إقتصاد

شركة طاقة بريطانية تصفي أصولها في مصر للاستقرار بالمغرب


كشـ24 نشر في: 21 أبريل 2024

تستعد شركة الطاقة البريطانية "إس دي إكس إنرجي" (SDX Energy)، إلى تطوير أصولها والتوسع في المغرب، حيث قامت رسميًا بإنجاز عملية بيع أصولها في قطاع الغاز المصري، تمهيدًا للإستقرار في المعرب بإستراتيجية نمو جديدة، بعد أن تعهّدت بتوسعة نطاق نشاطها للتنقيب والإنتاج في المغرب لتصبح منتج الغاز الرئيسي لدى المغرب، لبنيته التحتية المتاحة من خطوط الأنابيب. ومشاريعه الضخمة للطاقات المتجددة وذلك بالتركيز على تقنيات نقل الغاز وتوليد الكهرباء منه.

ووفق بيان رسمي للشركة، باعت "إس دي إكس" (SDX) البريطانية أصولها في امتياز غرب غريب، بقيمة 6.6 مليون دولار أميركي إلى الشركتَيْن، نيو هوريزونز (New Horizons) الأميركية، وبتروليوم سيرفزيز (Petroleum Services) المصرية.

وأوضحت الشركة البريطانية أنها وقّعت اتفاقية لبيع أصولها المصرية في امتياز "غرب غريب"، جنبًا إلى جنب مع مواصلة تجهيز وثائق بيع أصولها في امتياز "جنوب دسوق".

وتضم أصول الشركة في قطاع الغاز في مصر كلًا من 50% من رأس مال شركة برنت فورد أويل تولز (Brentford Oil Tools)، و50% من اتفاقية التنقيب والإنتاج المشترك لمناطق فرعية في مربعي جي وإتش في امتياز غرب غريب.

وبالإضافة إلى ذلك، تضمّنت عملية بيع شركة "إس دي إكس" أصولها في قطاع الغاز المصري حصة 50% من اتفاق تشغيل مشترك في أصول غرب غريب حتى نهاية العام الماضي 2023.

وتأتي هذه العملية وفق ما أكده الرئيس التنفيذي لشركة إس دي إكس، دانييل غولد، بهدف لتركيز على أعمالها في المغرب، وزيادة محفظة استثماراتها بقطاع الغاز المغربي وتطوير أصولها بهدف تعزيز إستراتيجية الشركة بمواصلة توسعة نطاق التنقيب والإنتاج في المغرب. حيث تمتلك شركة SDX حصة تشغيلية بنسبة 75٪ عبر المحفظة المغربية، والتي تشمل امتيازات، تقع جميعها في حوض الغرب وهي سبو الوسطى ومركز غرب وغرب مولاي بوشتة ولالة ميمونة شمال ولالة ميمونة جنوب، بالإضافة إلى عدد من امتيازات الاستغلال التي تحتوي على الآبار المنتجة.

تستعد شركة الطاقة البريطانية "إس دي إكس إنرجي" (SDX Energy)، إلى تطوير أصولها والتوسع في المغرب، حيث قامت رسميًا بإنجاز عملية بيع أصولها في قطاع الغاز المصري، تمهيدًا للإستقرار في المعرب بإستراتيجية نمو جديدة، بعد أن تعهّدت بتوسعة نطاق نشاطها للتنقيب والإنتاج في المغرب لتصبح منتج الغاز الرئيسي لدى المغرب، لبنيته التحتية المتاحة من خطوط الأنابيب. ومشاريعه الضخمة للطاقات المتجددة وذلك بالتركيز على تقنيات نقل الغاز وتوليد الكهرباء منه.

ووفق بيان رسمي للشركة، باعت "إس دي إكس" (SDX) البريطانية أصولها في امتياز غرب غريب، بقيمة 6.6 مليون دولار أميركي إلى الشركتَيْن، نيو هوريزونز (New Horizons) الأميركية، وبتروليوم سيرفزيز (Petroleum Services) المصرية.

وأوضحت الشركة البريطانية أنها وقّعت اتفاقية لبيع أصولها المصرية في امتياز "غرب غريب"، جنبًا إلى جنب مع مواصلة تجهيز وثائق بيع أصولها في امتياز "جنوب دسوق".

وتضم أصول الشركة في قطاع الغاز في مصر كلًا من 50% من رأس مال شركة برنت فورد أويل تولز (Brentford Oil Tools)، و50% من اتفاقية التنقيب والإنتاج المشترك لمناطق فرعية في مربعي جي وإتش في امتياز غرب غريب.

وبالإضافة إلى ذلك، تضمّنت عملية بيع شركة "إس دي إكس" أصولها في قطاع الغاز المصري حصة 50% من اتفاق تشغيل مشترك في أصول غرب غريب حتى نهاية العام الماضي 2023.

وتأتي هذه العملية وفق ما أكده الرئيس التنفيذي لشركة إس دي إكس، دانييل غولد، بهدف لتركيز على أعمالها في المغرب، وزيادة محفظة استثماراتها بقطاع الغاز المغربي وتطوير أصولها بهدف تعزيز إستراتيجية الشركة بمواصلة توسعة نطاق التنقيب والإنتاج في المغرب. حيث تمتلك شركة SDX حصة تشغيلية بنسبة 75٪ عبر المحفظة المغربية، والتي تشمل امتيازات، تقع جميعها في حوض الغرب وهي سبو الوسطى ومركز غرب وغرب مولاي بوشتة ولالة ميمونة شمال ولالة ميمونة جنوب، بالإضافة إلى عدد من امتيازات الاستغلال التي تحتوي على الآبار المنتجة.



اقرأ أيضاً
الحكومة الإسبانية تُمول دراسة الجدوى المالية للنفق السككي مع المغرب
خصصت الحكومة الإسبانية 350 ألف يورو لدراسة الجدوى المالية لمشروع النفق السككي القاري بين المغرب وإسبانيا، حسب ما قالت جريدة فوزبوبولي الاسبانية. وأضافت الجريدة الإيبيرية، أنه تم تكليف اللجنة التنفيذية لشركة "Ineco" بإجراء دراسة حول الربحية المحتملة والبدائل التمويلية المحتملة للمشروع. وسيتم الاعتماد في هذه الدراسات على مشاريع مماثلة مثل مشروع خط السكة الحديد فائق السرعة فيغيراس-بيربينيان بين إسبانيا وفرنسا، فضلاً عن مشروع نفق القناة بين فرنسا والمملكة المتحدة. وفي نونبر من العام الماضي، وافقت الحكومة الإسبانية على استئجار أربعة أجهزة لقياس الزلازل بأكثر من 480 ألف يورو لإجراء دراسة لقاع البحر في مضيق جبل طارق، ويسعى النهج الجديد إلى التغلب على التحديات الجيولوجية والبيئية التي يفرضها بناء مثل هذه البنية التحتية في مضيق جبل طارق. وتتضمن خطة المشروع إنشاء ثلاثة أنفاق بطول إجمالي يبلغ 42 كيلومترا، منها 27.7 كيلومترا تحت سطح البحر. ومن المتوقع أن يؤدي بناء هذا النفق إلى زيادة كبيرة في التبادل التجاري والثقافي بين أوروبا وأفريقيا. وتهدف خطة العمل لفترة 2024-2026 إلى تطوير المشروع من مرحلة معرفة بيئته الطبيعية إلى التوصيف التقني لهذه البيئة، للانتقال إلى مرحلة تنفيذ المشروع في المستقبل. وعاد المشروع إلى الواجهة مع الإعلان عن تنظيم مشترك لمونديال 2030 بين المغرب وإسبانيا والبرتغال، إذ أكد الجانبان -في اجتماع اللجنة العليا المشتركة المغربية الإسبانية المنعقدة في الأول والثاني من فبراير 2023- أهمية مشروع الربط القاري بين البلدين وما يمكن أن يحدثه من ثورة حقيقية على مستويات عدة.
إقتصاد

الاتحاد الأوروبي يعتزم مراقبة مكونات السيارات المصنعة بالمغرب
قال مجلة "أوتوبيتسا" الاسبانية، أن الاتحاد الأوروبي يسعى إلى حماية قطاع صناعة السيارات الأوروبية من خلال مراقبة مكونات السيارات المصنعة في المغرب وتركيا، مع تشديد القواعد التنظيمية لضمان عدم احتواء السيارات "المصنوعة في أوروبا" على غالبية المكونات المصنعة في بلدان خارج الاتحاد الأوروبي. وحسب المصدر ذاته، فقد وافق البرلمان الأوروبي ومجلس الاتحاد الأوروبي، مؤخرا، على اقتراح المفوضية الأوروبية الذي يمنح مصنعي السيارات في الاتحاد الأوروبي عامين إضافيين ، على وجه التحديد حتى عام 2027، لخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من أساطيل سياراتهم وشاحناتهم بنسبة 15٪ مقارنة بعام 2021. وكشف تقرير إسباني سابق، أن المغرب وتركيا يشكلان بالفعل تهديدا خطيرا لإنتاج السيارات في إسبانيا، حيث يعمل المغرب وتركيا على تعزيز مكانتهما كوجهتين رئيسيتين لمصنعي السيارات بسبب تكاليف العمالة لديهما والقيود البيئية الأقل. ورصد التقرير تراجع إسبانيا في العام الماضي من المركز الثامن إلى المركز التاسع في ترتيب الدول المصنعة للسيارات في العالم، ووفقا لبعض وسائل الإعلام مثل صحيفة مليلية هوي، فقد تراجعت هذا العام بنسبة 15% أخرى. وفي نهاية العام الماضي، أُعلن أن مصنع مدريد في فيلافيردي سيخسر خط إنتاج سيارة Citroën C4، والتي سيتم تجميعها في القنيطرة (المغرب)، في انتظار تخصيص طراز جديد يمكن أن يكون من أي من العلامات التجارية Stellantis. وذكرت المجلة، أن الأسباب التي تجعل المصنعين يختارون المغرب وتركيا واضحة تمامًا، حيث يمكن البدء بإدراج رواتب المشغلين ، والتي لا تصل في كثير من الحالات إلى 600 يورو شهرياً، ولكن هناك جوانب أخرى يجب أخذها في الاعتبار، مثل حقيقة أن تكلفة الطاقة في هذه المناطق أقل أو أن التشريعات البيئية أكثر تساهلاً.
إقتصاد

منتدى برلماني اقتصادي يفتح مجالات واعدة للتعاون بين المغرب وموريتانيا
قرر المنتدى البرلماني الاقتصادي الموريتاني المغربي، في دورته الأولى المنعقدة ما بين 8 و10 ماي الجاري في نواكشوط، تشكيل آلية لتتبع وتنفيذ وتقييم ما تم الاتفاق بشأنه من مقترحات ومخرجات تهم التعاون في مجالات لها علاقة بالأمن الغذائي، والتعاون الزراعي والصيد البحري.وانعقدت هذه الدورة تحت رئاسة رئيسي المؤسستين التشريعيتين، محمد بمب مكت وراشيد الطالبي العلمي، ومشاركة وزراء من حكومتي البلدين ورؤساء وممثلين لمختلف مكونات الجمعية الوطنية الموريتانية ومجلس النواب المغربي، وممثلين للقطاع الخاص وخبراء من البلدين.واختارت المؤسستان التشريعيتان محاور الأمن الغذائي، والتعاون الزراعي والصيد البحري والاستغلال المستدام للموارد البحرية والبيطرة ودورها في تحسين سلالات الماشية و الحفاظ على الصحة الحيوانية، والتسويق، والتكوين المهني وصقل المهارات وملاءمتهما مع حاجيات سوق الشغل والقطاعات ذات الأولوية في اقتصاد البلدين، مواضيع للدراسة و البحث والمناقشة خلال هذه الدورة.وتحدث بلاغ مشترك عن الإمكانيات الهائلة التي يتوفر عليها البَلَدَان في المجال الزراعي وتربية الماشية وفي مجال الأراضي الصالحة للزراعة وقطعان الماشية، والري وتعبئة وتحلية المياه، فضلا عن ثراء تقاليدهما الفلاحية العريقة ومهارات رأس المال البشري العامل في القطاع. وأكد على أهمية إنجاز استثمارات ومشاريع مشتركة في هذا المجال بما يثمن إمكانياتهما ويرفع الإنتاجية من خلال اعتماد أساليب عصرية في الاستغلال، والاستعمال الأمثل والمستدام للمخصّبات الزراعية. وتتوفر الجمهورية الإسلامية الموريتانية والمملكة المغربية بفضل موقعهما الاستراتيجي على المحيط الأطلسي، على سواحل ومجال وعمق بحري غني بالموارد البحرية.وفضلا عما يوفره هذا الموقع من إمكانيات لإقامة تجهيزات مينائية ومواصلات بحرية استراتيجية ومهيكلة، والتي ستشكل، بربطهما بعمقهما في بلدان الساحل الإفريقي، رافعة واعدة للمبادلات القارية والدولية، فإن المجالين البحريين للبلدين يزخران بموارد سمكية هائلة.وفي هذا الصدد، دعا المنتدى إلى الاستغلال الأمثل والمستدام لهذه الثروات في إطار مشاريع مشتركة، ذات مردودية، قادرة على المنافسة الدولية، ومساهِمَة في ضمان الأمن الغذائي، وفي رفع الدخل من العملة الصعبة، وفي توفير الشغل.وشدد الجانبان على الطابع المحوري للتكوين العالي والمهني والتكوين المستمر واستكمال تكوين التقنيين والأطر العليا، في الشراكة والتعاون بين البلدين الشقيقين.ودعيا إلى استشراف مزيد من الفتح المتبادل للمعاهد ومراكز التكوين والمدارس التي يتوفر عليها البلدان في هذه القطاعات أمام المهنيين، بما يساهم في صقل المهارات ونقل المعارف والتكنولوجيا.ودعا المنتدى إلى تبادل الخبرات من خلال التكوين، في مجال التدبير والحكامة وبيئة الاستثمار والمساطر الإدارية ومواكبة المستثمرين والمبادرات الخاصة. كما دعا إلى تسهيل التنقل المنتظم والنظامي للأشخاص ونقل البضائع. وأكد الجانبان ثقتهما في الإمكانيات التي يتوفران عليها ليصبحا مركز إنتاج وتسويق في اتجاه عمقهما الإفريقي وجوارهما الأوربي وأفقهما الأطلسي المفتوح على الأمريكيتين.
إقتصاد

بتكوين تكسر حاجز الـ 100 ألف دولار للمرة الأولى منذ فبراير
تخطت عملة بتكوين مستوى 100 ألف دولار مساء الخميس ووصلت إلى 103 ألف دولارا للمرة الأولى منذ أوائل فبراير، مدعومة باتفاق واسع النطاق بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، في إشارة إلى أن الحرب التجارية التي يشنها الرئيس الأميركي دونالد ترامب مع بقية العالم ربما تكون في طريقها إلى الانحسار. وسجلت بتكوين 103133 دولارا أميركيا في تداولات الجمعة المبكرة، بزيادة بنسبة 5.84 بالمئة. وعادت أكبر عملة مشفرة مشفرة في العالم إلى المنطقة الإيجابية هذا العام، على الرغم من أنها لا تزال أقل من المستوى القياسي الذي بلغته في يناير والذي تجاوز 109 آلاف دولار. وارتفعت عملة إيثر المشفرة أكثر من 14 بالمئة لتصل إلى 2050.46 دولار بعد أن سجلت في وقت سابق أعلى مستوياتها منذ أواخر مارس. وقال أنتوني ترينشيف، المؤسس المشارك لمنصة تداول الأصول الرقمية نيكسو، في تعليق عبر البريد الإلكتروني "يتعين أن تُعتبر العودة إلى مستوى 100 ألف دولار واحدة من أكثر إنجازات بتكوين روعة. في الشهر الماضي فحسب كانت عملة بتكوين عند نحو 74 ألف دولار. هذه (العودة) تذكرة بأن الشراء في وقت ذروة الخوف من الممكن أن يكون مربحا بشكل استثنائي". وأضاف "سرعة الارتداد إلى 100 ألف دولار وسط عودة الإقبال على المخاطرة يبث رسالة مفادها أن 109 آلاف دولار وما فوق ذلك في مرمى البصر..." وانخفضت أسعار بتكوين والعملات المشفرة الأخرى بشدة بين فبراير وأبريل حين كان المتداولون يشعرون بالقلق بسبب دفع ترامب للإصلاحات المؤيدة للعملات المشفرة بأبطأ مما كان متوقعا.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة