التعليقات مغلقة لهذا المنشور
إقتصاد
شركتان أمريكية وكندية لصناعة السيارات تقيمان مصنعهما على أرض المغرب
نشر في: 7 يوليو 2016
أعلن وزير الصناعة المغربي مولاي حفيظ العلمي أن شركتين متخصصتين في صناعة السيارات، واحدة كندية والأخرى أمريكية، ستقيمان مصنعين في المغرب
وقال وزير الصناعة المغربي إن شركة "لينامار" الكندية ستقيم مصنعا لأجزاء محركات السيارات في المغرب قيمته 2.7 مليار درهم (280 مليون دولار).
وذكر الوزير أن "دلفي" الأمريكية لصناعة قطاع غيار السيارات ستدشن مصنعا جديدا لإنتاج أنظمة توزيع الكهرباء ومركزا للأبحاث والتطوير في المملكة.
وكان الوزير يتحدث أثناء مؤتمر صحفي حيث أعلن عن ميثاق الاستثمار المغربي الجديد الهادف لتعزيز القطاع الصناعي في البلاد.
هذا وكانت شركة السيارات الفرنسية "رينو" وقعت اتفاقات شراكة مع المغرب في أبريل/نيسان 2015 بلغت قيمتها أكثر من 900 مليون يورو، ووفرت آلاف أماكن الشغل، حسب ما أعلن وقتها وزير الصناعة المغربي.
كما كشفت الشركة الفرنسية الأخرى "بيجو" النقاب العام الماضي عن خطتها لبناء المصنع البالغة طاقته 200 ألف مركبة حاذية حذو منافستها رينو.
وتهدف الحكومة المغربية إلى زيادة حصة القطاع الصناعي في الناتج المحلي الإجمالي من 16 بالمئة إلى 20 بالمئة ليصل إلى حوالي 500 ألف وظيفة خلال نفس الفترة.
وعلى عكس دول كثيرة في المنطقة تمكن المغرب من تفادي هبوط كبير في الاستثمارات الأجنبية المباشرة في أعقاب الأزمة المالية العالمية وإنتفاضات الربيع العربي في 2011 فيما يرجع جزئيا إلى تسويق نفسه كقاعدة للتصدير إلى أوروبا والشرق الاوسط وأفريقيا.
وقال وزير الصناعة المغربي إن شركة "لينامار" الكندية ستقيم مصنعا لأجزاء محركات السيارات في المغرب قيمته 2.7 مليار درهم (280 مليون دولار).
وذكر الوزير أن "دلفي" الأمريكية لصناعة قطاع غيار السيارات ستدشن مصنعا جديدا لإنتاج أنظمة توزيع الكهرباء ومركزا للأبحاث والتطوير في المملكة.
وكان الوزير يتحدث أثناء مؤتمر صحفي حيث أعلن عن ميثاق الاستثمار المغربي الجديد الهادف لتعزيز القطاع الصناعي في البلاد.
هذا وكانت شركة السيارات الفرنسية "رينو" وقعت اتفاقات شراكة مع المغرب في أبريل/نيسان 2015 بلغت قيمتها أكثر من 900 مليون يورو، ووفرت آلاف أماكن الشغل، حسب ما أعلن وقتها وزير الصناعة المغربي.
كما كشفت الشركة الفرنسية الأخرى "بيجو" النقاب العام الماضي عن خطتها لبناء المصنع البالغة طاقته 200 ألف مركبة حاذية حذو منافستها رينو.
وتهدف الحكومة المغربية إلى زيادة حصة القطاع الصناعي في الناتج المحلي الإجمالي من 16 بالمئة إلى 20 بالمئة ليصل إلى حوالي 500 ألف وظيفة خلال نفس الفترة.
وعلى عكس دول كثيرة في المنطقة تمكن المغرب من تفادي هبوط كبير في الاستثمارات الأجنبية المباشرة في أعقاب الأزمة المالية العالمية وإنتفاضات الربيع العربي في 2011 فيما يرجع جزئيا إلى تسويق نفسه كقاعدة للتصدير إلى أوروبا والشرق الاوسط وأفريقيا.
أعلن وزير الصناعة المغربي مولاي حفيظ العلمي أن شركتين متخصصتين في صناعة السيارات، واحدة كندية والأخرى أمريكية، ستقيمان مصنعين في المغرب
وقال وزير الصناعة المغربي إن شركة "لينامار" الكندية ستقيم مصنعا لأجزاء محركات السيارات في المغرب قيمته 2.7 مليار درهم (280 مليون دولار).
وذكر الوزير أن "دلفي" الأمريكية لصناعة قطاع غيار السيارات ستدشن مصنعا جديدا لإنتاج أنظمة توزيع الكهرباء ومركزا للأبحاث والتطوير في المملكة.
وكان الوزير يتحدث أثناء مؤتمر صحفي حيث أعلن عن ميثاق الاستثمار المغربي الجديد الهادف لتعزيز القطاع الصناعي في البلاد.
هذا وكانت شركة السيارات الفرنسية "رينو" وقعت اتفاقات شراكة مع المغرب في أبريل/نيسان 2015 بلغت قيمتها أكثر من 900 مليون يورو، ووفرت آلاف أماكن الشغل، حسب ما أعلن وقتها وزير الصناعة المغربي.
كما كشفت الشركة الفرنسية الأخرى "بيجو" النقاب العام الماضي عن خطتها لبناء المصنع البالغة طاقته 200 ألف مركبة حاذية حذو منافستها رينو.
وتهدف الحكومة المغربية إلى زيادة حصة القطاع الصناعي في الناتج المحلي الإجمالي من 16 بالمئة إلى 20 بالمئة ليصل إلى حوالي 500 ألف وظيفة خلال نفس الفترة.
وعلى عكس دول كثيرة في المنطقة تمكن المغرب من تفادي هبوط كبير في الاستثمارات الأجنبية المباشرة في أعقاب الأزمة المالية العالمية وإنتفاضات الربيع العربي في 2011 فيما يرجع جزئيا إلى تسويق نفسه كقاعدة للتصدير إلى أوروبا والشرق الاوسط وأفريقيا.
وقال وزير الصناعة المغربي إن شركة "لينامار" الكندية ستقيم مصنعا لأجزاء محركات السيارات في المغرب قيمته 2.7 مليار درهم (280 مليون دولار).
وذكر الوزير أن "دلفي" الأمريكية لصناعة قطاع غيار السيارات ستدشن مصنعا جديدا لإنتاج أنظمة توزيع الكهرباء ومركزا للأبحاث والتطوير في المملكة.
وكان الوزير يتحدث أثناء مؤتمر صحفي حيث أعلن عن ميثاق الاستثمار المغربي الجديد الهادف لتعزيز القطاع الصناعي في البلاد.
هذا وكانت شركة السيارات الفرنسية "رينو" وقعت اتفاقات شراكة مع المغرب في أبريل/نيسان 2015 بلغت قيمتها أكثر من 900 مليون يورو، ووفرت آلاف أماكن الشغل، حسب ما أعلن وقتها وزير الصناعة المغربي.
كما كشفت الشركة الفرنسية الأخرى "بيجو" النقاب العام الماضي عن خطتها لبناء المصنع البالغة طاقته 200 ألف مركبة حاذية حذو منافستها رينو.
وتهدف الحكومة المغربية إلى زيادة حصة القطاع الصناعي في الناتج المحلي الإجمالي من 16 بالمئة إلى 20 بالمئة ليصل إلى حوالي 500 ألف وظيفة خلال نفس الفترة.
وعلى عكس دول كثيرة في المنطقة تمكن المغرب من تفادي هبوط كبير في الاستثمارات الأجنبية المباشرة في أعقاب الأزمة المالية العالمية وإنتفاضات الربيع العربي في 2011 فيما يرجع جزئيا إلى تسويق نفسه كقاعدة للتصدير إلى أوروبا والشرق الاوسط وأفريقيا.
ملصقات
اقرأ أيضاً
جمع عام للمهندسين المعماريين لمناقشة التحديات المستقبلية للمهنة
إقتصاد
إقتصاد
تحسن مؤشر ثقة الأسر خلال الفصل الأول من سنة 2024
إقتصاد
إقتصاد
الزيادة في تذاكر الولوج للمعرض الدولي للفلاحة تغضب فعاليات محلية بمدينة مكناس
إقتصاد
إقتصاد
وعود باستثمارات ضخمة.. اهتمام صيني بالطاقات المتجددة بجهة درعة
إقتصاد
إقتصاد
“TGV” القنيطرة-مراكش.. تطورات جديدة حول المشروع
إقتصاد
إقتصاد
الكشف عن تكلفة “ضخمة” لتنفيذ مشروع الربط الكهربائي بين المغرب والبريطانيا
إقتصاد
إقتصاد
التحالف الحكومي يراهن على استثمارات الصين للنهوض بجهة درعة
إقتصاد
إقتصاد