

إقتصاد
شركة أسترالية تتكلف بإنجاز المرحلة الثانية من دراسات خط أنبوب الغاز المغربي النيجيري
أفادت شركة "وورلي بارسونز" الأسترالية، التي تقدم خدمات توصيل المشاريع والاستشارات إلى قطاعات الموارد والطاقة وصناعات العمليات المعقدة، بأنّها حصلت على عقد لتقديم خدمات التصميم الهندسي الرئيسي (FEED Phase II) لمشروع خط أنابيب الغاز النيجيري-المغربي.وقال الشركة في بلاغ لها على موقعها الإلكتروني إن "خط أنابيب الغاز الذي يزيد طوله عن 7000 كيلومتر، والذي يتم الترويج له من قبل المكتب الوطني للهيدروكربونات والمناجم في المغرب والمؤسسة الوطنية النيجيرية للبترول في نيجيريا، سيربط نيجيريا بالمغرب، ويمتد إلى 11 دولة في غرب إفريقيا، إلى أوروبا. وسيكون أطول خط أنابيب بحري في العالم وثاني أطول خط أنابيب بشكل عام".وأوضحت الشركة أن شركة Intecsea BV وهي شركة استشارات هندسية خارجية يقع مقرها في لاهاي بهولندا، ستعمل على تطوير إطار تنفيذ المشروع والإشراف على المسح الهندسي.وقال بينغ ليو، المدير العام لشركة Intecsea BV "أن تكون جزءًا من مشروع لا يتطلع فقط نحو الاستدامة، بل يساهم أيضًا في تعزيز الاقتصاد الإقليمي ويدعم تنمية المجتمعات المحلية، هو أمر رائع"، معبرا عن تطلعه للعمل مع المكتب الوطني للهيدروكربونات والمناجم والمؤسسة الوطنية النيجيرية للبترول، لإنجاح المشروع "والانتقال إلى عهد جديد في غرب إفريقيا".
أفادت شركة "وورلي بارسونز" الأسترالية، التي تقدم خدمات توصيل المشاريع والاستشارات إلى قطاعات الموارد والطاقة وصناعات العمليات المعقدة، بأنّها حصلت على عقد لتقديم خدمات التصميم الهندسي الرئيسي (FEED Phase II) لمشروع خط أنابيب الغاز النيجيري-المغربي.وقال الشركة في بلاغ لها على موقعها الإلكتروني إن "خط أنابيب الغاز الذي يزيد طوله عن 7000 كيلومتر، والذي يتم الترويج له من قبل المكتب الوطني للهيدروكربونات والمناجم في المغرب والمؤسسة الوطنية النيجيرية للبترول في نيجيريا، سيربط نيجيريا بالمغرب، ويمتد إلى 11 دولة في غرب إفريقيا، إلى أوروبا. وسيكون أطول خط أنابيب بحري في العالم وثاني أطول خط أنابيب بشكل عام".وأوضحت الشركة أن شركة Intecsea BV وهي شركة استشارات هندسية خارجية يقع مقرها في لاهاي بهولندا، ستعمل على تطوير إطار تنفيذ المشروع والإشراف على المسح الهندسي.وقال بينغ ليو، المدير العام لشركة Intecsea BV "أن تكون جزءًا من مشروع لا يتطلع فقط نحو الاستدامة، بل يساهم أيضًا في تعزيز الاقتصاد الإقليمي ويدعم تنمية المجتمعات المحلية، هو أمر رائع"، معبرا عن تطلعه للعمل مع المكتب الوطني للهيدروكربونات والمناجم والمؤسسة الوطنية النيجيرية للبترول، لإنجاح المشروع "والانتقال إلى عهد جديد في غرب إفريقيا".
ملصقات
إقتصاد

إقتصاد

إقتصاد

إقتصاد

