عادت شعبية الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند لتسجل أدنى معدل تاريخي باستياء ثمانية من كل عشرة أشخاص، وفقا لاستطلاع نشر اليوم، لتعادل النسبة نفسها المسجلة في شتنبر من عام 2014.
وكشف استطلاع معهد الإحصاء (بي في ايه) أن هولاند حصل على نسبة تأييد بلغت 56%، لكنها تتراجع بنسبة 9% عن نظيرتها في مارس الماضي، و13% مقارنة بفبراير الماضي.
وتراجعت شعبية هولاند أيضا بنسبة 11% عن أدنى معدل لسلفه نيكولا ساركوزي في أبريل من عام 2011.
وفي حال محاولة هولاند الترشح مجددا في الانتخابات الرئاسية عام 2017، سيحصل فقط على ما بين 13.5% و15% من الأصوات في الجولة الأولى، وهو ما ستتجاوزه زعيمة التيار اليميني المتشدد، مارين لوبان، وهي من المرشحين المحافظين المحتملين، وفقا لنتائج الاستطلاع.
وأضاف الاستطلاع أن رئيس الوزراء مانويل فالس تمكن من الحد من تدهور شعبيته، والتي استقرت الشهر الجاري عند 30%.
وقد يحظى رئيس الوزراء أيضا بدعم الاشتراكيين (62%)، لكنه فقد 2% منهم منذ مارس و11% منذ فبراير الماضي، وفقا للاستطلاع.
نشر الاستطلاع عشية مظاهرة كبرى تمت الدعوة إليها بمناسبة عيد العمال في الأول من مايو المقبل، احتجاجا على إصلاح قانون العمل الذي تدفعه الحكومة وستبدأ إجراءاته البرلمانية الثلاثاء.
وحشدت آخر مظاهرة كبرى ضد هذا الإصلاح، نظمت الخميس الماضي، في جميع أنحاء البلاد، 170 ألفا أو 500 ألف، وفقا لبيانات السلطات والنقابات على التوالي، وأسفرت عن اعتقال 214 شخصا واشتباكات شديدة بين متظاهرين وعناصر الشرطة خلّفت إصابة 78 شخصا.
عادت شعبية الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند لتسجل أدنى معدل تاريخي باستياء ثمانية من كل عشرة أشخاص، وفقا لاستطلاع نشر اليوم، لتعادل النسبة نفسها المسجلة في شتنبر من عام 2014.
وكشف استطلاع معهد الإحصاء (بي في ايه) أن هولاند حصل على نسبة تأييد بلغت 56%، لكنها تتراجع بنسبة 9% عن نظيرتها في مارس الماضي، و13% مقارنة بفبراير الماضي.
وتراجعت شعبية هولاند أيضا بنسبة 11% عن أدنى معدل لسلفه نيكولا ساركوزي في أبريل من عام 2011.
وفي حال محاولة هولاند الترشح مجددا في الانتخابات الرئاسية عام 2017، سيحصل فقط على ما بين 13.5% و15% من الأصوات في الجولة الأولى، وهو ما ستتجاوزه زعيمة التيار اليميني المتشدد، مارين لوبان، وهي من المرشحين المحافظين المحتملين، وفقا لنتائج الاستطلاع.
وأضاف الاستطلاع أن رئيس الوزراء مانويل فالس تمكن من الحد من تدهور شعبيته، والتي استقرت الشهر الجاري عند 30%.
وقد يحظى رئيس الوزراء أيضا بدعم الاشتراكيين (62%)، لكنه فقد 2% منهم منذ مارس و11% منذ فبراير الماضي، وفقا للاستطلاع.
نشر الاستطلاع عشية مظاهرة كبرى تمت الدعوة إليها بمناسبة عيد العمال في الأول من مايو المقبل، احتجاجا على إصلاح قانون العمل الذي تدفعه الحكومة وستبدأ إجراءاته البرلمانية الثلاثاء.
وحشدت آخر مظاهرة كبرى ضد هذا الإصلاح، نظمت الخميس الماضي، في جميع أنحاء البلاد، 170 ألفا أو 500 ألف، وفقا لبيانات السلطات والنقابات على التوالي، وأسفرت عن اعتقال 214 شخصا واشتباكات شديدة بين متظاهرين وعناصر الشرطة خلّفت إصابة 78 شخصا.