نظم ساكنة خمسة دواوير تابعة للمجال الترابي لجماعة “إغرفروان” بإقليم الحوز، وقفة احتجاجية من أجل التنديد با أسموه مشكل نقص المياه الصالحة للشرب وشطط السلطة المحلية الذي يزيد من تعميق معاناتهم.
ورفع المحتجون الذين تحلقوا أول أمس الإثنين، حول إحدى النقط المائية التي تزود الدواوير المذكورة، شعارات تستنكر "الممارسات" التي يتعرضون لها من طرف قائدة قيادة أغمات وخليفة ملحقة "إكرفروان".
احتجاجات الساكنة جاءت ردا إلى إقدام القائدة المذكورة على ما وصفوه بـ"التهجم" على البئر الوحيد الذي تتزود منه ساكنة الدواوير المذكورة والذي تشرف على تسييره "جمعية إغيل للتنمية الإجتماعية و الإقتصادية"، وعمدت إلى ربط سكان دواوير أخرى بالماء من هذا البئر الذي لايكفي منخرطي الجمعية بالدواوير الخمس.
وأكد رئيس جمعية إغيل للتنمية الإجتماعية و الإقتصادية، أن القائدة و معها الخليفة عمدا يوم الخميس 8 اكتوبر الجاري إلى ربط مجموعة من السكان غير منخرطين في الجمعية بشبكة الماء التابعة لجمعية أغيل، دون موافقة مكتب الجمعية و دون موافقة منخرطيها، الذين يعانون أصلا من شح الماء الشروب.
واعتبر أن ما قامت به قائدة اغمات، تحديا سافرا و شططا في استعمال السلطة، مضيفا بأنها تجاوزت كل القوانين و الأعراف بانتهاكها للقانون الأساسي للجمعية.
و ناشد الفاعل الجمعوي عامل الإقليم التدخل لوضع حد لتجاوزات القائدة، و العمل على تحقيق القانون و ضمانه.
نظم ساكنة خمسة دواوير تابعة للمجال الترابي لجماعة “إغرفروان” بإقليم الحوز، وقفة احتجاجية من أجل التنديد با أسموه مشكل نقص المياه الصالحة للشرب وشطط السلطة المحلية الذي يزيد من تعميق معاناتهم.
ورفع المحتجون الذين تحلقوا أول أمس الإثنين، حول إحدى النقط المائية التي تزود الدواوير المذكورة، شعارات تستنكر "الممارسات" التي يتعرضون لها من طرف قائدة قيادة أغمات وخليفة ملحقة "إكرفروان".
احتجاجات الساكنة جاءت ردا إلى إقدام القائدة المذكورة على ما وصفوه بـ"التهجم" على البئر الوحيد الذي تتزود منه ساكنة الدواوير المذكورة والذي تشرف على تسييره "جمعية إغيل للتنمية الإجتماعية و الإقتصادية"، وعمدت إلى ربط سكان دواوير أخرى بالماء من هذا البئر الذي لايكفي منخرطي الجمعية بالدواوير الخمس.
وأكد رئيس جمعية إغيل للتنمية الإجتماعية و الإقتصادية، أن القائدة و معها الخليفة عمدا يوم الخميس 8 اكتوبر الجاري إلى ربط مجموعة من السكان غير منخرطين في الجمعية بشبكة الماء التابعة لجمعية أغيل، دون موافقة مكتب الجمعية و دون موافقة منخرطيها، الذين يعانون أصلا من شح الماء الشروب.
واعتبر أن ما قامت به قائدة اغمات، تحديا سافرا و شططا في استعمال السلطة، مضيفا بأنها تجاوزت كل القوانين و الأعراف بانتهاكها للقانون الأساسي للجمعية.
و ناشد الفاعل الجمعوي عامل الإقليم التدخل لوضع حد لتجاوزات القائدة، و العمل على تحقيق القانون و ضمانه.