دولي

شعبية الرئيس الفرنسي تسجل أدنى معدل تاريخي


كشـ24 نشر في: 1 مايو 2016

عادت شعبية الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند لتسجل أدنى معدل تاريخي باستياء ثمانية من كل عشرة أشخاص، وفقا لاستطلاع نشر اليوم، لتعادل النسبة نفسها المسجلة في شتنبر من عام 2014.
 
وكشف استطلاع معهد الإحصاء (بي في ايه) أن هولاند حصل على نسبة تأييد بلغت 56%، لكنها تتراجع بنسبة 9% عن نظيرتها في مارس الماضي، و13% مقارنة بفبراير الماضي.
 
وتراجعت شعبية هولاند أيضا بنسبة 11% عن أدنى معدل لسلفه نيكولا ساركوزي في أبريل من عام 2011.
 
وفي حال محاولة هولاند الترشح مجددا في الانتخابات الرئاسية عام 2017، سيحصل فقط على ما بين 13.5% و15% من الأصوات في الجولة الأولى، وهو ما ستتجاوزه زعيمة التيار اليميني المتشدد، مارين لوبان، وهي من المرشحين المحافظين المحتملين، وفقا لنتائج الاستطلاع.
 
وأضاف الاستطلاع أن رئيس الوزراء مانويل فالس تمكن من الحد من تدهور شعبيته، والتي استقرت الشهر الجاري عند 30%.
 
وقد يحظى رئيس الوزراء أيضا بدعم الاشتراكيين (62%)، لكنه فقد 2% منهم منذ مارس و11% منذ فبراير الماضي، وفقا للاستطلاع.
 
نشر الاستطلاع عشية مظاهرة كبرى تمت الدعوة إليها بمناسبة عيد العمال في الأول من مايو المقبل، احتجاجا على إصلاح قانون العمل الذي تدفعه الحكومة وستبدأ إجراءاته البرلمانية الثلاثاء.
 
وحشدت آخر مظاهرة كبرى ضد هذا الإصلاح، نظمت الخميس الماضي، في جميع أنحاء البلاد، 170 ألفا أو 500 ألف، وفقا لبيانات السلطات والنقابات على التوالي، وأسفرت عن اعتقال 214 شخصا واشتباكات شديدة بين متظاهرين وعناصر الشرطة خلّفت إصابة 78 شخصا.

عادت شعبية الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند لتسجل أدنى معدل تاريخي باستياء ثمانية من كل عشرة أشخاص، وفقا لاستطلاع نشر اليوم، لتعادل النسبة نفسها المسجلة في شتنبر من عام 2014.
 
وكشف استطلاع معهد الإحصاء (بي في ايه) أن هولاند حصل على نسبة تأييد بلغت 56%، لكنها تتراجع بنسبة 9% عن نظيرتها في مارس الماضي، و13% مقارنة بفبراير الماضي.
 
وتراجعت شعبية هولاند أيضا بنسبة 11% عن أدنى معدل لسلفه نيكولا ساركوزي في أبريل من عام 2011.
 
وفي حال محاولة هولاند الترشح مجددا في الانتخابات الرئاسية عام 2017، سيحصل فقط على ما بين 13.5% و15% من الأصوات في الجولة الأولى، وهو ما ستتجاوزه زعيمة التيار اليميني المتشدد، مارين لوبان، وهي من المرشحين المحافظين المحتملين، وفقا لنتائج الاستطلاع.
 
وأضاف الاستطلاع أن رئيس الوزراء مانويل فالس تمكن من الحد من تدهور شعبيته، والتي استقرت الشهر الجاري عند 30%.
 
وقد يحظى رئيس الوزراء أيضا بدعم الاشتراكيين (62%)، لكنه فقد 2% منهم منذ مارس و11% منذ فبراير الماضي، وفقا للاستطلاع.
 
نشر الاستطلاع عشية مظاهرة كبرى تمت الدعوة إليها بمناسبة عيد العمال في الأول من مايو المقبل، احتجاجا على إصلاح قانون العمل الذي تدفعه الحكومة وستبدأ إجراءاته البرلمانية الثلاثاء.
 
وحشدت آخر مظاهرة كبرى ضد هذا الإصلاح، نظمت الخميس الماضي، في جميع أنحاء البلاد، 170 ألفا أو 500 ألف، وفقا لبيانات السلطات والنقابات على التوالي، وأسفرت عن اعتقال 214 شخصا واشتباكات شديدة بين متظاهرين وعناصر الشرطة خلّفت إصابة 78 شخصا.


ملصقات


اقرأ أيضاً
مقتل 4 وإصابة 14 إثر إطلاق نار في شيكاغو
أفادت الشرطة الأميركية بمقتل 4 أشخاص وإصابة 14 آخرين، إثر إطلاق نار من سيارة متحركة في شيكاغو، 3 منهم على الأقل في حالة حرجة. وقع إطلاق النار في وقت متأخر أمس الأربعاء في حي ريفر نورث بشيكاغو. وذكرت عدة وسائل إعلام محلية أنه وقع خارج مطعم وصالة استضافا حفل إطلاق ألبوم لمغني راب، وفقاً لما ذكرته وكالة «أسوشييتد برس» الأميركية. وأفادت الشرطة بأن شخصاً أطلق النار على حشد في الخارج، واختفت السيارة على الفور. وأضافت الشرطة أنه لم يتم احتجاز أي شخص. وصرح كريس كينج، المتحدث باسم مستشفى نورث وسترن ميديسن، بأن قسم الطوارئ يُقيّم عدد المصابين في إطلاق النار. ولم يتمكن من تحديد عدد الأشخاص الذين نُقلوا إلى المستشفى أو حالاتهم.
دولي

زلزال قوي يهز جنوب غرب اليابان
قالت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية إن زلزالاً بقوة 5.5 درجة هز جزيرة نائية في جنوب غرب اليابان اليوم الخميس. وذكرت الوكالة أن مركز الزلزال قبالة سواحل سلسلة جزر توكارا في مقاطعة كاجوشيما على بعد نحو 1200 كيلومتر من طوكيو، وأضافت أنه لم يتم إصدار تحذير من وقوع أمواج مد بحري عاتية (تسونامي). وقالت إن الزلزال وقع على عمق 20 كيلومتراً.
دولي

فقدان 61 شخصا إثر غرق عبارة قرب جزيرة بالي الأندونيسية
اعتبر 61 شخصا، على الأقل، في عداد المفقودين إثر غرق عبارة قبالة جزيرة بالي الأندونيسية ليل الأربعاء، حسب ما أعلنت السلطات المحلية اليوم الخميس.وذكرت وكالة البحث والإنقاذ في سورابايا، ثاني أكبر مدن البلاد، في بيان أن أربعة أشخاص أنقذوا في الساعات الأولى من فجر الخميس، بينما ما يزال 61 شخصا في عداد المفقودين، مشيرة إلى أن العبارة كانت تقل، وفقا لقائمة من كانوا على متنها، "53 راكبا وطاقما من 12 فردا" حين غرقت ليل الأربعاء قرابة الساعة 23.20 (15.20 ت غ).وأضاف البيان أن العبارة "كانت تحمل أيضا 22 مركبة، بما في ذلك 14 شاحنة"، مشيرا إلى أن عمليات البحث تتواصل للعثور على ناجين محتملين.وتشهد أندونيسيا، الأرخبيل الشاسع المؤلف من حوالي 17 ألف جزيرة، باستمرار حوادث بحرية تعزى في جزء منها إلى تراخي معايير السلامة.وفي 2018، لقي أكثر من 150 شخصا مصرعهم عندما غرقت عبارة في جزيرة سومطرة في بحيرة توبا، إحدى أعمق البحيرات في العالم.
دولي

جورج بوش ينتقد ترمب
وجه جورج دبليو بوش رئيس أميركا سابقاً انتقاداً نادراً لدونالد ترمب بشأن إغلاقه الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID). وانضم بوش إلى باراك أوباما في مكالمة فيديو مؤثرة مع موظفي الوكالة يوم الاثنين، عندما توقفت عملياتها رسمياً، وفقاً لصحيفة «التلغراف». وبعد ستة عقود، تُدمج المنظمة الإنسانية التي أنشأها الرئيس جون إف كينيدي لتعزيز الأمن القومي الأميركي من خلال تعزيز الرخاء والنيات الحسنة في الخارج، ضمن وزارة الخارجية تحت إشراف ماركو روبيو. وفي حديثه إلى آلاف موظفي الوكالة عبر مؤتمر الفيديو، انتقد بوش، بشكل غير مباشر، التخفيضات التي طالت برنامج الوكالة الأميركية للتنمية الدولية لمكافحة فيروس نقص المناعة البشرية والإيدز. يُنسب إلى هذه المبادرة، التي أُطلقت في عهد إدارته الجمهورية، إنقاذ 25 مليون شخص حول العالم. وقال بوش لموظفي الوكالة: «لقد أظهرتم قوة أميركا العظيمة من خلال عملكم، وهذا نابع من طيبة قلوبكم». وأضاف: «هل من مصلحتنا الوطنية أن يعيش الآن 25 مليون شخص كانوا سيموتون؟ أعتقد ذلك، وأنتم أيضاً». كانت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية من أوائل الوكالات التي استهدفتها بشدة تخفيضات وزارة كفاءة الحكومة (Doge) في الإنفاق الحكومي، حيث وصفها الملياردير إيلون ماسك بأنها «منظمة إجرامية». أسهم رفض الكونغرس لتخفيضات ميزانية خطة الرئيس الطارئة لمكافحة الإيدز (بيبفار) في إنقاذ تمويل كبير للبرنامج.. مع ذلك، حذّرت منظمة الصحة العالمية من أن قرار ترمب بتعليق المساعدات الخارجية الأميركية قد يتسبب في نفاد علاج فيروس نقص المناعة البشرية من عدة دول في الأشهر المقبلة. أما أوباما، الذي حرص على عدم الظهور الإعلامي خلال ولاية ترمب الثانية، وامتنع عن توجيه انتقادات مباشرة للإصلاح الذي أجراه الرئيس للحكومة، وصف تفكيك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية بأنه «خطأ فادح». وقال الرئيس السابق لموظفي الوكالة: «لقد كان عملكم ذا أهمية، وسيظل ذا أهمية لأجيال مقبلة». وأضاف: «تدمير الوكالة الأميركية للتنمية الدولية مهزلة. إنها مأساة؛ لأنها من أهم الأعمال التي تُنجز في أي مكان في العالم»، مشيداً بالعاملين الحكوميين لإنقاذهم الأرواح وفتح أسواق أميركية جديدة من خلال تعزيز النمو الاقتصادي في الخارج. وتابع الديمقراطي متوقعاً أنه «عاجلاً أم آجلاً، سيدرك القادة من كلا الحزبين مدى حاجتهم إليكم».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 03 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة