وتعتبر ألمانيا خامس أكبر مستورد للخضر المغربية، ففي عام 2022 بلغ إجمالي عائدات مبيعات الخضر إلى ألمانيا 52 مليون دولار. وعلى عكس البلدان الأخرى حقق الفلفل نصف إجمالي عائدات الصادرات (53%)، في حين بلغت حصة الطماطم 31%.

إقتصاد
صادرات الخضر تضخ في خزينة المغرب أزيد من 52 مليار درهم
تمكن المغرب من جني 5.3 مليار دولار "مايفوق 52 مليار درهم" من صادرات الخضر خلال خمس سنوات الماضية، كما ارتفعت عائداتها بمقدار الثلثين، وهكذا بلغت 1.4 مليار دولار في 2022.
وأفاد موقع "إيست فروت" المتخصص في سوق الخضروات والفواكه، بأن الخضر المغربية متوفرة في 80 بلدا في الفترة بين 2018-2022، وكانت فرنسا وإسبانيا والمملكة المتحدة وهولندا وألمانيا أكبر المستوردين، وشكلت الطماطم والفلفل أكثر أنواع الخضر تصديرا بالنسبة للمغرب، بالإضافة إلى الأعشاب والبصل والخيار والبطاطس والعديد من الأنواع الأخرى.
وتعتبر فرنسا أكبر مستورد للخضر من المغرب، وتحصل على حوالي نصف عائدات المملكة من صادرات الخضر، فيما تظل حصص باقي الدول أقل أهمية؛ حيث تبلغ حصة إسبانيا (15 في المائة) والمملكة المتحدة (12 في المائة)، وهولندا (8 في المائة)، وألمانيا حوالي 3 في المائة من إجمالي صادرات الخضر المغربية خلال فترة 2018-2022.
وتأتي الطماطم على في المرتبة الأولى كأكثر الخضر تصديرا إلى فرنسا، بحصة 87 في المائة، وذلك لأن المغرب كان ثالث أكبر مصدر للطماطم في العالم خلال سنة 2022. وبالنسة لفرنسا فإن المغرب هو ثاني أهم مورد للخضر بعد إسبانيا. بالإضافة إلى ذلك فقد رفع المغرب من حضوره في السوق الفرنسية، في 2022 بلغت حصته 15 في المائة، بإجمالي صادرات بـ600 مليون دولار.
ويعد المغرب ثاني أهم مورد للخضر لإسبانيا، حيث بلغ إجمالي صادرات الخضار المغربية إلى إسبانيا 177 مليون دولار في عام 2022، أهمها الطماطم بـ40 في المائة، والفلفل بـ 36 بالمائة.
كما يأتي المغرب في الرتبة الثالثة كأكبر مورد للخضر إلى المملكة المتحدة، والطماطم هو النوع الأكثر تصديرا، و عرفت شحناتها تضاعفا بثلاث مرات منذ 2018.
وشهدت صادرات المغرب لهولندا نموا سريعا، إذ تضاعفت أكثر من خمسة مرات خلال السنوات الخمس الماضية ووصلت إلى 148 مليون دولار في عام 2022.
تمكن المغرب من جني 5.3 مليار دولار "مايفوق 52 مليار درهم" من صادرات الخضر خلال خمس سنوات الماضية، كما ارتفعت عائداتها بمقدار الثلثين، وهكذا بلغت 1.4 مليار دولار في 2022.
وأفاد موقع "إيست فروت" المتخصص في سوق الخضروات والفواكه، بأن الخضر المغربية متوفرة في 80 بلدا في الفترة بين 2018-2022، وكانت فرنسا وإسبانيا والمملكة المتحدة وهولندا وألمانيا أكبر المستوردين، وشكلت الطماطم والفلفل أكثر أنواع الخضر تصديرا بالنسبة للمغرب، بالإضافة إلى الأعشاب والبصل والخيار والبطاطس والعديد من الأنواع الأخرى.
وتعتبر فرنسا أكبر مستورد للخضر من المغرب، وتحصل على حوالي نصف عائدات المملكة من صادرات الخضر، فيما تظل حصص باقي الدول أقل أهمية؛ حيث تبلغ حصة إسبانيا (15 في المائة) والمملكة المتحدة (12 في المائة)، وهولندا (8 في المائة)، وألمانيا حوالي 3 في المائة من إجمالي صادرات الخضر المغربية خلال فترة 2018-2022.
وتأتي الطماطم على في المرتبة الأولى كأكثر الخضر تصديرا إلى فرنسا، بحصة 87 في المائة، وذلك لأن المغرب كان ثالث أكبر مصدر للطماطم في العالم خلال سنة 2022. وبالنسة لفرنسا فإن المغرب هو ثاني أهم مورد للخضر بعد إسبانيا. بالإضافة إلى ذلك فقد رفع المغرب من حضوره في السوق الفرنسية، في 2022 بلغت حصته 15 في المائة، بإجمالي صادرات بـ600 مليون دولار.
ويعد المغرب ثاني أهم مورد للخضر لإسبانيا، حيث بلغ إجمالي صادرات الخضار المغربية إلى إسبانيا 177 مليون دولار في عام 2022، أهمها الطماطم بـ40 في المائة، والفلفل بـ 36 بالمائة.
كما يأتي المغرب في الرتبة الثالثة كأكبر مورد للخضر إلى المملكة المتحدة، والطماطم هو النوع الأكثر تصديرا، و عرفت شحناتها تضاعفا بثلاث مرات منذ 2018.
وشهدت صادرات المغرب لهولندا نموا سريعا، إذ تضاعفت أكثر من خمسة مرات خلال السنوات الخمس الماضية ووصلت إلى 148 مليون دولار في عام 2022.
وتعتبر ألمانيا خامس أكبر مستورد للخضر المغربية، ففي عام 2022 بلغ إجمالي عائدات مبيعات الخضر إلى ألمانيا 52 مليون دولار. وعلى عكس البلدان الأخرى حقق الفلفل نصف إجمالي عائدات الصادرات (53%)، في حين بلغت حصة الطماطم 31%.
ملصقات
