزوجته فابيولا يانيز وعشرات الضيوف الذين انتقاؤهم بعناية لحضور عيد ميلاد السيدة الأولى.بيد أن المعطى الذي يكتسي أهمية بالغة هو تاريخ التقاط الصورة : 20 يوليوز 2020. آنذاك، كانت الأرجنتين تعيش حجرا صحيا صارما، تم فرضه بموجب مرسوم وقعه الرئيس. وهذا ما لا يمكن الدفاع عنه سياسيا.السؤال المنطقي الذي يطرحه الأرجنتينيون من شتى الأطياف؛ أصدقاء الرئيس وحلفاؤه السياسيون وكذلك منتقدوه، هو : كيف يمكن تنظيم حفلة بهذا الحجم في شهر يوليوز بالمقر الرسمي، بينما كان من المفترض أن تلتزم البلاد بأكملها بحجر صارم ؟لقد توجه الرئيس مرتين إلى وسائل الإعلام للاعتذار من مواطنيه، متذرعا بالتهور في لحظة طيش.وفي حديث مع وكالة المغرب العربي للأنباء، اعتبر المحلل السياسي، بابلو إيبانييز، أن "العواقب الأولى كانت القلق والتوترات الداخلية التي أحدثتها هذه الصورة داخل الحكومة وبين نشطاء التحالف الحاكم".وبحسب إيبانييز، فإن "صورة الرئيس هي التي تعرضت لضربة موجعة"، ومن هنا جاءت مخاوف ائتلاف "جبهة الجميع" الذي يدعم الرئيس، بشأن فقدان بعض "الأصوات المتقلبة" التي قد تخل بالتوازن لصالح المعارضة، لا سيما في المنطقة الحضرية للعاصمة بوينوس آيريس، حيث يقيم ما يقرب من ثلث الناخبين.بيد أن الصحفي والمحلل السياسي قلل من شأن هذه المخاوف التي تخالج الائتلاف الحاكم، معتبرا أن التأييد للحكومة كان قد بدأ يتضاءل حتى قبل "موقعة الصورة"، وذلك أساسا بسبب تدبيرها للجائحة وعدم وفائها بوعودها الانتخابية.وفي ظل هذه التطورات المتسارعة، يبدو أن المعارضة التي كانت في موقف ضعف منذ هزيمتها في الانتخابات الرئاسية، وجدت في "صورة الخلاف" أداة سياسية قوية لاستعادة توازنها.ولا يفوت زعماؤها الرئيسيون، بمن فيهم الرئيس السابق ماوريسيو ماكري، أي فرصة لتوجيه أصابع الاتهام إلى الرئيس والتأكيد على "الطابع غير الأخلاقي" للحفلة التي تم تنظيمها خلال فترة الحجر.ومن بين أمور أخرى، استنكر الرئيس السابق، في حوار مع قناة تلفزيونية محلية، أن الائتلاف الحاكم، الذي وصفه بـ "أوليغارشية" يتزعمها الرئيس، اعتقد أنه فوق القانون.وهذا ما ذهب إليه أيضا خوليان ديمبيريو، الصحفي السياسي في موقع "بيرفيل" الإخباري المرموق، والذي اعتبر، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء ، أن هذه القضية "التي تثير درجة غير عادية من السخط، أصبحت ثابتة وراسخة".وأردف ديمبيريو قائلا "أعتقد أن هذا الأمر يؤثر بالتأكيد على صورة الحكومة التي تعاني من استنزاف مزدوج: تدبير الجائحة والوضع الاقتصادي (التضخم والبطالة وتدني الأجور)"، معتبرا أن هذه "الجملة من الامتيازات التي تحظى بها الطبقة السياسية ستؤدي بالفعل إلى فقدان أصوات" مؤيدة للحكومة.وخلص الصحفي السياسي إلى القول "بما أنه لا يوجد زعيم بارز في المعارضة لتوجيه هذا السخط، فقد تشهد الانتخابات المقبلة مزيدا من الأوراق البيضاء أو أصوات الاحتجاج أو الامتناع عن التصويت".وقبل ثلاثة أسابيع من الانتخابات التمهيدية التي تسبق الانتخابات التشريعية في نونبر المقبل، والتي يلعب فيها يسار الوسط الحاكم كل أوراقه، يتمثل التحدي الحالي للحكومة في الإسراع في طي صفحة صورة مزعجة ما كان ينبغي لها أن ترى النور، لولا خيانة في الدائرة الضيقة للسيدة الأولى.وفي الوقت ذاته، تعمل المعارضة بكل الوسائل المتاحة لها على إبقاء هذه الصورة حاضرة بقوة في المشهد الإعلامي وعلى شاشات التلفزيون، وذلك على أمل أن يتذكرها الناخبون عندما يحين وقت وضع الورقة في صندوق الاقتراع في شهر نونبر المقبل.



اقرأ أيضاً
ريال مدريد يسرع مفاوضاته مع ألونسو
أكدت صحيفة "ماركا" الإسبانية، يوم الاثنين، أن نادي ريال مدريد حريص على تعيين تشابي ألونسو قبل انطلاق كأس العالم للأندية في 15 يونيو. وذكرت صحيفة "ماركا"، المقربة من إدارة ريال مدريد، أن من المتوقع رحيل كارلو أنشيلوتي بمجرد فشل ريال مدريد في الفوز بلقب الدوري الإسباني، وقد تكون الإقالة، الأربعاء، حال خسر الفريق أمام مايوركا. من جانبه، أعلن ألونسو رحيله عن قيادة باير ليفركوزن الألماني بنهاية الموسم الجاري، ومن المتوقع أن يتولى المدرب الإسباني مهام منصبه في "سانتياغو برنابيو"، بشكل أسرع من المعتاد. وتبدأ عقود اللاعبين في أوروبا عادةً في الأول من يوليو، ولكن لا يوجد ما يمنع ريال مدريد من التعاقد مع ألونسو مبكرا، وينتهي موسم الدوري الألماني الأسبوع المقبل، وبعدها بأسبوع تنتهي مسابقة الدوري في إسبانيا. وتحفظ أنشيلوتي، المرشح لتدريب منتخب البرازيل اعتبارا من أول يونيو المقبل عندما سئل عن مصيره بعد الخسارة أمام برشلونة بنتيجة 3-4، وما إذا كانت هذه المباراة هي آخر كلاسيكو له. وخسر أنشيلوتي مع ريال مدريد لقب دوري أبطال أوروبا هذا الموسم، وتراجع خلف برشلونة في المنافسة على لقب الدوري الذي قد يحسمه الفريق الكتالوني يوم الخميس المقبل، حال عدم خسارة ريال مدريد أمام مايوركا. واكتفى أنشيلوتي بالرد على أحد الصحفيين قائلا: إنها آخر كلاسيكو في الموسم، وتتبقى لنا 3 مباريات، سنحاول الفوز بها جميعا. وأصبحت فرص ريال مدريد في الفوز بالدوري شبه مستحيلة، حيث يحتاج برشلونة بقيادة مدربه هانزي فليك نقطتين فقط من آخر 3 مباريات في الدوري.
دولي

مصرع 62 شخصا على الأقل جراء فيضانات في الكونغو
أعلنت سلطات مقاطعة ساوث كيفو بجمهورية الكونغو الديمقراطية، أمس الأحد، وفاة 62 شخصا، على الأقل، جراء فيضانات اجتاحت إقليم فيزي من يوم الجمعة إلى السبت. وأسفرت الأمطار الموسمية الغزيرة عن فيضانات عارمة في منطقة كاسابا، مما تسبب في تدمير زهاء 150 منزلا، بالإضافة إلى 30 مصابا والعديد من المفقودين، وفقا للحصيلة الأولية. وأعربت حكومة المقاطعة عن قلقها البالغ إزاء ارتفاع مخاطر الإصابة بالأمراض المنقولة عن طريق المياه والتهابات الجهاز التنفسي وسوء التغذية وسط استمرار هطول الأمطار بغزارة.
دولي

نصف مليون شخص يواجهون الموت جوعاً في غزة
قال مرصد عالمي لمراقبة الجوع، اليوم الاثنين، إن سكان قطاع غزة بأكمله لا يزالون يواجهون خطر المجاعة الشديد، وإن نصف مليون شخص يواجهون الموت جوعاً، ووصف هذا بأنه "تدهور كبير" منذ أحدث تقرير أصدره في أكتوبر الماضي. وحلل أحدث تقييم صادر عن "التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي" الفترة من أول أبريل (نيسان) إلى العاشر من ماي من هذا العام، وأعطى توقعات للوضع حتى نهاية شتنبر. وتعتبر المجاعة التامة هي السيناريو الأكثر ترجيحاً ما لم تتغير الظروف، بحسب نتائج "التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي"، وهو مرجع دولي رائد لتقييم حدة أزمات الجوع. وأشار التقرير إلى أن ما يقرب من نصف مليون فلسطيني يعانون من مستويات "كارثية" من الجوع، وهو ما يعني أنهم يواجهون خطر الموت جوعاً، بينما يعاني مليون شخص آخرون من مستويات جوع "طارئة". وخلص التحليل إلى أن 1.95 مليون شخص، أو 93 بالمئة من سكان القطاع، يعانون من مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد، بما في ذلك 244 ألف شخص يعانون من أشد مستويات انعدام الأمن الغذائي، أو ما يصنف مستويات "كارثية". وأشار التحليل إلى أن 133 ألف شخص يندرجون ضمن فئة "الوضع الكارثي". وتوقع تحليل المركز أن 470 ألف شخص، أي 22 بالمئة من السكان، سيندرجون ضمن فئة "الوضع الكارثي" بحلول نهاية شتنبر، مع وجود أكثر من مليون شخص آخرين في مستويات "الحاجة الملحة". وأضاف "هناك حاجة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لإنقاذ الأرواح وتجنب المزيد من المجاعة والوفيات والانزلاق إلى المجاعة". وأشار المركز، في موجز مرفق بتحليله الأخير، إلى أن الخطة التي أعلنتها السلطات الإسرائيلية في الخامس من ماي لإيصال المساعدات "تقدر بأنها غير كافية إلى حد كبير لتلبية الاحتياجات الأساسية للسكان". وأضاف "من المرجح أن تشكل آليات التوزيع المقترحة عوائق كبيرة أمام وصول شرائح كبيرة من السكان". وتواجه إسرائيل ضغوطاً دولية متزايدة لرفع حصار المساعدات الذي فرضته في مارس بعد انهيار وقف إطلاق النار المدعوم من الولايات المتحدة والذي أوقف القتال لمدة شهرين. وتتهم إسرائيل وكالات، بما في ذلك الأمم المتحدة، بالسماح لكميات كبيرة من المساعدات بالوقوع في أيدي حركة حماس. وتنفي حماس هذا الادعاء وتتهم إسرائيل باستخدام المجاعة كسلاح ضد السكان. وكان مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة قد قال الأسبوع الماضي، إن أكثر من مليوني شخص، أي معظم سكان غزة، يواجهون نقصاً حاداً في الغذاء، إذ اختفت المواد الغذائية في أسواق غزة. وارتفعت الأسعار إلى ما يتجاوز إمكانيات غالبية السكان خاصة أسعار الدقيق، الذي أصبح شحيحاً ويباع بحوالي 500 دولار للعبوة التي تزن 25 كيلوغراماً، مقارنة بسبعة دولارات في الماضي.
دولي

رسميا أنشيلوتي مدربا لمنتخب البرازيل
أعلن الاتحاد البرازيلي لكرة القدم، اليوم الاثنين، أن الإيطالي كارلو أنشيلوتي سيتولى منصب مدرب المنتخب الوطني الشاغر قبل كأس العالم 2026، بعد أن يترك تدريب ريال مدريد. وقال إدنالدو رودريغيز رئيس الاتحاد البرازيلي لكرة القدم "إن تعيين كارلو أنشيلوتي لقيادة البرازيل ليس مجرد قرار إستراتيجي، بل هو إعلان للعالم عن عزمنا على استعادة صدارة منصة التتويج. إنه أعظم مدرب في التاريخ، وهو الآن يقود أفضل منتخب وطني في العالم. معا، سنكتب فصولا جديدة مجيدة لكرة القدم البرازيلية". واستمتع أنشيلوتي بأربع سنوات ناجحة للغاية في ولايته الثانية مع العملاق الإسباني، لكن من المنتظر أن ينهي الفريق هذا الموسم دون أي لقب. كانت وسائل إعلام إسبانية ذكرت في وقت سابق اليوم أن لاعب الوسط السابق تشابي ألونسو سيصبح المدرب القادم لريال مدريد، المنافس في دوري الدرجة الأولى الإسباني بعقد يمتد 3 سنوات عندما يغادر باير ليفركوزن بعد نهاية الموسم. وقالت مصادر إنه من المتوقع أن يحل ألونسو (43 عاما) محل أنشيلوتي.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة