دولي

شخصيات بارزة تنتظر معرفة مصيرها بعد انتخاب بوتين


كشـ24 نشر في: 20 مارس 2018

أبقى فلاديمير بوتين، الذي أُعيد انتخابه لفترة رئاسية رابعة، الغموض على تشكيلة المسؤولين الذين سيتسلّمون السلطة معه.فيما يلي، مجموعة من الشخصيات البارزة في دائرة بوتين المقربة، والذين لم يُعرف مصيرهم بعدُ مع بدء بوتين ولايته الجديدة حسب ما رصدت وكالة الأنباء الفرنسية.ديمتري ميدفيديف.. رئيس الوزراء المخْلِصاختار بوتين، ديمتري ميدفيديف ليقود روسيا في 2008 رغم أنه لم يكن معروفاً لدى عامة الناس. ولم يخرج مدفيديف من تحت عباءة "زميله وصديقه القديم" بوتين، حسب وصفه.وبعد 4 أعوام في السلطة، عاد بوتين إلى الكرملين، بينما عاد ميدفيديف الى رئاسة الوزراء في تبادل للأدوار وسيناريو مُعَد مسبقاً.ولعب ميدفيديف دوراً هامشياً نسبياً في منصبه خلال السنوات الأخيرة.في 2017، كشف أليكسي نافالني، السياسي المعارض والمدوّن المكافح للفساد، عن ثروة ميدفيديف، وقاد بشكل غير متوقع، هجمات واسعة على هذا الرجل، الذي كان مصمِّماً في فترة من الفترات على وضع روسيا على المسار الليبرالي.ويتردد في الإعلام الروسي، بشكل مستمر، أن ميدفيديف في طريقه إلى الخروج من السلطة.وغاب عن الحملة الانتخابية لبوتين، إلا أن مُعلِّمه لم يتخلَّ عنه علناً. وبقي ميدفيديف مخلصاً له.سيرغي شويغو.. رجل بوتين العسكريأصبح سيرغي شويغو الوجه الذي نُسب إليه تحديث الجيش الروسي. وارتبط اسمه مؤخراً بـ"نجاح" الحرب الروسية في سوريا.يشغل شويغو منصب وزير الدفاع منذ 2012، وهو أحد النادرين في دائرة بوتين المقربة الذي لا ينتمي إلى "المجموعة" التي كانت تحيط به عندما كان يعمل في إدارة مدينة سانت بطرسبرغ.وينحدر شويغو، (62 عاماً)، من جمهورية توفا النائية في سيبيريا، وأثبت أنه إداري ناجح في أثناء توليه وزارة الطوارئ على مدى نحو 20 عاماً. وشهدت هذه الوزارة إصلاحاً شاملاً.ويظهر شويغو، بشكل دائم، إلى جانب بوتين خلال الاحتفالات الرسمية، ورحلات صيد السمك بنهر توفا، أو في أثناء تعقُّب النمور بأقصى الشرق الروسي.سيرغي لافروف.. صوت موسكو في الخارجيحظى لافروف بالاحترام على الساحة الدولية منذ تولّيه منصب وزير الخارجية في 2004. وقد بدا عليه التعب في السنوات الأخيرة، التي شهدت اضطرابات في علاقة بلاده بالغرب.لافروف، (67 عاماً)، هو مفاوض غير مَرِنٍ، يواصل الدفاع عن موقف موسكو بجميع أنحاء العالم، ويدافع عنها في أزمتي أوكرانيا وسوريا بشكل شبه يومي.إيغور سيشين.. وجه رأسمالية الدولةإيغور سيشين، هو صديق قديم لفلاديمير بوتين، ويرأس شركة النفط الحكومية العملاقة (روسنفت)، التي تحولت إلى عملاق عالمي، في مواجهة الانتقادات المتزايدة لشخصه.وعادةً ما يوصف سيشين بأنه ثاني أقوى رجل في روسيا، ويبدو أنه من المستحيل المساس به، حتى إنه يتمتع بالقدرة على إقالة وزراء، مثل وزير الاقتصاد السابق أليكسي أوليوكاييف، الذي عارض بيع "روسنفت" لشركة النفط "باشنفت".اعتُقل أوليوكاييف، العام الماضي (2017)، في مقر "روسنفت، حيث ضُبط وهو يقبل رشوة، قال إنها نتيجة مؤامرة مدبرة.ألفيرا نابيولينا.. الاقتصادية المتشددةعُيِّنت الاقتصادية المعروفة ألفيرا نابيولينا، بشكل غير متوقع، محافِظة للبنك المركزي في 2013. وفي البداية، أثار تعيينها مخاوف حول استقلال هذه المؤسَّسة؛ بسبب قربها من الكرملين، إلا أن هذه المخاوف لم تتحقق.ورحّبت الدوائر المالية بإدارتها الأزمة الاقتصادية الخطيرة التي شهدتها روسيا في 2014.وتحت قيادة نابيولينا، اتخذ البنك المركزي إجراءات لم تلقَ شعبية في بعض الأحيان، لتجنُّب الانهيار الاقتصادي خلال الأزمة.أليكسي كودرين.. الإصلاحيعُيِّن كودرين بمنصب وزير المالية في عام 2000، وأقاله ميدفيديف في 2011. ولم يبتعد كودرين كثيراً عن السياسة. يعد كودرين ليبرالياً يحظى بالتقدير في الخارج، ويستغل استقلاله لإجراء مقابلات منتظمة حول القضايا الاقتصادية.عاد كودرين إلى الساحة السياسية مستشاراً لبوتين خلال الحملة الانتخابية، وأجرى مؤخراً مقابلة مع صحيفة "فيدوموستي" الروسية، أوضح فيها ما يمكن أن يفعله لو اختير رئيساً للوزراء.وستكون عودته إلى الحكومة -رغم أنها غير مرجَّحة- هدية لمن يأملون تطبيع علاقات روسيا مع الغرب  

هاف بوست

أبقى فلاديمير بوتين، الذي أُعيد انتخابه لفترة رئاسية رابعة، الغموض على تشكيلة المسؤولين الذين سيتسلّمون السلطة معه.فيما يلي، مجموعة من الشخصيات البارزة في دائرة بوتين المقربة، والذين لم يُعرف مصيرهم بعدُ مع بدء بوتين ولايته الجديدة حسب ما رصدت وكالة الأنباء الفرنسية.ديمتري ميدفيديف.. رئيس الوزراء المخْلِصاختار بوتين، ديمتري ميدفيديف ليقود روسيا في 2008 رغم أنه لم يكن معروفاً لدى عامة الناس. ولم يخرج مدفيديف من تحت عباءة "زميله وصديقه القديم" بوتين، حسب وصفه.وبعد 4 أعوام في السلطة، عاد بوتين إلى الكرملين، بينما عاد ميدفيديف الى رئاسة الوزراء في تبادل للأدوار وسيناريو مُعَد مسبقاً.ولعب ميدفيديف دوراً هامشياً نسبياً في منصبه خلال السنوات الأخيرة.في 2017، كشف أليكسي نافالني، السياسي المعارض والمدوّن المكافح للفساد، عن ثروة ميدفيديف، وقاد بشكل غير متوقع، هجمات واسعة على هذا الرجل، الذي كان مصمِّماً في فترة من الفترات على وضع روسيا على المسار الليبرالي.ويتردد في الإعلام الروسي، بشكل مستمر، أن ميدفيديف في طريقه إلى الخروج من السلطة.وغاب عن الحملة الانتخابية لبوتين، إلا أن مُعلِّمه لم يتخلَّ عنه علناً. وبقي ميدفيديف مخلصاً له.سيرغي شويغو.. رجل بوتين العسكريأصبح سيرغي شويغو الوجه الذي نُسب إليه تحديث الجيش الروسي. وارتبط اسمه مؤخراً بـ"نجاح" الحرب الروسية في سوريا.يشغل شويغو منصب وزير الدفاع منذ 2012، وهو أحد النادرين في دائرة بوتين المقربة الذي لا ينتمي إلى "المجموعة" التي كانت تحيط به عندما كان يعمل في إدارة مدينة سانت بطرسبرغ.وينحدر شويغو، (62 عاماً)، من جمهورية توفا النائية في سيبيريا، وأثبت أنه إداري ناجح في أثناء توليه وزارة الطوارئ على مدى نحو 20 عاماً. وشهدت هذه الوزارة إصلاحاً شاملاً.ويظهر شويغو، بشكل دائم، إلى جانب بوتين خلال الاحتفالات الرسمية، ورحلات صيد السمك بنهر توفا، أو في أثناء تعقُّب النمور بأقصى الشرق الروسي.سيرغي لافروف.. صوت موسكو في الخارجيحظى لافروف بالاحترام على الساحة الدولية منذ تولّيه منصب وزير الخارجية في 2004. وقد بدا عليه التعب في السنوات الأخيرة، التي شهدت اضطرابات في علاقة بلاده بالغرب.لافروف، (67 عاماً)، هو مفاوض غير مَرِنٍ، يواصل الدفاع عن موقف موسكو بجميع أنحاء العالم، ويدافع عنها في أزمتي أوكرانيا وسوريا بشكل شبه يومي.إيغور سيشين.. وجه رأسمالية الدولةإيغور سيشين، هو صديق قديم لفلاديمير بوتين، ويرأس شركة النفط الحكومية العملاقة (روسنفت)، التي تحولت إلى عملاق عالمي، في مواجهة الانتقادات المتزايدة لشخصه.وعادةً ما يوصف سيشين بأنه ثاني أقوى رجل في روسيا، ويبدو أنه من المستحيل المساس به، حتى إنه يتمتع بالقدرة على إقالة وزراء، مثل وزير الاقتصاد السابق أليكسي أوليوكاييف، الذي عارض بيع "روسنفت" لشركة النفط "باشنفت".اعتُقل أوليوكاييف، العام الماضي (2017)، في مقر "روسنفت، حيث ضُبط وهو يقبل رشوة، قال إنها نتيجة مؤامرة مدبرة.ألفيرا نابيولينا.. الاقتصادية المتشددةعُيِّنت الاقتصادية المعروفة ألفيرا نابيولينا، بشكل غير متوقع، محافِظة للبنك المركزي في 2013. وفي البداية، أثار تعيينها مخاوف حول استقلال هذه المؤسَّسة؛ بسبب قربها من الكرملين، إلا أن هذه المخاوف لم تتحقق.ورحّبت الدوائر المالية بإدارتها الأزمة الاقتصادية الخطيرة التي شهدتها روسيا في 2014.وتحت قيادة نابيولينا، اتخذ البنك المركزي إجراءات لم تلقَ شعبية في بعض الأحيان، لتجنُّب الانهيار الاقتصادي خلال الأزمة.أليكسي كودرين.. الإصلاحيعُيِّن كودرين بمنصب وزير المالية في عام 2000، وأقاله ميدفيديف في 2011. ولم يبتعد كودرين كثيراً عن السياسة. يعد كودرين ليبرالياً يحظى بالتقدير في الخارج، ويستغل استقلاله لإجراء مقابلات منتظمة حول القضايا الاقتصادية.عاد كودرين إلى الساحة السياسية مستشاراً لبوتين خلال الحملة الانتخابية، وأجرى مؤخراً مقابلة مع صحيفة "فيدوموستي" الروسية، أوضح فيها ما يمكن أن يفعله لو اختير رئيساً للوزراء.وستكون عودته إلى الحكومة -رغم أنها غير مرجَّحة- هدية لمن يأملون تطبيع علاقات روسيا مع الغرب  

