وطني

“شفشاون زيرو كورونا”.. حملة لحماية المدينة من الوباء


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 13 أبريل 2020

باعتباره الإقليم الوحيد بجهة الشمال الذي لم يصله بعد فيروس كورونا وفق المعطيات الرسمية لوزارة الصحة لصباح اليوم الاثنين، رفعت السلطات والمجالس المنتخبة والفاعلون في المجتمع المدني شعار "شفشاون زيرو كورونا" لتعبئة كافة المتدخلين والسكان للتآزر إبعادا لخطر الوباء ودعوة المواطنين إلى اتخاذ أقصى تدابير الوقاية.مجموعة من المبادرات التي انخرطت فيها الفعاليات بإشراف من السلطة المحلية تروم تحسيس المواطنين بضرورة تكثيف التضامن والتآزر والمساهمة في تنفيذ كافة أشكال الإجراءات الوقائية من قبيل القيام بعمليات التعقيم والتطهير في الأزقة والشوارع والأسواق، وأمام نقط الماء (السقايات) وداخل المنازل، إلى جانب توعية المواطنين بضرورة الحد من التنقل بين الأحياء ومع المدن والمراكز السكانية المجاورة.وأفاد نوفل البعمري، محامي وفاعل حقوقي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، بأن ساكنة شفشاون، ومنذ انطلاق حملة محاربة فيروس كورونا رفعت شعار "شفشاون زيرو كورونا"، بل وجسدته الساكنة عبر انخراطها الكلي والجماعي في مسلسل الإجراءات التي اتخذتها السلطات العمومية في إطار محاربة جائحة فيروس (كوفيد 19) بالمغرب، خاصة على مستوى الالتزام الكامل بالحجر الصحي و قرار حالة الطوارئ الصحية.وبالرغم من أن مدينة شفشاون كانت مقصدا للسياح، بل هي حاضرة معروفة بدينامية سكانها وحبهم للفضاءات العمومية، إلا أن الشفشاونيين حرصوا منذ اللحظات الأولى لفرض حالة الطوارئ الصحية على الانضباط لتعليمات السلطات العمومية، سواء تعلقت بالقيود المفروضة على حرية التنقل أو تقليص ساعات إغلاق المحلات التجارية أو إقرار مبدأ العمل عن بعد في بعض المهن.في هذا السياق، عملت السلطات على التطبيق الصارم لقرار وقف التنقل بين المدن سواء عبر السيارات الخاصة أو العمومية، كما التزم الشفشاونيون بيوتهم في انتظار أن تتبدد سحابة الوباء من سماء المغرب، فيما نصبت ممرات التعقيم بالقرب من الأسواق والساحات العمومية للتقليل من مخاطر تنقل فيروس (كوفيد 19).في هذا السياق، ثمن نوفل البعمري إقدام السلطات المحلية على "عزل" شفشاون عن باقي المدن من خلال نصب السدود الأمنية بمداخل المدينة لمراقبة الوافدين ومدى توفرهم على رخص الاستثنائية للتنقل، وهو الإجراء الذي يروم الحد من احتمال نقل الفيروس، لكونه احتمال يبقى قائما، معتبرا أن "قرار عزل المدينة صائب ويحافظ على الأمن الصحي للسكان وحقهم في الحياة".ولكونها المدينة الوحيدة الخالية من أية إصابة مؤكدة بالفيروس، يخشى سكان شفشاون من إقدام بعض الأشخاص الفارين من الوباء بالالتفاف على حواجز المراقبة والتسلل إلى المدينة خوفا من الفيروس الذي أسقط بعض ضحاياه في المدن القريبة، وهو تصرف يضع صحة سكان المدينة موضع تهديد كما يعرضهم لخطر العدوى، فعدد من الوافدين سرا قد يبثون مع زفرات أنفاسهم الفيروس، وإن كانوا لا يبدون أعراض الإصابة.في هذا السياق، اعتبر البعمري أن "تشديد مراقبة الوافدين و ضبطهم قد يقي من تسلل الفيروس إلى المدينة"، مشيدا هذا السياق بيقظة بعناصر الأمن الوطني والدرك الملكي بتشديد المراقبة بمداخل المدينة، وبتجند السلطات المحلية والأطر الصحية والوقاية المدنية للحفاظ على مدينة شفشاون بدون فيروس كورونا.ودعا المتحدث "الجميع إلى ضرورة الالتزام بالحجر الصحي وعدم التنقل بين المدن، خاصة إلى المدن غير المصابة بالفيروس، لما في ذلك من خطر على حياة الساكنة".مدينة شفشاون، الشهيرة بحسن ضيافتها والجميلة بجوها الربيعي وأزقتها العتيقة، غلقت الأبواب وأبقت ناسها داخل الأسوار، وتضرب لما بعد الجائحة موعدا للزوار.

باعتباره الإقليم الوحيد بجهة الشمال الذي لم يصله بعد فيروس كورونا وفق المعطيات الرسمية لوزارة الصحة لصباح اليوم الاثنين، رفعت السلطات والمجالس المنتخبة والفاعلون في المجتمع المدني شعار "شفشاون زيرو كورونا" لتعبئة كافة المتدخلين والسكان للتآزر إبعادا لخطر الوباء ودعوة المواطنين إلى اتخاذ أقصى تدابير الوقاية.مجموعة من المبادرات التي انخرطت فيها الفعاليات بإشراف من السلطة المحلية تروم تحسيس المواطنين بضرورة تكثيف التضامن والتآزر والمساهمة في تنفيذ كافة أشكال الإجراءات الوقائية من قبيل القيام بعمليات التعقيم والتطهير في الأزقة والشوارع والأسواق، وأمام نقط الماء (السقايات) وداخل المنازل، إلى جانب توعية المواطنين بضرورة الحد من التنقل بين الأحياء ومع المدن والمراكز السكانية المجاورة.وأفاد نوفل البعمري، محامي وفاعل حقوقي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، بأن ساكنة شفشاون، ومنذ انطلاق حملة محاربة فيروس كورونا رفعت شعار "شفشاون زيرو كورونا"، بل وجسدته الساكنة عبر انخراطها الكلي والجماعي في مسلسل الإجراءات التي اتخذتها السلطات العمومية في إطار محاربة جائحة فيروس (كوفيد 19) بالمغرب، خاصة على مستوى الالتزام الكامل بالحجر الصحي و قرار حالة الطوارئ الصحية.وبالرغم من أن مدينة شفشاون كانت مقصدا للسياح، بل هي حاضرة معروفة بدينامية سكانها وحبهم للفضاءات العمومية، إلا أن الشفشاونيين حرصوا منذ اللحظات الأولى لفرض حالة الطوارئ الصحية على الانضباط لتعليمات السلطات العمومية، سواء تعلقت بالقيود المفروضة على حرية التنقل أو تقليص ساعات إغلاق المحلات التجارية أو إقرار مبدأ العمل عن بعد في بعض المهن.في هذا السياق، عملت السلطات على التطبيق الصارم لقرار وقف التنقل بين المدن سواء عبر السيارات الخاصة أو العمومية، كما التزم الشفشاونيون بيوتهم في انتظار أن تتبدد سحابة الوباء من سماء المغرب، فيما نصبت ممرات التعقيم بالقرب من الأسواق والساحات العمومية للتقليل من مخاطر تنقل فيروس (كوفيد 19).في هذا السياق، ثمن نوفل البعمري إقدام السلطات المحلية على "عزل" شفشاون عن باقي المدن من خلال نصب السدود الأمنية بمداخل المدينة لمراقبة الوافدين ومدى توفرهم على رخص الاستثنائية للتنقل، وهو الإجراء الذي يروم الحد من احتمال نقل الفيروس، لكونه احتمال يبقى قائما، معتبرا أن "قرار عزل المدينة صائب ويحافظ على الأمن الصحي للسكان وحقهم في الحياة".ولكونها المدينة الوحيدة الخالية من أية إصابة مؤكدة بالفيروس، يخشى سكان شفشاون من إقدام بعض الأشخاص الفارين من الوباء بالالتفاف على حواجز المراقبة والتسلل إلى المدينة خوفا من الفيروس الذي أسقط بعض ضحاياه في المدن القريبة، وهو تصرف يضع صحة سكان المدينة موضع تهديد كما يعرضهم لخطر العدوى، فعدد من الوافدين سرا قد يبثون مع زفرات أنفاسهم الفيروس، وإن كانوا لا يبدون أعراض الإصابة.في هذا السياق، اعتبر البعمري أن "تشديد مراقبة الوافدين و ضبطهم قد يقي من تسلل الفيروس إلى المدينة"، مشيدا هذا السياق بيقظة بعناصر الأمن الوطني والدرك الملكي بتشديد المراقبة بمداخل المدينة، وبتجند السلطات المحلية والأطر الصحية والوقاية المدنية للحفاظ على مدينة شفشاون بدون فيروس كورونا.ودعا المتحدث "الجميع إلى ضرورة الالتزام بالحجر الصحي وعدم التنقل بين المدن، خاصة إلى المدن غير المصابة بالفيروس، لما في ذلك من خطر على حياة الساكنة".مدينة شفشاون، الشهيرة بحسن ضيافتها والجميلة بجوها الربيعي وأزقتها العتيقة، غلقت الأبواب وأبقت ناسها داخل الأسوار، وتضرب لما بعد الجائحة موعدا للزوار.



اقرأ أيضاً
مؤسسة كونراد أديناور : لهذه الأسباب يفضل المغرب أسلحة نوعية ودقيقة
يستثمر المغرب بقوة في تحديث قواته المسلحة. وفي السنوات الأخيرة، استحوذ على سلسلة من أنظمة الأسلحة المتطورة، بما في ذلك مروحيات أباتشي وطائرات بدون طيار وأنظمة مضادة للصواريخ، معظمها من الولايات المتحدة وإسرائيل. تهدف هذه المشتريات الاستراتيجية إلى تعزيز الدفاع الوطني. ومنذ ما يقارب عقدًا من الزمان، يخوض المغرب سباق تسلح مع جارته الجزائر. ويزيد كلا البلدين ميزانيتيهما العسكرية سنويًا، ويُنفق جزء كبير منها على أحدث جيل من الأسلحة والمعدات. ومن الأمثلة الملموسة على ذلك استلام القوات المسلحة الملكية المغربية مروحيات هجومية أمريكية من طراز AH-64 أباتشي في 5 مارس. وووفقًا لتقرير حديث صادر عن مؤسسة كونراد أديناور، نقلته صحيفة " إل ديبات" ، فإن "أكبر منافس للمغرب هو جارته المباشرة، الجزائر، التي تعتمد على ثرواتها الطبيعية. وتحتل الجزائر المرتبة الثالثة عالميًا من حيث الإنفاق العسكري نسبةً إلى الناتج المحلي الإجمالي، بعد أوكرانيا وإسرائيل". ويسلط تقرير مؤسسة كونراد أديناور الضوء على أن الجزائر "تحاول تأكيد هيمنتها الإقليمية، مما يشكل تحديًا مباشرًا لأمن المغرب"، خاصة بالنظر إلى الهجمات الجهادية المتكررة في منطقة الساحل. ويبرر هذا التهديد شراء المغرب للطائرات بدون طيار التركية. على سبيل المثال، في أبريل 2021، طلب المغرب ثلاثة عشر طائرة بدون طيار من طراز Bayraktar TB2 مقابل 70 مليون دولار، تلاها ست وحدات إضافية في صفقة لاحقة، ليصل المجموع إلى تسعة عشر طائرة بدون طيار من طراز TB2. وتتمتع هذه الطائرات بدون طيار، المخصصة لكل من المهام الاستخباراتية والقتال، باستقلالية لمدة 27 ساعة ومدى 150 كيلومترًا، مما أثار أيضًا مخاوف في إسبانيا. في ماي الماضي، وافقت وزارة الخارجية الأمريكية على بيع 600 صاروخ FIM-92K Stinger Block I والمعدات ذات الصلة إلى المغرب، بقيمة تقدر بنحو 825 ​​مليون دولار. ويشير تقرير مؤسسة كونراد أديناور أيضًا إلى أن المغرب يُفضل أنظمة الدقة بشكل واضح. وتشمل هذه الطائرات المقاتلة الأمريكية من طراز F-16 Block 70/72، والمتوقع تسليمها عام 2027. هذه الطائرات المقاتلة، المُجهزة برادار APG-83 النشط الإلكتروني المسح (AESA) المتطور، قادرة على ضرب أهداف جوية وأرضية ضمن دائرة نصف قطرها أكثر من 550 كيلومترًا. وذكر التقرير أن شراء مدفع هاوتزر أتموس 2000 الإسرائيلي، وهو مدفع هاوتزر عيار 155 ملم بمدى 41 كيلومترًا ويستخدم ذخيرة ذات مدى واسع، "يعزز الموقف الدفاعي للمغرب بشكل أكبر". كما يُسلط التقرير الضوء على شراء الرباط لطائرات بيرقدار TB2 وأكينسي المُسيّرة، وهما نظامان متطوران لمهام الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع
وطني

ظاهرة فرار عدد من الرياضيين المغاربة خلال المشاركات الخارجية تصل البرلمان
وجه عبد الرحمان وافا سؤالا كتابياالى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة حول ظاهرة فرار الرياضيين المغاربة خلال التظاهرات الرياضية الدولية وسبل مواجهتها. و جاء في السؤال الكتابي ان الرياضة الوطنية تواجه في السنوات الأخيرة تحديات متزايدة تتمثل في ظاهرة فرار عدد من الرياضيين المغاربة، سواء كانوا محترفين أو هواة أو قاصرين، أثناء مشاركاتهم في التظاهرات الرياضية الدولية. وتفاقمت هذه الظاهرة مؤخرا بعد فرار خمسة لاعبين من منتخب كرة اليد لأقل من 21 سنة خلال بطولة العالم المقامة في بولندا، ما أثار استياء واسعا في الأوساط الرياضية والرأي العام الوطني، خصوصا أن هذه الظاهرة باتت تعكس إشكالات عميقة ترتبط بغياب تأطير نفسي واجتماعي متكامل للرياضيين، خاصة منهم الشباب، وضعف متابعة البعثات الخارجية، فضلا عن غياب مسارات واضحة تربط المسار الرياضي بالتكوين الأكاديمي والمهني، إضافة إلى الظروف الاجتماعية والاقتصادية الصعبة التي تعاني منها فئة كبيرة من الشباب الرياضي المغربي. كما أن الصمت الرسمي وغياب البيانات والإجراءات الحاسمة من جانب الجهات المعنية يفاقم من حجم هذه المشكلة ويؤثر سلبا على صورة الرياضة المغربية. في ضوء ما سبق، سائل البرلماني عبد الرحمن الوفا عن حزب الاصالة و المعاصرة، الوزير الوصي عن الإجراءات والتدابير التي يعتزم اتخاذها لضمان تأطير نفسي واجتماعي متكامل للرياضيين المغاربة، لا سيما الشباب منهم، وتفعيل دور المرافقين الإداريين والتقنيين خلال البعثات الرياضية الدولية، مع وضع آليات متابعة ورقابة فعالة للحد من هذه الظاهرة ؟
وطني

ميزانيات ضخمة وعشوائية.. نقابة تنتقد تدبير إحصاء القطيع الوطني للماشية
انتقدت الجامعة المغربية للفلاحة، التابعة لنقابة الاتحاد الوطني للشغل، ما اسمته هشاشة ظروف العمل والعشوائية في تدبير إحصاء القطيع الوطني للماشية، وهي العملية التي انطلقت مؤخرا في مختلف أقاليم وجهات المملكة.وعبرت النقابة عن رفضها لمنهجية تنفيذ العملية والتي يخشى أن تتحول إلى مجرد آلية لتبرير استيراد اللحوم وصرف اعتمادات مالية ضخمة، بدل أن تستثمر كفرصة فعلية لتشخيص واقع القطاع ووضع أسس إصلاحه وتنميته بشكل مستدام.وطالت برد الاعتبار للأطر الفلاحية من خلال ضمان ظروف اشتغال تحفظ كرامتهم، وتوفير وسائل العمل اللوجستية المناسبة، من سيارات وألبسة مهنية، وتعويضات محفزة، وحماية صحية.كما استنكرت غياب مبدأ الإنصاف في توزيع المهام والوسائل على الفرق اليدانية، وحرمانهم من أي تكوين قبلي أو مواكبة مهنية، مما يعرضهم لصعوبات ميدانية ومخاطر صحية جسيمة.ودعت على ربط المسؤولية بالمحاسبة، خاصة ما يتعلق بالصفقات المرتبطة بهذا الورش، والتي استنفذت ميزانيات ضخمة دون أن تقابلها نتائج موضوعية أو موثوقة.وتحدثت عن فرض العمل من أجل تنزيل هذا الورش خلال الأعياد والعطل وفي ظروف مناخية قاسية.ومن جهة أخرى، نبهت إلى التداعيات الخطيرة الناجمة عن التراجع المستمر في أعداد رؤوس الماشية، وخاصة الإناث، نتيجة الذبح العشوائي وغير المنظم خلال السنوات الأخيرة، وما لذلك من آثار سلبية على الأمن الغذائي الوطني.
وطني

أعطاب النظافة بفاس..هل سيلجأ المجلس الجماعي إلى سلاح الغرامات ضد SOS وميكومار؟
في اليوم الأول لبداية تنفيذ مقتضيات دفر التحملات للتدبير المفوض لقطاع النظافة بفاس، بعد نهاية مرحلة انتقالية امتدت لستة أشهر، لم تظهر الحاويات الجديدة في شوارع وأحياء المدينة، ولم تحضر الشاحنات الجديدة، ولا التجهيزات المتطورة التي سبق أن وعد بها عمدة المدينة. فيما لا زالت أكوام النفايات في النقط السوداء ذاتها، ما يوحي بالنسبة لكثير من الفعاليات المحلية بأن المرحلة الانتقالية لا تزال مستمرة. وكان عمدة المدينة قد أعلن يوم أمس الإثنين عن نهاية هذه المرحلة الانتقالية، وتفعيل لجنة التتبع والمراقبة والتي يفترض أن تشهر الغرامات في حال تسجيل مخالفات. وقال رئيس المجلس الجماعي للمدينة، إنه سيتم إطلاق تطبيق خاص وتخصيص رقم أخضر لتقديم الشكايات والملاحظات المتعلقة بجودة خدمات الشركة. كما ذكر بأنه سيتم توفير حاويات خاصة لأصحاب المطاعم والمقاهي التي تنتج كميات كبيرة من النفايات تتجاوز بكثير تلك الناتجة عن المنازل. وأشار إلى أن الأسطول الجديد الذي سيجمع النفايات بالمدينة، سيستعين بأجهزة تتبع GPS لضمان مراقبة أدائها. وتتولى كل من شركة SOSوشركة ميكومار، تدبير هذا القطاع، في إطار صفقة بلغت قيمتها 22 مليار و600 مليون سنتيم، بارتفاع يقارب 8 ملايير سنتيم مقارنة مع الصفقة السابقة التي حصلت عليها شركة أوزون" للفترة ما بين 2012 و2024 وحددت الصفقة التي آلت لشركة SOS في 6 ملايير سنتيم، في حين وصلت الصفقة التي فازت بها شركة ميكومار إلى أزيد من 16 مليار سنتيم. وحددت مدة العقد الذي يربط
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة