

مراكش
صادم: وفاة السيدة التي أضرمت النار في بيت أسرتها بمراكش
علمت "كشـ24" أن السيدة التي أضرمت النار في بيت أسرتها صباح يومه الأحد 11 غشت الجاري، بحي سيدي امبارك بالقرب من “دار الحليب” بمقاطعة المنارة بمراكش، قد فارقت الحياة بقسم المستعجلات بمستشفى إبن طفيل متأثرة بالحروق والطعنة التي وجهتها لنفسها بواسطة سكين.وكانت الهالكة وهي امرأة متزوجة في عقدها الثالث، أقدمت على إضرام النار في بيت أسرتها قبل أن توجه إلى نفسها طعنة بواسطة سكين بحي سيدي امبارك بالقرب من “دار الحليب” بمقاطعة المنارة بمراكش.وبحسب المعطيات التي توصلت بها “كشـ24″، فإن المرأة التي تعاني من إضطرابات نفسية والتي سبق لها أن حاولت الإنتحار مرات عدة، نقلت بين الحياة والموت جرّاء الطعنة والحروق التي أصيبت بها إلى مستعجلات مستشفى ابن طفيل بمراكش.الواقعة استنفرت السلطة المحلية ومصالح الأمن وعناصر الوقاية المدنية التي هرعت إلى عين المكان لإخماد الحريق، فيما فتحت عناصر الأمن تحقيقا حول الظروف والملابسات التي دفعت بالهالكة إلى انهاء حياتها بهذا الشكل المأساوي.
علمت "كشـ24" أن السيدة التي أضرمت النار في بيت أسرتها صباح يومه الأحد 11 غشت الجاري، بحي سيدي امبارك بالقرب من “دار الحليب” بمقاطعة المنارة بمراكش، قد فارقت الحياة بقسم المستعجلات بمستشفى إبن طفيل متأثرة بالحروق والطعنة التي وجهتها لنفسها بواسطة سكين.وكانت الهالكة وهي امرأة متزوجة في عقدها الثالث، أقدمت على إضرام النار في بيت أسرتها قبل أن توجه إلى نفسها طعنة بواسطة سكين بحي سيدي امبارك بالقرب من “دار الحليب” بمقاطعة المنارة بمراكش.وبحسب المعطيات التي توصلت بها “كشـ24″، فإن المرأة التي تعاني من إضطرابات نفسية والتي سبق لها أن حاولت الإنتحار مرات عدة، نقلت بين الحياة والموت جرّاء الطعنة والحروق التي أصيبت بها إلى مستعجلات مستشفى ابن طفيل بمراكش.الواقعة استنفرت السلطة المحلية ومصالح الأمن وعناصر الوقاية المدنية التي هرعت إلى عين المكان لإخماد الحريق، فيما فتحت عناصر الأمن تحقيقا حول الظروف والملابسات التي دفعت بالهالكة إلى انهاء حياتها بهذا الشكل المأساوي.
ملصقات
