

وطني
صدور حكم نهائي في الطعون المقدمة ضد رئيس جماعة فركلة بالرشيدية
قضت محكمة الإستئناف الادارية بالرباط يومه الجمعة 17 دجنبر، بتأييد الحكم المستأنف ورفض الطعون المقدمة من طرف مجموعة اعضاء مجلس جماعة فركلة العليا باقليم الرشيدية، ضد الرئيس المنتخب عن حزب الاستقلال الذي يحظى بشعبية كبيرة في المنطقة، وذلك بشكل قطعي.ويأتي ذلك وفق مصادر "كشـ24" بعد مسلسل من الشد والجذب بين انصار الرئيس المنتخب، وبين انصار مرشح حزب التجمع الوطني للاحرار الذي وجد نفسه خارج السياق والتنافس على منصب رئيس الجماعة، بعد سحب التزكية منه وفق مراسلة من المنسق الاقليمي لحزب أخنوش بالرشيدية في الانفاس الاخيرة، والتي تسببت في إحتقان داخل الجماعة.وأكد الأعضاء المناصرون لمرشح الأحرار، ومن ضمنهم مرشحي حزب العدالة والتنمية الذين كان احدهم وراء العديد من المشاكل بالجماعة، أن ملف المرشح للرئاسة موحى الزعيم، كامل وقانوني ووضع في الآجال القانونية، وتوصل بوصل الإيداع، ولا يحق لأي كان خارج الآجال القانونية أن يعدل فيه.وفي يوم جلسة انتخاب الرئيس أكد القائد للحاضرين أنه لا يوجد سوى مرشح واحد لرئاسة الجماعة في شخص الاستقلالي السعيد بامو، لتقرر مجموعة الـ15 الانسحاب احتجاجا على موقع، فيما قام الأعضاء الـ13 الباقين بالاستمرار في الجلسة والتصويت على الاستقلالي بامو رئيسا للجماعة وعدد من نوابه فيما قرر الاعضاء ال 15 اللجوء الى القضاء للطعن في انتخاب الرئيس وهو ما حسم فيه القضاء اليوم بشكل نهائي معلنا رفض الطعن المذكور.
قضت محكمة الإستئناف الادارية بالرباط يومه الجمعة 17 دجنبر، بتأييد الحكم المستأنف ورفض الطعون المقدمة من طرف مجموعة اعضاء مجلس جماعة فركلة العليا باقليم الرشيدية، ضد الرئيس المنتخب عن حزب الاستقلال الذي يحظى بشعبية كبيرة في المنطقة، وذلك بشكل قطعي.ويأتي ذلك وفق مصادر "كشـ24" بعد مسلسل من الشد والجذب بين انصار الرئيس المنتخب، وبين انصار مرشح حزب التجمع الوطني للاحرار الذي وجد نفسه خارج السياق والتنافس على منصب رئيس الجماعة، بعد سحب التزكية منه وفق مراسلة من المنسق الاقليمي لحزب أخنوش بالرشيدية في الانفاس الاخيرة، والتي تسببت في إحتقان داخل الجماعة.وأكد الأعضاء المناصرون لمرشح الأحرار، ومن ضمنهم مرشحي حزب العدالة والتنمية الذين كان احدهم وراء العديد من المشاكل بالجماعة، أن ملف المرشح للرئاسة موحى الزعيم، كامل وقانوني ووضع في الآجال القانونية، وتوصل بوصل الإيداع، ولا يحق لأي كان خارج الآجال القانونية أن يعدل فيه.وفي يوم جلسة انتخاب الرئيس أكد القائد للحاضرين أنه لا يوجد سوى مرشح واحد لرئاسة الجماعة في شخص الاستقلالي السعيد بامو، لتقرر مجموعة الـ15 الانسحاب احتجاجا على موقع، فيما قام الأعضاء الـ13 الباقين بالاستمرار في الجلسة والتصويت على الاستقلالي بامو رئيسا للجماعة وعدد من نوابه فيما قرر الاعضاء ال 15 اللجوء الى القضاء للطعن في انتخاب الرئيس وهو ما حسم فيه القضاء اليوم بشكل نهائي معلنا رفض الطعن المذكور.
ملصقات
وطني

وطني

وطني

وطني

