التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
شيخ سعودي شهير يوضح “خطأين” ارتكبا في القمة الإسلامية بماليزيا
نشر في: 22 ديسمبر 2019
تطرق إمام وخطيب مسجد قباء في المدينة المنورة، الشيخ صالح المغامسي، إلى القمة الإسلامية التي استضافتها ماليزيا، وحضرت فعالياتها تركيا وإيران وقطر، فيما غابت عنها السعودية.وقال المغامسي في مقابلة مع قناة MBC إن القائمين على القمة "اخطأوا خطأين كبيرين"، موضحا أن "الخطأ الأول هو أن الله يقول "وأتوا البيوت من أبوابها"، وهناك منظمة هي سقيفة ومظلة لدول العالم الإسلامي كله اسمها منظمة التعاون الإسلامي، ولا يمنع نظامها من أن تنادي دولة ما من الدول الإسلامية بالدعوة إلى قمة استثنائية عن طريقها (...) إلا أن قمة كوالالمبور تجاوزت منظمة التعاون الإسلامي فلم تأت البيت أو الدار أو السقيفة من بابها، وإنما أحدثت فجوة في الجدار وابقت الباب مغلقا فزادت الأمر سوءا على سوء".وأضاف "الأمر الثاني أنه لا يتصور لا عقلا ولا نقلا أن يقام كيان إسلامي يراد به بعث الأمة من مرقدها، والمملكة العربية السعودية، التي هي حامية الحرمين الشريفين والقائمة بخدمة الحجاج، غائبة عن هذا الكيان".وتابع "هذا الكيان الذي دعي إليه في كوالالمبور لا يخلوا من أحد غرضين، إما أن أريد منه تحييد المملكة العربية السعودية عن دورها التاريخي فإن كان هذا هو المراد فإن هذا المراد محال لأن الشمس لا يمكن أن تحجب بغربال، الحالة الثانية إن لم يكن القصد تحييد المملكة العربية السعودية لكن المقصود بناء كيان مؤسس جديد للعالم الإسلامي فلا يمكن أن يكون هذا الكيان قائما مع غياب ركنه الأعظم".
تطرق إمام وخطيب مسجد قباء في المدينة المنورة، الشيخ صالح المغامسي، إلى القمة الإسلامية التي استضافتها ماليزيا، وحضرت فعالياتها تركيا وإيران وقطر، فيما غابت عنها السعودية.وقال المغامسي في مقابلة مع قناة MBC إن القائمين على القمة "اخطأوا خطأين كبيرين"، موضحا أن "الخطأ الأول هو أن الله يقول "وأتوا البيوت من أبوابها"، وهناك منظمة هي سقيفة ومظلة لدول العالم الإسلامي كله اسمها منظمة التعاون الإسلامي، ولا يمنع نظامها من أن تنادي دولة ما من الدول الإسلامية بالدعوة إلى قمة استثنائية عن طريقها (...) إلا أن قمة كوالالمبور تجاوزت منظمة التعاون الإسلامي فلم تأت البيت أو الدار أو السقيفة من بابها، وإنما أحدثت فجوة في الجدار وابقت الباب مغلقا فزادت الأمر سوءا على سوء".وأضاف "الأمر الثاني أنه لا يتصور لا عقلا ولا نقلا أن يقام كيان إسلامي يراد به بعث الأمة من مرقدها، والمملكة العربية السعودية، التي هي حامية الحرمين الشريفين والقائمة بخدمة الحجاج، غائبة عن هذا الكيان".وتابع "هذا الكيان الذي دعي إليه في كوالالمبور لا يخلوا من أحد غرضين، إما أن أريد منه تحييد المملكة العربية السعودية عن دورها التاريخي فإن كان هذا هو المراد فإن هذا المراد محال لأن الشمس لا يمكن أن تحجب بغربال، الحالة الثانية إن لم يكن القصد تحييد المملكة العربية السعودية لكن المقصود بناء كيان مؤسس جديد للعالم الإسلامي فلا يمكن أن يكون هذا الكيان قائما مع غياب ركنه الأعظم".المصدر: "تويتر"
المصدر: "تويتر"
ملصقات
اقرأ أيضاً
مصر تصنع سلاحا انتحاريا
دولي
دولي
فرض عقوبة على برشلونة بسبب «عنصرية جماهيره»
دولي
دولي
ألمانيا توقف 10 للاشتباه بتهريبهم “أثرياء عرب وصينيين”
دولي
دولي
مصرع 30 إرهابياً بغارات جوية للجيش في نيجيريا
دولي
دولي
إصابة فتاتين في عملية طعن أمام مدرسة بفرنسا
دولي
دولي
شلل جزئي في دبي واستئناف الرحلات ببطء في مطارها
دولي
دولي
“إل إسبانيول” : لهذا السبب أُزيلت شعارات كيانات إسبانية من ملصق منتدى مدريد
دولي
دولي