شركة سياحية تنخرط بقوة في إنجاح مؤتمر الكوب 22 بمراكش رغم عراقيل فندق مصنف
كشـ24
نشر في: 15 نوفمبر 2016 كشـ24
في إطار سعيا لمواكبة قمة المناخ العالمية المنظمة بمراكش، قامت شركة مغربية متخصصة في التسويق السياحي داخل المنتجع أكوا بارك بطريق أوريكا بمراكش، بتنظيم مبادرة هادفة الى تسويق صورة مشرفة للمغرب وحسن الاستقبال الذي يتميز به الشعب المغربي
وحسب مصادر "كشـ24" فإن المبادرة التي تقودها مستثمرة مغربية تدير الشركة السياحية المذكورة العاملة لفائدة فندق أكوا بارك، شرعت مند أول أمس في مبادراتها الخلاقة، عبر إستقبال المشاركين في القمة والوفود السياحية بباقات ورود توزعها عند عودتهم كل مساء من فعاليات المؤتمر إلى مقر إقامتهم بالفندق المذكور
ووفق ذات المصادر، فإن المبادرة التي يشارك فيها عاملات وعمال الشركة عبر توزيع باقات الورود لاقت ترحابا كبيرا من طرف الوفود والسياح نزلاء الفندق الذين إستحسنوا المبادرة، رغم محاولة إدارة المؤسسة السياحية منع هذا النشاط و عرقلته لاسباب مجهولة
وتضيف المصادر أن إدارة منتجع أكوا بارك قامت بمحاولة إفشال المبادرة عبر الدفع بحراس الأمن الخاص للتضييق على تحركات العمال والعاملات المكلفين بالتواصل مع السياح وتوزيع باقات الورورد داخل المؤسسة الفندقية، وكذا منع السياح وأعضاء الوفود من التواصل المباشر والحر مع هؤلاء العمال بشكل مثير للارتياب.
في إطار سعيا لمواكبة قمة المناخ العالمية المنظمة بمراكش، قامت شركة مغربية متخصصة في التسويق السياحي داخل المنتجع أكوا بارك بطريق أوريكا بمراكش، بتنظيم مبادرة هادفة الى تسويق صورة مشرفة للمغرب وحسن الاستقبال الذي يتميز به الشعب المغربي
وحسب مصادر "كشـ24" فإن المبادرة التي تقودها مستثمرة مغربية تدير الشركة السياحية المذكورة العاملة لفائدة فندق أكوا بارك، شرعت مند أول أمس في مبادراتها الخلاقة، عبر إستقبال المشاركين في القمة والوفود السياحية بباقات ورود توزعها عند عودتهم كل مساء من فعاليات المؤتمر إلى مقر إقامتهم بالفندق المذكور
ووفق ذات المصادر، فإن المبادرة التي يشارك فيها عاملات وعمال الشركة عبر توزيع باقات الورود لاقت ترحابا كبيرا من طرف الوفود والسياح نزلاء الفندق الذين إستحسنوا المبادرة، رغم محاولة إدارة المؤسسة السياحية منع هذا النشاط و عرقلته لاسباب مجهولة
وتضيف المصادر أن إدارة منتجع أكوا بارك قامت بمحاولة إفشال المبادرة عبر الدفع بحراس الأمن الخاص للتضييق على تحركات العمال والعاملات المكلفين بالتواصل مع السياح وتوزيع باقات الورورد داخل المؤسسة الفندقية، وكذا منع السياح وأعضاء الوفود من التواصل المباشر والحر مع هؤلاء العمال بشكل مثير للارتياب.