شخصيات إفريقية بارزة تؤكد عدم مشروعية وجود جمهورية الوهم في الاتحاد الأفريقي – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الأحد 20 أبريل 2025, 05:32

دولي

شخصيات إفريقية بارزة تؤكد عدم مشروعية وجود جمهورية الوهم في الاتحاد الأفريقي


كشـ24 - وكالات نشر في: 23 أكتوبر 2021

أكدت شخصيات إفريقية بارزة بما في ذلك وزراء سابقون وسياسيون وفاعلون نقابيون وشخصيات إعلامية واقتصاديون وأكاديميون، يوم الجمعة في كينشاسا، على الطابع “غير المشروع، وغير المبرر والذي عفا عليه الزمن” لوجود جمهورية الوهم في الاتحاد الأفريقي.وأوضحت مختلف هذه الشخصيات خلال ندوة في كينشاسا نظمها مكتب الشؤون العامة (BM Patners) تحت شعار “الاتحاد الأفريقي في ضوء قضية الصحراء: كيفية الانتقال من فشل ديناميكي إلى تسوية نهائية تخدم أفريقيا“، أن قبول ما يسمى ب”بالجمهورية الصحراوية” داخل الاتحاد الأفريقي جاء في سياق تاريخي معين حيث كانت القارة الإفريقية تخترقها تيارات أيديولوجية مختلفة، عفا عليها الزمن الآن.وفي هذا السياق أوضحوا أن ملتمسا قدمته 28 دولة، دعم عودة المغرب إلى أسرته الإفريقية الكبيرة ، وبموجبه قرروا ”التصرف بهدف تعليق ما يسمى +الجمهورية الصحراوية+ في أنشطة الاتحاد الإفريقي وفي جميع أجهزته”. وأضافوا أن عودة المغرب لمقعدة داخل الاتحاد الإفريقي المرتبط بالدعوة لتعليق عضوية الجمهورية الوهمية أدى بشكل من الأشكال لإعادة التوازن للهيئة القارية بشأن مسألة الصحراء.وشددوا على أن “طرد +الجمهورية الصحراوية+ المزعومة لا ينبغي اعتباره هدفا “محظورا أو بعيد المنال”، بل إن تحقيقه هو جزء من دينامية تروم الواقعية والبراغماتية، وهي ليست فقط طموحا مغربيا بحتا، بل حافزا ل“دفع الدول الإفريقية لوضع حد للانقسامات التي لا لزوم لها“.وشدد الخبراء المشاركون في الندوة على أن قرار الولايات المتحدة الاعتراف بالسيادة التامة والكاملة للمغرب على صحرائه، والإعلان عن افتتاح قنصلية أمريكية في مدينة الداخلة وافتتاح ما يقرب من 25 قنصلية عامة للبلدان الأفريقية في العيون والداخلة هي جزء من مسار كفيل بإيجاد حل لهذا النزاع المصطنع.وحرصوا هذا السياق على تهنئة جلالة الملك محمد السادس على قيادته الحكيمة وانفتاحه على حل مقبول من جميع الأطراف.وأوضح المتدخلون أنه “في جميع أنحاء العالم، تلعب بعض الدول دور القاطرة الاقتصادية وتجذب كل جيرانها لمسار تنميتها”، مضيفين أن المغرب بالخصوص على غرار القوى الإفريقية الكبرى، له مكانه ضمن مستقبل التنمية الاقتصادية لأفريقيا.وتناول المتدخلون سياسة التعاون المغربية مع إفريقيا، الموجهة نحو المسؤولية المشتركة والتضامن من خلال العديد من المبادرات بما في ذلك إلغاء ديون بعض البلدان الأفريقية، وولوج منتجات عدد من الدول الإفريقية للمغرب بدون رسوم جمركية، وتقديم منح دراسية للطلبة الأفارقة وتنفيذ سياسة هجرة رائدة.وأشاروا الى أن هذا التوجه الإفريقي، كان المغرب رائدا فيه على مدى الثلاثين عاما الماضية وهو الآن جزء من شراكة استراتيجية بقدر ما براغماتية. وأوضحوا أن الأمر بالنسبة للمغرب يتعلق بالمشاركة بنشاط في التنمية الأفريقية كفاعل رائد، واقتراح نهج قائم على مبدأ “التنمية المشتركة” بما يعزز السلام والأمن، والتنمية المشتركة والتضامن بين البلدان الأفريقية.كما أكدوا أن ”التجذر الإفريقي للمغرب، البلد ذي العمق التاريخي، لا سيما من خلال التبادلات الروحية والتجارية، تواصل خلال مرحلة إنهاء استعمار الدول الإفريقية عندما جمع المغفور له محمد الخامس في العام 1961 رؤساء دول من القارة بهدف اعتماد “ميثاق الدار البيضاء” الهادف لتعزيز الوحدة الإفريقية