هاف بوست



اقرأ أيضاً
الخزانة الأميركية تفرض عقوبات إضافية مرتبطة بإيران
أظهر موقع وزارة الخزانة الأميركية اليوم الأربعاء أن واشنطن فرضت عقوبات إضافية على إيران في إطار استمرارها في استهداف برنامج طهران النووي وتمويل الأخيرة لجماعات مسلحة. وصنّف مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) التابع للوزارة 22 كيانا في هونغ كونغ وتركيا ودول أخرى لدورها في تسهيل بيع النفط الإيراني لصالح فيلق القدس التابع للحرس الثوري. وقال البيان إن "فيلق القدس يستغل بشكل أساسي شركات واجهة خارج إيران، تستخدم حسابات خارجية لتحويل مئات الملايين من الدولارات من أرباح مبيعات النفط الإيراني للالتفاف على العقوبات وتوجيه الأموال نحو أنشطة فيلق القدس". وأضاف أن "مصافي النفط التي تشتري النفط الإيراني تحول المدفوعات إلى هذه الشركات الواجهة، والتي بدورها تنقل الأموال إلى حسابات شركات واجهة أخرى خاضعة أيضا لسيطرة فيلق القدس". وأشار إلى أن "إيران تستخدم هذه العائدات لتمويل برامج أسلحتها ودعم وكلائها وشركائها الإرهابيين في جميع أنحاء الشرق الأوسط". نظام مصرفي موازي بدوره قال وزير الخزانة سكوت بيسنت: "يعتمد النظام الإيراني بشكل كبير على نظامه المصرفي الموازي لتمويل برامجه المزعزعة للاستقرار المتعلقة بالأسلحة النووية والصواريخ الباليستية، بدلاً من أن يكون ذلك لصالح الشعب الإيراني". وأضاف: "لا تزال وزارة الخزانة تركز على تعطيل هذه البنية التحتية الخفية التي تسمح لإيران بتهديد الولايات المتحدة وحلفائنا في المنطقة". وتمثل عقوبات اليوم الجولة الثانية من العقوبات التي تستهدف البنية التحتية "للبنوك الموازية" لإيران منذ أن أصدر الرئيس دونالد ترامب مذكرة الأمن القومي الرئاسية رقم 2، التي وجهت حملة ضغط قصوى على إيران. وفي 6 يونيو الماضي، أدرج مكتب مراقبة الأصول الأجنبية أكثر من 30 فردًا وكيانًا مرتبطين بإخوان إيرانيين قاموا بشكل جماعي بغسل مليارات الدولارات عبر النظام المالي الدولي عبر مكاتب الصرافة الإيرانية والشركات الأجنبية التي تعمل كواجهة تحت سيطرتهم.
دولي

ترامب يستضيف 5 رؤساء أفارقة في البيت الأبيض
يستضيف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على مأدبة غداء في البيت الأبيض الأربعاء رؤساء ليبيريا والسنغال وموريتانيا وغينيا بيساو والغابون لمناقشة قضايا تجارية واقتصادية. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت «سيستضيف الرئيس الأربعاء رؤساء خمس دول إفريقية على الغداء»، دون تقديم المزيد من التفاصيل.وأفاد مسؤولون بأن من المتوقع أن تركز النقاشات على قضايا التجارة والاستثمار والأمن، لكن من الممكن بحث قضايا أخرى. وبحسب بيان للرئاسة الليبيرية، فإن هذا الاجتماع يهدف إلى «تعميق العلاقات الدبلوماسية، وتعزيز الأهداف الاقتصادية المشتركة، وتحسين التعاون الأمني بين الولايات المتحدة والدول الإفريقية المدعوة».كما أفاد مصدر مقرب من رئيس غينيا بيساو عمر سيسوكو إمبالو طالباً عدم كشف اسمه، بأن الاجتماع في واشنطن سيركز على الدبلوماسية التجارية. وعلمت وكالة فرانس برس من مصدر مقرب من بعثة غينيا بيساو في الولايات المتحدة أن المحادثات قد تغطي أيضاً قضايا الأمن والاتجار بالمخدرات.
دولي

السعودية توافق على تملك الأجانب للعقار
وافق مجلس الوزراء السعودي على نظام محدث لتملك غير السعوديين للعقارات، في جلسته المنعقدة الثلاثاء، حسبما أفادت وكالة الأنباء السعودية (واس). واعتبر وزير البلديات والإسكان السعودي رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للعقار ماجد الحقيل، صدور موافقة مجلس الوزراء على النظام في هذا التوقيت يأتي امتدادا للتشريعات العقارية الرامية إلى تنمية القطاع العقاري، وتشجيع الاستثمار الأجنبي المباشر. وأكد الوزير أن النظام المحدث "يراعي مصالح المواطنين السعوديين من خلال وجود آليات تضمن ضبط السوق والامتثال للإجراءات المحددة، الساعية إلى تحقيق التوازن العقاري". وأوضح أن النظام "راعى جميع الجوانب الاقتصادية والاستثمارية حيث سيتاح التملك في نطاقات جغرافية محددة، خصوصا في مدينتي الرياض وجدة، واشتراطات خاصة للتملك في مكة والمدينة". ووفقا للنظام المحدث فإن الهيئة العامة للعقار تتولى مهام اقتراح النطاق الجغرافي الذي يجوز فيه لغير السعودي تملك العقار، أو اكتساب الحقوق العينية الأخرى عليه. وستطرح الهيئة اللائحة التنفيذية للنظام على منصة "استطلاع" خلال 180 يوما من تاريخ نشره في الجريدة الرسمية، حيث سيكون نافذا في يناير 2026 وفقا لما حدده النظام. وستحدد اللائحة ‌إجراءات اكتساب غير السعودي للحقوق العينية للعقار، و‌متطلبات إنفاذ أحكام النظام المقررة على غير السعودي، وتفاصيل تطبيق النظام بما يراعي الجوانب الاقتصادية والاجتماعية كافة. وحسب "واس"، يأتي النظام منسجما مع أحكام نظام الإقامة المميزة وتنظيم تملك مواطني دول مجلس التعاون للعقار في الدول الأعضاء لغرض السكن والاستثمار، أو الأنظمة الأخرى السارية التي تمنح غير السعودي امتيازات لتملك العقار واكتساب الحقوق العينية الأخرى
دولي

الكرملين: نتعامل مع انتقادات ترامب لبوتين بهدوء
أعلن الكرملين، الأربعاء، أنه يتعامل «بهدوء» مع الانتقادات التي وجهها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤخراً لنظيره الروسي فلاديمير بوتين واتهمه فيها بالتفوه «بكم من الترهات» بشأن أوكرانيا. وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف رداً على سؤال حول تشديد دونالد ترامب لهجته خلال مؤتمره اليومي الذي شاركت فيه وكالة «فرانس برس»: «نتعامل مع الأمر بهدوء ونعتزم مواصلة حوارنا مع واشنطن». وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد أعلن الثلاثاء، أنه وافق على إرسال أسلحة دفاعية أمريكية إلى أوكرانيا، مشيراً إلى أنه يدرس فرض عقوبات إضافية على موسكو.ووجه ترامب غضبه إلى بوتين، الثلاثاء، خلال اجتماع مع مسؤولين في البيت الأبيض. قال ترامب «لستُ راضياً عن بوتين. أستطيع أن أقول هذا الآن»، مشيراً إلى أن الجنود الروس والأوكرانيين يُقتلون بالآلاف.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 10 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة