

مراكش
صاحب وكالة وهمية للرحلات يتحدى السلطات بممر البرانس بمراكش
يصرٌّ صاحب وكالة وهمية لتنظيم الرحلات بشارع مولاي رشيد الشهير بممر البرانس بالمدينة العتيقة لمراكش، على تحدي السلطات من خلال العودة إلى وضع لافتة إشهارية جديدة بالملك العام قبالة فندق في ملكيته.وكانت السلطات الأمنية والمحلية بمراكش، قد صادرت لافتة إشهارية للمعني بالأمر خلال حملة جديدة شنتها قبل أيام للتصدي لظاهرة وكالات تنظيم الرحلات الغير قانونية التي انتشرت بشكل كبير بمجموعة من المدارات السياحية بمراكش، وخصوصا بممر الأمير مولاي رشيد.وأشارت مصادر لـ"كشـ24"، إلى أن المعني بالأمر الذي يزاول أنشطة متنوعة منها الفندقة والإتجار في التوابل وبيع المأكولات الخفيفة ومنتوجات تقليدية، قام أول أمس الخميس، بإخفاء اللوحة الإشهارية التي تتضمن عروض وكالته الوهمية لحظة حلول لجنة بالمنطقة، قبل أن يعود إلى عرضها من جديد بعد انصراف أعضائها وكأنه ينتشي بتجسيد "لعبة القط والفأر". وجاء التحرك ضد أصحاب عدد من الوكالات الوهمية لتنظيم الرحلات، تجاوبا مع انشغالات المهنيين الذين عبروا من خلال اتصالات بـ”كشـ24″، عن استيائهم من عودة المحلات التي تحولت لوكالات اللاسفار بدون ترخيص، من جديد لنشر الفوضى بممر البرانس بمراكش، حيث انتشرت مؤخرا اللافتات الاشهارية الخاصة بها وسط الممر المعروف، بالموازاة مع انتشار سماسرتها الذين صاروا يعترضون طريق السياح بشكل غير لائق، في محاولة لعرض خدماتهم او فرضها بالاحرى.وبعودة الظاهرة بقوة، تسائل مهتمون عبر مقال لـ “كشـ24”، كيف صارت هذه المحلات بقدرة قادر تنظم رحلات للسياح بدون أي سند قانوني، مع ما يتسبب فيه الأمر من ضرر للقطاع، في ظل عمل هذه المحلات خارج القانون، وبعيدا عن مراقبة السلطات الوصية وتوجيهاتها المترجمة للسياسة المتبعة في القطاع السياحي.
يصرٌّ صاحب وكالة وهمية لتنظيم الرحلات بشارع مولاي رشيد الشهير بممر البرانس بالمدينة العتيقة لمراكش، على تحدي السلطات من خلال العودة إلى وضع لافتة إشهارية جديدة بالملك العام قبالة فندق في ملكيته.وكانت السلطات الأمنية والمحلية بمراكش، قد صادرت لافتة إشهارية للمعني بالأمر خلال حملة جديدة شنتها قبل أيام للتصدي لظاهرة وكالات تنظيم الرحلات الغير قانونية التي انتشرت بشكل كبير بمجموعة من المدارات السياحية بمراكش، وخصوصا بممر الأمير مولاي رشيد.وأشارت مصادر لـ"كشـ24"، إلى أن المعني بالأمر الذي يزاول أنشطة متنوعة منها الفندقة والإتجار في التوابل وبيع المأكولات الخفيفة ومنتوجات تقليدية، قام أول أمس الخميس، بإخفاء اللوحة الإشهارية التي تتضمن عروض وكالته الوهمية لحظة حلول لجنة بالمنطقة، قبل أن يعود إلى عرضها من جديد بعد انصراف أعضائها وكأنه ينتشي بتجسيد "لعبة القط والفأر". وجاء التحرك ضد أصحاب عدد من الوكالات الوهمية لتنظيم الرحلات، تجاوبا مع انشغالات المهنيين الذين عبروا من خلال اتصالات بـ”كشـ24″، عن استيائهم من عودة المحلات التي تحولت لوكالات اللاسفار بدون ترخيص، من جديد لنشر الفوضى بممر البرانس بمراكش، حيث انتشرت مؤخرا اللافتات الاشهارية الخاصة بها وسط الممر المعروف، بالموازاة مع انتشار سماسرتها الذين صاروا يعترضون طريق السياح بشكل غير لائق، في محاولة لعرض خدماتهم او فرضها بالاحرى.وبعودة الظاهرة بقوة، تسائل مهتمون عبر مقال لـ “كشـ24”، كيف صارت هذه المحلات بقدرة قادر تنظم رحلات للسياح بدون أي سند قانوني، مع ما يتسبب فيه الأمر من ضرر للقطاع، في ظل عمل هذه المحلات خارج القانون، وبعيدا عن مراقبة السلطات الوصية وتوجيهاتها المترجمة للسياسة المتبعة في القطاع السياحي.
ملصقات