أكدت شخصيات إفريقية بارزة بما في ذلك وزراء سابقون وسياسيون وفاعلون نقابيون وشخصيات إعلامية واقتصاديون وأكاديميون، يوم الجمعة في كينشاسا، على الطابع “غير المشروع، وغير المبرر والذي عفا عليه الزمن” لوجود جمهورية الوهم في الاتحاد الأفريقي.وأوضحت مختلف هذه الشخصيات خلال ندوة في كينشاسا نظمها مكتب الشؤون العامة (BM Patners) تحت شعار “الاتحاد الأفريقي في ضوء قضية الصحراء: كيفية الانتقال من فشل ديناميكي إلى تسوية نهائية تخدم أفريقيا“، أن قبول ما يسمى ب”بالجمهورية الصحراوية” داخل الاتحاد الأفريقي جاء في سياق تاريخي معين حيث كانت القارة الإفريقية تخترقها تيارات أيديولوجية مختلفة، عفا عليها الزمن الآن.وفي هذا السياق أوضحوا أن ملتمسا قدمته 28 دولة، دعم عودة المغرب إلى أسرته الإفريقية الكبيرة ، وبموجبه قرروا ”التصرف بهدف تعليق ما يسمى +الجمهورية الصحراوية+ في أنشطة الاتحاد الإفريقي وفي جميع أجهزته”. وأضافوا أن عودة المغرب لمقعدة داخل الاتحاد الإفريقي المرتبط بالدعوة لتعليق عضوية الجمهورية الوهمية أدى بشكل من الأشكال لإعادة التوازن للهيئة القارية بشأن مسألة الصحراء.وشددوا على أن “طرد +الجمهورية الصحراوية+ المزعومة لا ينبغي اعتباره هدفا “محظورا أو بعيد المنال”، بل إن تحقيقه هو جزء من دينامية تروم الواقعية والبراغماتية، وهي ليست فقط طموحا مغربيا بحتا، بل حافزا ل“دفع الدول الإفريقية لوضع حد للانقسامات التي لا لزوم لها“.وشدد الخبراء المشاركون في الندوة على أن قرار الولايات المتحدة الاعتراف بالسيادة التامة والكاملة للمغرب على صحرائه، والإعلان عن افتتاح قنصلية أمريكية في مدينة الداخلة وافتتاح ما يقرب من 25 قنصلية عامة للبلدان الأفريقية في العيون والداخلة هي جزء من مسار كفيل بإيجاد حل لهذا النزاع المصطنع.وحرصوا هذا السياق على تهنئة جلالة الملك محمد السادس على قيادته الحكيمة وانفتاحه على حل مقبول من جميع الأطراف.وأوضح المتدخلون أنه “في جميع أنحاء العالم، تلعب بعض الدول دور القاطرة الاقتصادية وتجذب كل جيرانها لمسار تنميتها”، مضيفين أن المغرب بالخصوص على غرار القوى الإفريقية الكبرى، له مكانه ضمن مستقبل التنمية الاقتصادية لأفريقيا.وتناول المتدخلون سياسة التعاون المغربية مع إفريقيا، الموجهة نحو المسؤولية المشتركة والتضامن من خلال العديد من المبادرات بما في ذلك إلغاء ديون بعض البلدان الأفريقية، وولوج منتجات عدد من الدول الإفريقية للمغرب بدون رسوم جمركية، وتقديم منح دراسية للطلبة الأفارقة وتنفيذ سياسة هجرة رائدة.وأشاروا الى أن هذا التوجه الإفريقي، كان المغرب رائدا فيه على مدى الثلاثين عاما الماضية وهو الآن جزء من شراكة استراتيجية بقدر ما براغماتية. وأوضحوا أن الأمر بالنسبة للمغرب يتعلق بالمشاركة بنشاط في التنمية الأفريقية كفاعل رائد، واقتراح نهج قائم على مبدأ “التنمية المشتركة” بما يعزز السلام والأمن، والتنمية المشتركة والتضامن بين البلدان الأفريقية.كما أكدوا أن ”التجذر الإفريقي للمغرب، البلد ذي العمق التاريخي، لا سيما من خلال التبادلات الروحية والتجارية، تواصل خلال مرحلة إنهاء استعمار الدول الإفريقية عندما جمع المغفور له محمد الخامس في العام 1961 رؤساء دول من القارة بهدف اعتماد “ميثاق الدار البيضاء” الهادف لتعزيز الوحدة الإفريقية



اقرأ أيضاً
الإكوادور في حالة “تأهّب قصوى” بسبب مؤامرة مفترضة ضد الرئيس
تشهد الإكوادور "حالة تأهّب قصوى" بسبب مؤامرة مفترضة ضد الرئيس دانييل نوبوا الذي أُعيد انتخابه مؤخرا، حسبما أعلنت السلطات في الدولة الواقعة في أميركا اللاتينية السبت. وفاز نوبوا في الانتخابات الرئاسية في جولة الإعادة التي جرت الأحد، لكنّ منافسته اليسارية لويزا غونزاليس اتهمته بارتكاب "أكثر عملية احتيال انتخابي غرابة". وانتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي هذا الأسبوع، تقارير استخبارية عسكرية مسرّبة تفيد بأنّ قتلة دخلوا الإكوادور من المكسيك ودول أخرى ويخطّطون لتنفيذ "هجمات إرهابية" ضدّ رئيس الدولة. وقالت الحكومة في بيان السبت، "ندين بشدّة ونرفض أي محاولة للتعرّض لحياة رئيس الجمهورية أو سلطات الدولة أو الموظفين المدنيين". وأضافت الحكومة في بيانها أنّ الإكوادور في "حالة تأهّب قصوى"، ملقية باللوم في محاولة القتل المفترضة على "منظمات إجرامية مرتبطة بالكيانات السياسية التي خسرت الانتخابات". ولم يقدّم البيان تفاصيل إضافية. ودانييل نوبوا وريث أحد أقطاب تجارة الموز، السلعة الأولى التي تصدّرها الإكوادور بعد النفط، وهو يجسّد النخبة السياسية المنبثقة عن عالم الشركات والأعمال في البلاد، ويتخذ موقفا صارما بشأن الأمن، ما انعكس في نشر عسكريين في الشوارع والسجون. وكانت المكسيك قد قطعت علاقاتها مع الإكوادور قبل عام، بعدما هاجمت السلطات الإكوادورية سفارة المكسيك في كيتو، لتوقيف نائب الرئيس السابق الذي حصل على حقّ اللجوء. وبعد الانتخابات الأخيرة، أعربت رئيسة المكسيك اليسارية كلوديا شينباوم عن دعمها لغونزاليس، التي أعلنت بدورها أنّها ستطالب بإعادة فرز أصوات الجولة الثانية، التي فاز فيها نوبوا بحصوله على 55,6 في المئة من التصويت. واستبعد المجلس الانتخابي في الإكوادور والمراقبون الدوليون حدوث تزوير خلال هذه الانتخابات.
دولي

وسط أزمة غذاء.. فلسطينيون يلجأون إلى لحم السلاحف
اضطرت ماجدة قنان للمرة الثالثة لطبخ سلحفاة لإطعام عائلتها النازحة التي تعيش الآن في خيمة في خان يونس، جنوب قطاع غزة؛ حيث يهدد شبح الجوع السكان، جرَّاء الحصار الخانق الذي تفرضه إسرائيل، ومنعها دخول المساعدات. وتقوم ماجدة (61 عاماً) بتنظيف اللحم، وخلطه مع الدقيق والخل، ثم تغسله وتغليه في قدر قديم متضرر قبل تحميره، لتتبله بعد ذلك بالبصل والطماطم والفلفل. وروت بينما جلست تراقب قطع اللحم الأحمر وهي تُطهى على الحطب، كيف «خاف الأطفال من السلحفاة، فأخبرناهم أن طعمها لذيذ كلحم العجل». وأضافت لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «بعضهم أكلها، بينما رفضها آخرون». وفي الثاني من مارس، فرضت إسرائيل حصاراً شاملاً على القطاع، ومنعت دخول المساعدات الدولية التي استؤنفت مع وقف إطلاق النار، كما قطعت إمدادات الكهرباء عن محطة تحلية المياه الرئيسية. وحذَّرت مجموعة من المنظمات الدولية غير الحكومية، هذا الأسبوع، من أن «المجاعة ليست مجرد خطر؛ بل يبدو أنها تتطور بسرعة في كل مناطق غزة تقريباً». وبعدما أعلنت إسرائيل، الأربعاء، عزمها مواصلة منع دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، اتهمتها «حماس» في بيان الخميس بـ«استخدام التجويع سلاحاً» معلنة أن هذا القرار هو «أحد أدوات الضغط... وإقرار علني متجدد بارتكاب جريمة حرب». وتوضح ماجدة قنان: «المعابر مغلقة. ولا يوجد أي شيء في السوق سوى الطماطم والخيار والفلفل»، مشيرة إلى أنها تشتري كيسين صغيرين من الخضراوات بمبلغ 80 شيقلاً (19 يورو) ولا يوجد أي نوع من اللحوم. وتشير إلى أن ما تطبخه من السلاحف بعد صيده وذبحه، يتم «توزيعه على عدد من العائلات» للمشاركة في أكله، موضحة أنه «ليس للبيع». ويوضح قريبها عبد الحليم قنان -وهو صياد- أنه «لم نتوقع أن نأكل سلاحف في يوم من الأيام»، وأشار إلى أن لحم السلاحف بديل للطعام، قائلاً: «منذ بدء الحرب لا يوجد أي غذاء لنا أو لغيرنا. نحاول تعويض البروتين وما نحتاج إليه» من عناصر غذائية. وأضاف: «لا توجد لحوم ولا دواجن ولا خضراوات». وحذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) هذا الأسبوع، من أن «الوضع الإنساني الآن هو الأسوأ على الأرجح في الأشهر الـ18 منذ اندلاع الحرب»؛ مشيراً إلى مرور شهر ونصف شهر «منذ تمَّ السماح بدخول أي إمدادات عبر المعابر إلى غزة، وهي أطول فترة يتوقف فيها الإمداد حتى الآن». وفي يونيو الماضي، حذَّرت حنان بلخي، المديرة الإقليمية لمنطقة شرق البحر المتوسط في منظمة الصحة العالمية، من أن سكان القطاع يضطرون إلى شرب مياه الصرف الصحي، وتناول علف الحيوانات. وكثَّف الجيش الإسرائيلي قصفه الجوي، ووسع نطاق عملياته البرية في قطاع غزة، منذ استئناف هجومه في 18 مارس، بعد انهيار اتفاق لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى، بدأ في 19 يناير.
دولي

بوتين يعلن هدنة في أوكرانيا تزامناً مع عيد الفصح
أعلن الرئيس الروسي فيلاديمير بوتين، عن وقف إطلاق النار من جانب واحد، يبدأ اليوم السبت، وينتهي الاثنين المقبل، بمناسبة «عيد الفصح» في خطوة أخرى نحو السلام لإنهاء الحرب المستعرة منذ ثلاث سنوات في أوكرانيا. وقف الأعمال العدائية وقال بوتين في اجتماع مع رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية فاليري غيراسيموف: «انطلاقاً من الاعتبارات الإنسانية، يعلن الجانب الروسي اليوم اعتباراً من الساعة 6 مساء حتى منتصف الليل من الأحد إلى الاثنين هدنة بمناسبة عيد الفصح. وأُصدر الأوامر بوقف جميع العمليات العسكرية خلال هذه الفترة».وأضاف: «تفترض روسيا أن الجانب الأوكراني سوف يحذو حذوها ويوقف الأعمال القتالية»، وشدد على أن «القوات المسلحة الروسية يجب أن تكون مستعدة لصد الانتهاكات والاستفزازات المحتملة من العدو». وأكد الرئيس الروسي أن «مسار الهدنة سوف يظهر مدى استعداد نظام كييف للرغبة والقدرة على حل القضية سلمياً». وذكر بيان الكرملين، أن كل الأعمال العدائية ستتوقف اعتباراً من الساعة السادسة مساء اليوم، مبيناً أنه يتوقع من الجانب الأوكراني الالتزام بالهدنة. وأضاف البيان: « أفعال أوكرانيا خلال الهدنة ستُظهر مدى جديتها في التوصل لتسوية »، مؤكداً جاهزية روسيا لمفاوضات السلام، وترحيبها برغبة الولايات المتحدة والصين في التوصل لتسوية عادلة تنهي الحرب الجارية. وكانت الولايات المتحدة، أعلنت في وقت سابق أن الرئيس دونالد ترامب يسعى إلى التوصل إلى لاتفاق هدنة بحلول 20 أبريل الجاري، وهو ما يتزامن هذا العام مع عيد الفصح في كل من الكنائس الغربية والأرثوذكسية. أعطى مسؤولون في إدارة دونالد ترامب إشارات متضاربة، الجمعة، بشأن آفاق التوصل إلى وقف لإطلاق النار في أوكرانيا، في حين أكدت روسيا، أن الأمر بعدم استهداف منشآت الطاقة الأوكرانية الذي دخل حيز التنفيذ في مارس الماضي لمدة 30 يوماً «انتهت صلاحيته».وأكد نائب الرئيس الأمريكي جاي دي فانس،الجمعة، في روما أنه «متفائل» بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا، وأبلغ رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني بأنه سيطلعها على تطورات المفاوضات. وقال دي فانس: «أود إطلاع رئيسة الوزراء على المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا، وكذلك على بعض الأمور التي حدثت خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية».وأضاف: «لن أصدر أحكاماً مسبقة، ولكن نشعر بالتفاؤل بأننا قادرون على إنهاء هذه الحرب». وتأتي تصريحات فانس على النقيض من تصريحات أدلى بها الجمعة وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو الذي قال إنه من الضروري أن «نحدد في الأيام المقبلة» إن كان السلام «قابلاً للتحقيق» في أوكرانيا، مشدداً على أن «الولايات المتحدة لديها أولويات أخرى. وجاءت تصريحات روبيو بعد اجتماع في باريس مع الأوروبيين والأوكرانيين في محاولة لتنسيق موقفهم حيال موسكو للسماح بإنهاء الحرب الأوكرانية المستعرة منذ 3 سنوات. وعبر روبيو الجمعة عن نفاد صبر واشنطن بقوله: «يجب أن نحدد في الأيام المقبلة إذا كان السلام قابلاً للتحقيق أم لا».
دولي

ميسي يشيد بلامين يامال
أشاد النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي بلاعب برشلونة الشاب لامين يامال، مؤكدا أنه يسير على خطاه. وقال ميسي، خلال استضافته في برنامج "كرة القدم ببساطة" الإسباني على يوتيوب: "ما يقدمه لامين يامال وما يفعله وما حققه أمر مثير للإعجاب". وأضاف: "لقد ساهم في تتويج منتخب إسبانيا بلقب اليورو، وما زال في الـ17 من عمره، ويتحسن ويتطور". وتابع: "يامال سيضيف لمسة مميزة إلى أسلوب لعبه، مثلما فعلت أنا بالضبط، كما أنه يتمتع بصفات رائعة، وهو بالفعل من أفضل لاعبي العالم". وبشأن المشاركة في كأس العالم 2026، كشف النجم الأرجنتيني: "سأحسم هذا العام 2025 قراري النهائي بشأن المشاركة في مونديال 2026، وسأكون كاذبا إذا قلت أنني لا أفكر في المشاركة بالنسخة القادمة لكأس العالم". ورحل "ليو" عن برشلونة بعد انتهاء عقده في صيف 2021 ولعب موسمين في باريس سان جيرمان قبل أن يرحل عنه في صيف 2023 لينتقل إلى إنتر ميامي الأميركي.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 20 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة