شرطة جنوب إفريقيا تقول إن الشذوذ الجنسي وراء مقتل دبلوماسي مغربي في بريتوريا
كشـ24
نشر في: 10 نوفمبر 2015 كشـ24
كشفت أبحات وتحريات شرطة جنوب إفريقيا، في قضية العثور على الدبلوماسي المغربي، "نور الدين الفاطمي"، مقتولا داخل شقته، أن الدافع الرئيسي وراء الجريمة البشعة، كان الشذوذ الجنسي.
وحسب ما أوردته صحيفة " The citizen"، اليوم الثلاثاء، فإن قاتل الدبلوماسي المغربي الذي كان يشغل قيد حياته منصب الضابط المسؤول عن الشؤون القنصلية في السفارة المغربية في بريتوريا، (قاتل) هو مهاجر غير شرعي من زيمبابوي، ويبلغ من العمر 21 سنة.
وأضافت ذات المصادر، أن القاتل يدعى "نايجل خاهاري"، اعترف أمام المحكمة التي ترأسها القاضي محمد إسماعيل، أمس الاثنين، بقتـل الدبلوماسي المغربي "بتوجيه 42 طعنة بسكين مطبخ، حيث انفعل حين التقط له الضحية صورا جنسية ليقرر مهاجمته، ويسرق آلة التصوير ومبلغ مالي مهم، وهاتفه المحمول وجواز سفره أيضا، والذي وجد عندما ألقي القبض عليه في منزله في حديقة النصب التذكاري، على مقربة من مسرح جريمة القتل، بعد أسبوع من الجريمة البشعة.
ووفقا لذات المصادر، فإن المتهم أكد أنه شعر بـ"التهديد" بعد استيقاظه من النوم في سرير الدبلوماسي المغربي، وهما عاريان. مؤكدا أنه ارتكب جريمة القتل بواسطة سكين خاص بتقطيع الخضر، ووجه طعناته إلى نور الدين الفاطمي الذي رفض أن يغادر المنزل.
ورفض القاضي، الذي ترأس جلسة المحاكمة شهادة المتهم، وقرر تأجيل المحاكمة إلى يناير المقبل، من أجل إصدار الحكم النهائي في هذه القضية.
وأعلنت السفارة المغربية في جنوب إفريقيا في تاريخ 7 أكتوبر 2014، أن سكرتيرها الأول المكلف بالشؤون القنصلية، فاطمي نور الدين، وجد مقتولا في شقته في بريتوريا.
كشفت أبحات وتحريات شرطة جنوب إفريقيا، في قضية العثور على الدبلوماسي المغربي، "نور الدين الفاطمي"، مقتولا داخل شقته، أن الدافع الرئيسي وراء الجريمة البشعة، كان الشذوذ الجنسي.
وحسب ما أوردته صحيفة " The citizen"، اليوم الثلاثاء، فإن قاتل الدبلوماسي المغربي الذي كان يشغل قيد حياته منصب الضابط المسؤول عن الشؤون القنصلية في السفارة المغربية في بريتوريا، (قاتل) هو مهاجر غير شرعي من زيمبابوي، ويبلغ من العمر 21 سنة.
وأضافت ذات المصادر، أن القاتل يدعى "نايجل خاهاري"، اعترف أمام المحكمة التي ترأسها القاضي محمد إسماعيل، أمس الاثنين، بقتـل الدبلوماسي المغربي "بتوجيه 42 طعنة بسكين مطبخ، حيث انفعل حين التقط له الضحية صورا جنسية ليقرر مهاجمته، ويسرق آلة التصوير ومبلغ مالي مهم، وهاتفه المحمول وجواز سفره أيضا، والذي وجد عندما ألقي القبض عليه في منزله في حديقة النصب التذكاري، على مقربة من مسرح جريمة القتل، بعد أسبوع من الجريمة البشعة.
ووفقا لذات المصادر، فإن المتهم أكد أنه شعر بـ"التهديد" بعد استيقاظه من النوم في سرير الدبلوماسي المغربي، وهما عاريان. مؤكدا أنه ارتكب جريمة القتل بواسطة سكين خاص بتقطيع الخضر، ووجه طعناته إلى نور الدين الفاطمي الذي رفض أن يغادر المنزل.
ورفض القاضي، الذي ترأس جلسة المحاكمة شهادة المتهم، وقرر تأجيل المحاكمة إلى يناير المقبل، من أجل إصدار الحكم النهائي في هذه القضية.
وأعلنت السفارة المغربية في جنوب إفريقيا في تاريخ 7 أكتوبر 2014، أن سكرتيرها الأول المكلف بالشؤون القنصلية، فاطمي نور الدين، وجد مقتولا في شقته في بريتوريا.