وطني
صاروخ جديد سيغير موازين القوى ويمكن للمغرب الحصول عليه
يسعى المغرب إلى تعزيز ترسانته الحربية، ضمن دول عربية عدة، وذلك للحصول على الصاروخ الجديد "40N6" المصمم خصيصا لمنضومة الدفاع الجوي الروسية "إس-400"، والذي يتميز بخصائص مثيرة للإعجاب، ويمكنه أن يغير موازين القوى في عدة أماكن في العالم ضمنها شمال أفريقيا.ووفقا لمجلة "Military Watch Magazine"، فإن المغرب يمكنه الحصول على هذا الصاروخ الجديد في المستقبل، مبرزة أن مدى الصاروخ يصل إلى 400 كم ويمكنه تدمير الأهداف التي تفوق سرعتها سرعة الصوت. وهذا ما يسمح لمنظومات الدفاع الجوي الروسية تدمير الأهداف التي يتم إطلاقها، على سبيل المثال، من ألمانيا أو النمسا أو كرواتيا في غضون ثوان.وفي نفس الوقت، فإن الصاروخ الجديد يمكن أن يعمل مع منظومة "إس-300في-4"، ومن المحتمل دمجه مع منظومة "إس-500".وأشارت الصحيفة إلى أن الصاروخ يستخدم مسارا فريدا من نوعه، ويصل ارتفاعه إلى 30 كم قبل البدء في انخفاض حاد. ويمكن أن يدمر الأهداف التي يصل ارتفاعها إلى 5 كم، مما يعد تهديدا ليس فقط للمروحيات وإنما للطائرات.ومن المنتظر أن يتم انتاج أعداد كبيرة من هذا الصاروخ (أكثر من 1000 صاروخ) ليتم دمجها مع منظومات الدفاع الجوي الروسية، حيث من الممكن إنتاج صواريخ إضافية للتصدير إلى المغرب.كما من الممكن إنتاج صواريخ أخرى للتصدير إلى تركيا والجزائر وبيلاروسيا والهند والصين، وفي المستقبل، إلى المملكة العربية السعودية والعراق وإيران وهذا ما سوف يقلل من سعر الصاروخ الواحد نتيجة لزيادة إجمالي الإنتاج.ونتيجة لذلك، يمكن للصاروخ الروسي الجديد أن يؤثر تأثيرا خطيرا على توازن القوى في مناطق مختلفة من العالم ، بما في ذلك أوروبا، ومضيق تايوان، وكشمير، وهضبة دوكلام، وشمال أفريقيا والشرق الأوسط.
يسعى المغرب إلى تعزيز ترسانته الحربية، ضمن دول عربية عدة، وذلك للحصول على الصاروخ الجديد "40N6" المصمم خصيصا لمنضومة الدفاع الجوي الروسية "إس-400"، والذي يتميز بخصائص مثيرة للإعجاب، ويمكنه أن يغير موازين القوى في عدة أماكن في العالم ضمنها شمال أفريقيا.ووفقا لمجلة "Military Watch Magazine"، فإن المغرب يمكنه الحصول على هذا الصاروخ الجديد في المستقبل، مبرزة أن مدى الصاروخ يصل إلى 400 كم ويمكنه تدمير الأهداف التي تفوق سرعتها سرعة الصوت. وهذا ما يسمح لمنظومات الدفاع الجوي الروسية تدمير الأهداف التي يتم إطلاقها، على سبيل المثال، من ألمانيا أو النمسا أو كرواتيا في غضون ثوان.وفي نفس الوقت، فإن الصاروخ الجديد يمكن أن يعمل مع منظومة "إس-300في-4"، ومن المحتمل دمجه مع منظومة "إس-500".وأشارت الصحيفة إلى أن الصاروخ يستخدم مسارا فريدا من نوعه، ويصل ارتفاعه إلى 30 كم قبل البدء في انخفاض حاد. ويمكن أن يدمر الأهداف التي يصل ارتفاعها إلى 5 كم، مما يعد تهديدا ليس فقط للمروحيات وإنما للطائرات.ومن المنتظر أن يتم انتاج أعداد كبيرة من هذا الصاروخ (أكثر من 1000 صاروخ) ليتم دمجها مع منظومات الدفاع الجوي الروسية، حيث من الممكن إنتاج صواريخ إضافية للتصدير إلى المغرب.كما من الممكن إنتاج صواريخ أخرى للتصدير إلى تركيا والجزائر وبيلاروسيا والهند والصين، وفي المستقبل، إلى المملكة العربية السعودية والعراق وإيران وهذا ما سوف يقلل من سعر الصاروخ الواحد نتيجة لزيادة إجمالي الإنتاج.ونتيجة لذلك، يمكن للصاروخ الروسي الجديد أن يؤثر تأثيرا خطيرا على توازن القوى في مناطق مختلفة من العالم ، بما في ذلك أوروبا، ومضيق تايوان، وكشمير، وهضبة دوكلام، وشمال أفريقيا والشرق الأوسط.
ملصقات
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني