شقيقة باراك أوباما تُحاضر بجامعة محمد الخامس حول الشباب والتنمية
كشـ24
نشر في: 3 يوليو 2016 كشـ24
تُلقي أخت الرئيس الأمريكي باراك أوباما الدكتورة مايا سوتورو، محاضرة لأول مرة في المغرب، حول موضوع “الشباب والتربية والتنمية المستدامة”، وذلك بجامعة محمد الخامس بالرباط يوم الاثنين 11 يوليوز 2016.
وبحسب بلاغ للجامعة، فإن زيارة شقيقة باراك أوباما تأتي في سياق الاجتماع الدولي الرابعة لمنتدى الشباب المنظم تحت الرعاية الملكية، في الفترة الممتدة مابين 11 و 14 يوليوز 2016 بمدينة الداخلة، الذي ساهم في تأشير مؤتمر الأطراف السنوي حول التغيرات المناخية (COP22)، والمنظم تحت إشراف الولايات المتحدة.
ومايا سوتورو، هي أخت فخامة الرئيس باراك أوباما، حاصلة على الدكتوراه بجامعة هاواي في مجال التعليم المتعدد الثقافات، ولديها خبرة معترف بها في مجال العلوم الاجتماعية والمتعلقة بالتعليم المتعدد الثقافات الدولية، والتربية على السلام، والقيادة التشاركية، والممارسات النظرية والتطبيقية الغير العنيفة.
وتعمل مايا كمديرة الشؤون المجتمعية والتعليم العالي في معهد ماتسانوغا للسلام وفض النزاعات بهونولولو عاصمة ولاية هاواي الأمريكية، منذ غسطس 2014، ويظم معهد ماتسانوغا مجتمعا متعدد التخصصات من الباحثين والطلبة، والذي يعمل على تعزيز التفاهم بين الثقافات ومعالجة القضايا المعاصرة والمعقدة والمتعلقة بالتعدد الثقافي في هاواي، خصوصا بمنطقة آسيا والمحيط الهادئ.
وتتعاون أيضا مع مركز الأبحاث المرموق في مجال السياسات ذات صلة، والمنشورات وأنشطة التوعية الكائن بواشنطن والمسمى “مركز الشرق والغرب”.
وتدرس مايا بجامعة هاواي تاريخ الحركات السلمية، والقيادة من أجل التغيير الاجتماعي والتربية من أجل السلام. بحيث تم تكريمها في عام 2013 من قبل “جائزة ألوها للسلام “، وهي جائزة تمنح للشخصيات التي تعمل من أجل السلام في العالم.
يشار إلى أن هذه المحاضرة سيحضرها شخصيات بارزة أكاديمية وسياسية وثقافية واقتصادية، حيث من المرتقب أن تساهم في إشعاع جامعة محمد الخامس من حيث تعليم الشباب التنمية المستدامة، وتعزيز السلام والحوار بين الثقافات. وأيضا لتقوية تالعاون بين جامعة محمد الخامس بالرباط وجامعة هاواي، من خلال توقيع رسميا على اتفاقية إطار بين الجامعتين في شهر ديسمبر 2015 تحت إشراق الجامعة المفتوحة للداخلة.
ويأتي هذا الحدث في إطار العلاقات الدينامية القائمة بين البلدين المغرب وهاواي، ممثلة اتفاقية توأم بين ولاية هاواي و ولاية الرباط سلا-زمور-زعير، وقعت عام 2012، واعتمادها من قبل مجلس الشيوخ لهاواي في عام 2003 للإقرار 30 نوفمبر من كل عام هو “يوم المملكة المغربية “، وأسبوع من 28 نوفمبر إلى 02 ديسمبر من كل عام “أسبوع صاحب الجلالة الملك محمد السادس ينظم في هاواي.”
تُلقي أخت الرئيس الأمريكي باراك أوباما الدكتورة مايا سوتورو، محاضرة لأول مرة في المغرب، حول موضوع “الشباب والتربية والتنمية المستدامة”، وذلك بجامعة محمد الخامس بالرباط يوم الاثنين 11 يوليوز 2016.
وبحسب بلاغ للجامعة، فإن زيارة شقيقة باراك أوباما تأتي في سياق الاجتماع الدولي الرابعة لمنتدى الشباب المنظم تحت الرعاية الملكية، في الفترة الممتدة مابين 11 و 14 يوليوز 2016 بمدينة الداخلة، الذي ساهم في تأشير مؤتمر الأطراف السنوي حول التغيرات المناخية (COP22)، والمنظم تحت إشراف الولايات المتحدة.
ومايا سوتورو، هي أخت فخامة الرئيس باراك أوباما، حاصلة على الدكتوراه بجامعة هاواي في مجال التعليم المتعدد الثقافات، ولديها خبرة معترف بها في مجال العلوم الاجتماعية والمتعلقة بالتعليم المتعدد الثقافات الدولية، والتربية على السلام، والقيادة التشاركية، والممارسات النظرية والتطبيقية الغير العنيفة.
وتعمل مايا كمديرة الشؤون المجتمعية والتعليم العالي في معهد ماتسانوغا للسلام وفض النزاعات بهونولولو عاصمة ولاية هاواي الأمريكية، منذ غسطس 2014، ويظم معهد ماتسانوغا مجتمعا متعدد التخصصات من الباحثين والطلبة، والذي يعمل على تعزيز التفاهم بين الثقافات ومعالجة القضايا المعاصرة والمعقدة والمتعلقة بالتعدد الثقافي في هاواي، خصوصا بمنطقة آسيا والمحيط الهادئ.
وتتعاون أيضا مع مركز الأبحاث المرموق في مجال السياسات ذات صلة، والمنشورات وأنشطة التوعية الكائن بواشنطن والمسمى “مركز الشرق والغرب”.
وتدرس مايا بجامعة هاواي تاريخ الحركات السلمية، والقيادة من أجل التغيير الاجتماعي والتربية من أجل السلام. بحيث تم تكريمها في عام 2013 من قبل “جائزة ألوها للسلام “، وهي جائزة تمنح للشخصيات التي تعمل من أجل السلام في العالم.
يشار إلى أن هذه المحاضرة سيحضرها شخصيات بارزة أكاديمية وسياسية وثقافية واقتصادية، حيث من المرتقب أن تساهم في إشعاع جامعة محمد الخامس من حيث تعليم الشباب التنمية المستدامة، وتعزيز السلام والحوار بين الثقافات. وأيضا لتقوية تالعاون بين جامعة محمد الخامس بالرباط وجامعة هاواي، من خلال توقيع رسميا على اتفاقية إطار بين الجامعتين في شهر ديسمبر 2015 تحت إشراق الجامعة المفتوحة للداخلة.
ويأتي هذا الحدث في إطار العلاقات الدينامية القائمة بين البلدين المغرب وهاواي، ممثلة اتفاقية توأم بين ولاية هاواي و ولاية الرباط سلا-زمور-زعير، وقعت عام 2012، واعتمادها من قبل مجلس الشيوخ لهاواي في عام 2003 للإقرار 30 نوفمبر من كل عام هو “يوم المملكة المغربية “، وأسبوع من 28 نوفمبر إلى 02 ديسمبر من كل عام “أسبوع صاحب الجلالة الملك محمد السادس ينظم في هاواي.”