أقدم شقيق مدرب وطني على الانتحار بعد أن صوب إلى رأسه طلقة نارية بواسطة بندقية صيد بمدينة سلا، حوالي الرابعة زوالا من يوم أمس الجمعة ليفارق الحياة على التو بإحدى الفيلات بحي السلام.
و وفق موقع الاحداث انفو الذي أورد الخبر، فإن الهالك كان يدير محطة بنزين بسلا، وهو ينحدر من عائلة ميسورة الحال، إلا أنه بات يعيش عدة مشاكل في الأيام الاخيرة مع أحد أصهاره حول بعض المبالغ المالية المهمة التي كان قد منحها إياه، وظل صهره يماطله، ولم يعد له تلك المبالغ بالنظر للثقة التي كانت تجمعهما، ولما أحس "بالشمتة"، حسب ما صرح به مصدر وثيق الاطلاع لذات الموقع، فكر الضحية في الانتحار عوض الانتقام منه.
وبمجرد شيوع الخبر انتقلت عناصر الوقاية المدنية والسلطات المحلية والأمنية إلى عين المكان، لمعاينة جثة الهالك، البالغ من العمر 54 سنة وهو متزوج، وكذا البندقية التي استعملت في عملية الانتحار، وفتحت المصالح الامنية المختصة تحقيقا في النازلة لمعرفة أسباب ودواعي الانتحار.
أقدم شقيق مدرب وطني على الانتحار بعد أن صوب إلى رأسه طلقة نارية بواسطة بندقية صيد بمدينة سلا، حوالي الرابعة زوالا من يوم أمس الجمعة ليفارق الحياة على التو بإحدى الفيلات بحي السلام.
و وفق موقع الاحداث انفو الذي أورد الخبر، فإن الهالك كان يدير محطة بنزين بسلا، وهو ينحدر من عائلة ميسورة الحال، إلا أنه بات يعيش عدة مشاكل في الأيام الاخيرة مع أحد أصهاره حول بعض المبالغ المالية المهمة التي كان قد منحها إياه، وظل صهره يماطله، ولم يعد له تلك المبالغ بالنظر للثقة التي كانت تجمعهما، ولما أحس "بالشمتة"، حسب ما صرح به مصدر وثيق الاطلاع لذات الموقع، فكر الضحية في الانتحار عوض الانتقام منه.
وبمجرد شيوع الخبر انتقلت عناصر الوقاية المدنية والسلطات المحلية والأمنية إلى عين المكان، لمعاينة جثة الهالك، البالغ من العمر 54 سنة وهو متزوج، وكذا البندقية التي استعملت في عملية الانتحار، وفتحت المصالح الامنية المختصة تحقيقا في النازلة لمعرفة أسباب ودواعي الانتحار.