

مراكش
شبيهة بمخلفات زلزال.. حفر وتشققات تؤثث أحد أهم شوارع مراكش والمسؤولين خارج التغطية
تعيش البنية التحتية لشارع الحسن الثاني بحي جليز بمراكش، وضعية كارثية بسبب انتشار حفر كبيرة وتشققات غريبة تشبه مخلفات الزلازل على مستوى الشارع المذكور، وبالضبط قرب القيادة الجهوية للدرك الملكي والدائرة الأمنية 22.
ووفق ما عاينته "كشـ24"، فإن الحفر التي بدأت صغيرة قبل أن تتوسع مع مرور الوقت دون أن يعيرها المسؤولون أي اهتمام، تتواجد بأحد أكبر وأهم الشوارع بالمدينة الحمراء، والذي يعرف مرور الآلاف من السيارات والدراجات يوميا، وهو ما يجعل أمر تجاهلها مثيرا للإستغراب، علما أنها تتسبب في حوادث سير وفي أضرار لسيارات مستعملي هذا الطريق.
وقد أثارت وضعية هذا الشارع الحيوي غضب العديد من المهتمين بالشأن المحلي، لكونها لا تستجيب ولا تشرف العاصمة السياحية للمغرب التي يتوافد عليها السياح من جميع أنحاء العالم وتنظم فيها كبريات المؤتمرات والاجتماعات العالمية.
وعبر عدد من المهتمين، عن تذمرهم من وضعية هذه الطريق، مشددين أن عدم التدخل لإصلاح هذه الأخيرة في الوقت المناسب، قد يزيد من تدهورها، مما قد يجعلها نقطة سوداء بالمدينة التي تحتاج إلى طرقات بمواصفات جيّدة، تتناسب وقيمتها التاريخية والسياحية.
تعيش البنية التحتية لشارع الحسن الثاني بحي جليز بمراكش، وضعية كارثية بسبب انتشار حفر كبيرة وتشققات غريبة تشبه مخلفات الزلازل على مستوى الشارع المذكور، وبالضبط قرب القيادة الجهوية للدرك الملكي والدائرة الأمنية 22.
ووفق ما عاينته "كشـ24"، فإن الحفر التي بدأت صغيرة قبل أن تتوسع مع مرور الوقت دون أن يعيرها المسؤولون أي اهتمام، تتواجد بأحد أكبر وأهم الشوارع بالمدينة الحمراء، والذي يعرف مرور الآلاف من السيارات والدراجات يوميا، وهو ما يجعل أمر تجاهلها مثيرا للإستغراب، علما أنها تتسبب في حوادث سير وفي أضرار لسيارات مستعملي هذا الطريق.
وقد أثارت وضعية هذا الشارع الحيوي غضب العديد من المهتمين بالشأن المحلي، لكونها لا تستجيب ولا تشرف العاصمة السياحية للمغرب التي يتوافد عليها السياح من جميع أنحاء العالم وتنظم فيها كبريات المؤتمرات والاجتماعات العالمية.
وعبر عدد من المهتمين، عن تذمرهم من وضعية هذه الطريق، مشددين أن عدم التدخل لإصلاح هذه الأخيرة في الوقت المناسب، قد يزيد من تدهورها، مما قد يجعلها نقطة سوداء بالمدينة التي تحتاج إلى طرقات بمواصفات جيّدة، تتناسب وقيمتها التاريخية والسياحية.
ملصقات
