صحة

“شعور” في القدمين يمكن أن يشير إلى نقص فيتامين B12


كشـ24 نشر في: 7 ديسمبر 2022

أوضح الخبراء أن نقص فيتامين B12 يمكن أن يترك أعراضا غريبة ومقلقة إذا ظل دون علاج، بما في ذلك الأحاسيس التي يمكن الشعور بها في القدمين.يلعب فيتامين B12 دورا حيويا في مساعدة الأعصاب المحيطة بالجسم على البقاء بصحة جيدة.ولكن عندما تكون المستويات منخفضة، يمكن أن تتوقف الخلايا العصبية عن العمل بشكل صحيح، ما قد يتسبب في الشعور بدبابيس وإبر في القدمين ومشاكل أخرى أكثر خطورة.ويمكن أن يتسبب نقص فيتامين B12 في حدوث "ضرر تدريجي" للأعصاب المحيطة بالجسم، كما توضح Southern Cross، وهي هيئة صحية في نيوزيلندا.ويمكن أن يجعل نقص فيتامين B12 أعصاب الحبل الشوكي أقل فعالية في إرسال الرسائل، بسبب مشاكل مثل فقدان مادة تسمى المايلين، التي يساعد فيتامين B12 في تكوينها.ويسمح الميالين للنبضات الكهربائية بالانتقال بسرعة وكفاءة عبر الأعصاب، ويرسل الحبل الشوكي نبضات كهربائية حول الجسم، وهو أمر ضروري للحركة وتوصيل الأحاسيس بين الدماغ والجسم.وأوضحت ساوثرن كروس: "عندما يصاب الحبل الشوكي، فإن الأعراض الأولى تشمل صعوبة الشعور بالذبذبات في القدمين، وفقدان الإحساس بالموقف، وفقدان التنسيق العضلي (ترنح)".وهذه المشاكل هي علامة على نقص فيتامين B12 على المدى الطويل. وإذا واجهت هذه الأعراض، فستحتاج إلى العلاج على الفور.ويمكن أن يؤدي تلف الأعصاب أيضا إلى مشاكل مثل فقدان الذاكرة ومشاكل الرؤية.ووفقا لهيئة الصحة الأمريكية "مانوت سيناي"، يمكن أن يكون تلف الأعصاب "دائمًا" إذا لم تبدأ العلاج "في غضون 6 أشهر من بدء الأعراض".ولكن من المحتمل أن تواجه أعراضا أخرى قبل مضاعفات نقص الفيتامينات هذه.وقبل ظهور هذه الأعراض، قد تلاحظ أعراضا لا علاقة لها بالأعصاب التالفة، مثل التعب والدوخة وضعف العضلات وضيق التنفس والشحوب.ويرتبط نقص فيتامين B12 أيضا بظهور فقر الدم، والذي قد يكون مسؤولا عن هذه الأعراض.ويحدث فقر الدم عندما لا تتلقى خلايا الجسم ما يكفي من الأكسجين من الدم.وتشرح مؤسسة NHS Inform: "فقر الدم الناجم عن نقص فيتامين B12 أو B9 (المعروف باسم حمض الفوليك) يحدث عندما يتسبب نقص فيتامين B12 أو حمض الفوليك في إنتاج الجسم لخلايا دم حمراء كبيرة بشكل غير طبيعي لا يمكنها العمل بشكل صحيح".ومن المعروف أن فقر الدم الناجم عن نقص فيتامين B12 غير المعالج يسبب قصور القلب، حيث يفشل القلب في إرسال ما يكفي من الأكسجين حول الجسم بضغط مناسب.كيف يمكنني الحصول على ما يكفي من فيتامين B12يوجد فيتامين B12 في الكثير من الأطعمة، مثل اللحوم والأسماك والحليب وبيض الجبن وبعض وجبات الإفطار المدعمة.ويحتاج البالغون الذين تتراوح أعمارهم بين 19 و64 عاما إلى ما يقارب 1.5 ميكروغرام من فيتامين B12 يوميا. ويرتفع هذا العدد إلى 2.4 ميكروغرام للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاما.ويحدث معظم نقص فيتامين B12 بسبب نقص العناصر الغذائية في النظام الغذائي، ولكن في بعض الحالات، يمكن أن ينتج نقص فيتامين B12 عن عدم القدرة على امتصاص فيتامين B12 في الجهاز الهضمي.ويمكن أن يكون لهذا النوع من نقص فيتامين B12 عواقب أكثر خطورة، بما في ذلك سرطان المعدة، وفقا لهيئة الخدمات الصحية الوطنية.ويمكن علاج نقص فيتامين B12 بحقن فيتامين B12: هيدروكسوكوبالامين وسيانوكوبالامين، أو باتباع نظام غذائي.المصدر: إكسبريس

أوضح الخبراء أن نقص فيتامين B12 يمكن أن يترك أعراضا غريبة ومقلقة إذا ظل دون علاج، بما في ذلك الأحاسيس التي يمكن الشعور بها في القدمين.يلعب فيتامين B12 دورا حيويا في مساعدة الأعصاب المحيطة بالجسم على البقاء بصحة جيدة.ولكن عندما تكون المستويات منخفضة، يمكن أن تتوقف الخلايا العصبية عن العمل بشكل صحيح، ما قد يتسبب في الشعور بدبابيس وإبر في القدمين ومشاكل أخرى أكثر خطورة.ويمكن أن يتسبب نقص فيتامين B12 في حدوث "ضرر تدريجي" للأعصاب المحيطة بالجسم، كما توضح Southern Cross، وهي هيئة صحية في نيوزيلندا.ويمكن أن يجعل نقص فيتامين B12 أعصاب الحبل الشوكي أقل فعالية في إرسال الرسائل، بسبب مشاكل مثل فقدان مادة تسمى المايلين، التي يساعد فيتامين B12 في تكوينها.ويسمح الميالين للنبضات الكهربائية بالانتقال بسرعة وكفاءة عبر الأعصاب، ويرسل الحبل الشوكي نبضات كهربائية حول الجسم، وهو أمر ضروري للحركة وتوصيل الأحاسيس بين الدماغ والجسم.وأوضحت ساوثرن كروس: "عندما يصاب الحبل الشوكي، فإن الأعراض الأولى تشمل صعوبة الشعور بالذبذبات في القدمين، وفقدان الإحساس بالموقف، وفقدان التنسيق العضلي (ترنح)".وهذه المشاكل هي علامة على نقص فيتامين B12 على المدى الطويل. وإذا واجهت هذه الأعراض، فستحتاج إلى العلاج على الفور.ويمكن أن يؤدي تلف الأعصاب أيضا إلى مشاكل مثل فقدان الذاكرة ومشاكل الرؤية.ووفقا لهيئة الصحة الأمريكية "مانوت سيناي"، يمكن أن يكون تلف الأعصاب "دائمًا" إذا لم تبدأ العلاج "في غضون 6 أشهر من بدء الأعراض".ولكن من المحتمل أن تواجه أعراضا أخرى قبل مضاعفات نقص الفيتامينات هذه.وقبل ظهور هذه الأعراض، قد تلاحظ أعراضا لا علاقة لها بالأعصاب التالفة، مثل التعب والدوخة وضعف العضلات وضيق التنفس والشحوب.ويرتبط نقص فيتامين B12 أيضا بظهور فقر الدم، والذي قد يكون مسؤولا عن هذه الأعراض.ويحدث فقر الدم عندما لا تتلقى خلايا الجسم ما يكفي من الأكسجين من الدم.وتشرح مؤسسة NHS Inform: "فقر الدم الناجم عن نقص فيتامين B12 أو B9 (المعروف باسم حمض الفوليك) يحدث عندما يتسبب نقص فيتامين B12 أو حمض الفوليك في إنتاج الجسم لخلايا دم حمراء كبيرة بشكل غير طبيعي لا يمكنها العمل بشكل صحيح".ومن المعروف أن فقر الدم الناجم عن نقص فيتامين B12 غير المعالج يسبب قصور القلب، حيث يفشل القلب في إرسال ما يكفي من الأكسجين حول الجسم بضغط مناسب.كيف يمكنني الحصول على ما يكفي من فيتامين B12يوجد فيتامين B12 في الكثير من الأطعمة، مثل اللحوم والأسماك والحليب وبيض الجبن وبعض وجبات الإفطار المدعمة.ويحتاج البالغون الذين تتراوح أعمارهم بين 19 و64 عاما إلى ما يقارب 1.5 ميكروغرام من فيتامين B12 يوميا. ويرتفع هذا العدد إلى 2.4 ميكروغرام للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاما.ويحدث معظم نقص فيتامين B12 بسبب نقص العناصر الغذائية في النظام الغذائي، ولكن في بعض الحالات، يمكن أن ينتج نقص فيتامين B12 عن عدم القدرة على امتصاص فيتامين B12 في الجهاز الهضمي.ويمكن أن يكون لهذا النوع من نقص فيتامين B12 عواقب أكثر خطورة، بما في ذلك سرطان المعدة، وفقا لهيئة الخدمات الصحية الوطنية.ويمكن علاج نقص فيتامين B12 بحقن فيتامين B12: هيدروكسوكوبالامين وسيانوكوبالامين، أو باتباع نظام غذائي.المصدر: إكسبريس



اقرأ أيضاً
تأثير العمل ليلا على الصحة
يشير الطبيب الروسي مارات فاراخوف إلى أن العمل في أوقات غير منتظمة أو العمل في أوقات متأخرة من الليل قد يتسبب بإصابة الإنسان بالجلطات أو السكتات الدماغية. وفي مقابلة مع موقع RuNews24 الروسي قال الطبيب:"الكثير من الناس يضطرون للعمل في نوبات ليلية أو العمل لفترات إضافية. الروتين اليومي غير المستقر والإجهاد المفرط قد يتسببان بأمراض خطيرة، مثل السرطانات أو الجلطات أو السكتات الدماغية". وأضاف:"اضطراب إيقاعات نمط الحياة اليومي بشكل مستمر يؤدي إلى اضطرابات في الجهاز العصبي واضطرابات في مستويات الهرمونات في الجسم. الموظفون الذين يعملون في نوبات ليلية يواجهون خطر الإصابة بالنوبات القلبية وأمراض القلب والأوعية الدموية أكثر من غيرهم... كما أن الأشخاص الذين يعملون لساعات طويلة كل يوم أو يعملون في أوقات غير منتظمة يضطرون لتناول وجباتهم الغذائية في أوقات غير منتظمة أيضا، وهذا الأمر يدمر عملية التمثيل الغذائي في الجسم ويسبب زيادة الوزن وانخفاض حساسية الأنسولين، وبالتالي قد يصاب الشخص بمرض السكري من النوع الثاني فضلا عن تفاقم مشكلات الجهاز الهضمي".وأشار الطبيب إلى أن جدول العمل اليومي غير المستقر يزيد من خطر الإصابة بالاضطرابات العقلية، فالأشخاص الذين يعملون في نوبات ليلية أو في أوقات غير منتظمة يصابون بالقلق والإرهاق المزمن، كما تزداد أيضا تزداد احتمالية إصابتهم أيضا بالعديد من الأمراض الخطيرة. كما تشير العديد من الدراسات الطبية إلى أن العمل في أوقات الليل يؤدي إلى اضطرابات في الساعة البيولوجية للجسم، ويسبب ارتفاع مستويات الكورتيزول ما يقلل من إفراز هرمون الميلاتونين المسؤول عن النوم ومناعة الجسم وبالأخص مقاومة الأورام. المصدر: mail.ru
صحة

عكس الشائع.. البروتين الحيواني ليس الأفضل لبناء العضلات
أثبت العلماء أنه لا يوجد فرق فعلي بين تناول اللحوم ومنتجات الألبان أو المصادر النباتية بعد التمرين، على عكس الاعتقاد السائد بأن البروتين الحيواني هو النوع الأفضل لبناء العضلات، وذلك بحسب ما ورد في تقرير نشره موقع New Atlas نقلًا عن دورية Medicine and Science in Sports and Exercise. نظام غذائي نباتي واستعان باحثون من جامعة إلينوي بـ 40 مشاركًا نشيطًا بدنيًا - 28 ذكرًا و12 أنثى - تتراوح أعمارهم بين 20 و40 عامًا، والذين شاركوا في "حمية التعود" لمدة سبعة أيام لإعادة ضبط أجسامهم قبل تجربة البروتين. ثم تم توزيعهم عشوائيًا على نظام غذائي نباتي لمدة تسعة أيام أو نظام غذائي شامل من تصميم العلماء. احتوى النظام الغذائي الشامل على 70% على الأقل من البروتين الحيواني، وشمل لحم بقري ودجاج ومنتجات ألبان وبيض. أما النظام الغذائي النباتي، فقد أولى اهتمامًا خاصًا لمحتوى الأحماض الأمينية، لضمان اكتمال البروتينات النباتية ومقارنتها بالمصادر الحيوانية. وبشكل عام، تناول المشاركون حوالي 1.1-1.2 غرام من البروتين لكل كيلوغرام من وزن الجسم يوميًا. تمارين تقوية العضلات ثم قُسِّمت المجموعات بشكل أكبر: تناول بعض المشاركين نفس كمية البروتين تقريبًا على مدار ثلاث وجبات يوميًا، بينما تناول آخرون نسبًا متفاوتة من البروتين في خمس وجبات لنفس الفترة الزمنية، وكانت أكبر كمية في وقت متأخر من اليوم. خلال هذه الفترة، مارس الجميع تمارين تقوية العضلات القائمة على الأوزان كل ثلاثة أيام في المختبر. كما راقبت أجهزة قياس التسارع النشاط البدني خارج بيئة المختبر. تأثيرات متشابهة عندما أُخذت خزعات من عضلات الساق في نهاية التجربة، ومقارنتها بعينات قبل بدء التجربة، فوجئ الباحث الرئيسي نيكولاس بيرد بالنتائج. لأنه لم تكن هناك اختلافات في كيفية تخليق العضلات لمصدري البروتين في الأنظمة الغذائية، ولم يكن هناك تأثير لدمج البروتين بالتساوي في الوجبات على مدار اليوم. أظهرت نتائج الدراسة أنه لا يهم مصدر البروتين، ولا ما إذا كانت الكمية تُؤكل مرة واحدة أو تُقسّم على وجبات طوال اليوم. عكس الاعتقاد السائد قال الباحث بورد: "كان الاعتقاد السائد أو المبدأ السائد حاليًا هو أن مصادر البروتين الحيوانية أفضل، وخاصةً لاستجابة بناء العضلات". وكتب الباحثون: "أظهرت النتائج أن التأثير للأنماط الغذائية الحيوانية مقابل النباتية متشابه". "علاوة على ذلك، لا يوجد تأثير تنظيمي للتوزيع بين النمطين الغذائيين على تحفيز معدلات تخليق البروتين الليفي العضلي لدى الشباب". وفي حين أن رواد الصالات الرياضية ربما لا يزالون يُشيدون بمخفوق مصل اللبن بعد التمرين، إلا أن بيرد يقول إن الأفضل هو ببساطة "النوع الذي تتناوله بعد التمرين". وأضاف: "طالما أن الشخص يحصل على كمية كافية من البروتين عالي الجودة من طعامه، فلن يُحدث ذلك فرقًا".
صحة

دراسة: العلاج المناعي يبشر بتقليص الحاجة للجراحة لمرضى السرطان
كشفت دراسة جديدة واعدة أن العلاج المناعي قد يساعد مرضى السرطان على تجنب العمليات الجراحية، وهو خطوة كبيرة نحو العلاجات غير الجراحية. وأجرى الدراسة باحثون من مركز ميموريال سلون كيترينغ للسرطان ومراكز بحثية أخرى في الولايات المتحدة، وتم عرض نتائجها في أبريل الماضي في الاجتماع السنوي لجمعية أبحاث السرطان الأميركية، بالتزامن مع نشرها في مجلة "نيو إنغلاند الطبية" (The New England Journal of Medicine)، وكتبت عنها مجلة "نيوزويك" (Newsweek). وتناولت الدراسة فعالية العلاج المناعي مثل حقن "دوستاراليماب" (Dostarlimab) في تقليص الأورام من دون الحاجة إلى الجراحة. ويعمل هذا العلاج على تعزيز قدرة الجسم في اكتشاف وتدمير خلايا السرطان. وقد أظهرت النتائج فعالية العلاج حتى في الحالات المتقدمة من السرطان. وأظهر العلاج المناعي في دراسة سابقة نتائج مذهلة مع مرضى سرطان المستقيم، حيث بقي جميع المشاركين الذين تلقوا العلاج معافين من السرطان بعد 4 سنوات. أما في الدراسة الحالية التي شملت مرضى يعانون من أنواع مختلفة من السرطان مثل القولون والمريء والمعدة، فقد أظهرت النتائج أن 92% من المرضى لم تظهر عليهم أي علامات للمرض بعد عامين من العلاج. ويخطط الباحثون لمتابعة المرضى لفترة أطول وإجراء التجارب لتحديد فعالية هذا العلاج على المدى الطويل في مختلف أنواع ومراحل السرطان، وإذا كانت النتائج إيجابية، فقد يُصبح العلاج المناعي خيارا أساسيا في علاج المرضى مما يُعيد صياغة رعاية السرطان لسنوات قادمة.
صحة

مشروبات طبيعية تقلل التوتر والقلق
في ظل ضغوط الحياة اليومية، يبحث الكثيرون عن حلول طبيعية بديلة للأدوية لتخفيف التوتر. إليكم أفضل المشروبات المضادة للتوتر والقلق والمدعومة علميا. في حديث خاص لموقع "موسكو 24"، كشف أخصائي التغذية الروسي يفغيني أرزاماستسيف عن أحد أكثر المشروبات فعّالية لمقاومة التوتر اليومي، وهو الكاكاو بالحليب، موضحا أنه غني بالمغنيسيوم الذي يعمل على تنظيم عمل الجهاز العصبي ويخفف تشنجات العضلات الناتجة عن التوتر، ويحفز إنتاج GABA (الناقل العصبي المهدئ) والكالسيوم الذي يدعم نقل الإشارات العصبية بسلاسة. وينصح بشرب الكاكاو مرتين أو ثلاث مرات أسبوعيا، بجرعة 200 مل في المرة الواحدة. وأضاف:"من المشروبات الطبيعية التي تساعد على التخفيف من التوتر أيضا مغلي البابونج أو مغلي النعناع مع الليمون. هذه الأعشاب تحتوي على زيوت عطرية لها تأثير مهدئ". وأشار الطبيب إلى أن لدى البعض حساسة من بعض أنواع النباتات الطبية أو مشكلات في الجهاز الهضمي، لذا يجب توخي الحذر عند اختيار المشروبات الطبيعية. وبحسب بعض الأطباء وخبراء الصحة فإن شاي الزنجبيل يساعد على التقليل من التوتر والقلق، إذ يمكن تقطيع الزنجبيل ووضعه في ماء ساخن ومن ثم تصفيته وإضافة العسل وعصير الليمون إليه ليصبح مشروبا طبيعيا مفيدا للصحة وله مفعول مهدئ.
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة