دولي

شبكة يقودها مدان سابق في هجمات 11 شتنبر في قبضة الأمن


كشـ24 - وكالات نشر في: 3 نوفمبر 2018

أعلنت الشرطة الوطنية الإسبانية اليوم السبت عن تفكيك شبكة إجرامية متخصصة في قرصنة واستنساخ بطاقات الائتمان البنكية يتزعمها أحد الأشخاص كان قد أدين سابقا لتورطه في هجمات 11 شتنبر في نيويورك .وأكد بيان للشرطة الوطنية الإسبانية أن متزعم هذه الشبكة الإجرامية كان قد أدين سابقا في إطار هجمات 11 شتنبر بنيويورك عبر مساهمته في تمويل هذه الهجمات من خلال استخدام نفس الطريقة المتمثلة في قرصنة واستنساخ البطاقات الائتمانية المزورة .وأوضح نفس المصدر أن عملية تفكيك هذه الشبكة أسفرت عن إلقاء القبض على 19 شخصا في مدريد مشيرا إلى أن المعتقلين حاولوا تصريف مبلغ مالي يقدر ب 5 مليون أورو عن طريق النصب والاحتيال وتمكنوا فعلا من تصريف 500 ألف أورو .وأشار إلى أن أفراد هذه الشبكة الإجرامية كانوا متخصصين في قرصنة بطاقات الائتمان البنكية باستخدام بيانات الدفع الحقيقية بعد قرصنتها بفضل تقنية ( سكيمينغ ) مضيفا أن أعضاء هذه الشبكة قاموا كذلك باستنساخ بطاقات ائتمانية مزورة استخدموها في عملياتهم الاحتيالية لسحب مبالغ مالية من أجهزة الصراف الآلي وبعدها يقومون بتصريف هذه الأموال في شراء العديد من المنتجات والمواد والمعدات من المتاجر الكبرى .وكشفت التحقيقات التي قامت بها مصالح الأمن حول هذه الشبكة الإجرامية أنها كانت مهيكلة بطريقة احترافية ويتزعمها شخص أدين سابقا لمشاركته بطريقة فعالة في تمويل هجمات 11 شتنبر بنيويورك عبر الحصول بطريقة احتيالية على مبالغ مالية جد مهمة من خلال قرصنة واستنساخ بطاقات الائتمان المصرفية .وأكد البيان أن متزعم هذه الشبكة تمكن قبل إلقاء القبض عليه بأيام قليلة من قرصنة واستنساخ 800 بطاقة ائتمان في ظرف 48 ساعة .ومكنت التحريات وعمليات التفتيش التي تم القيام بها في إطار هذه العملية مصالح الأمن من حجز معدات تكنلوجية جد متطورة من بينها أجهزة لفك شيفرات الشرائح الخاصة ببطاقات الائتمان الممغنطة بالإضافة إلى أزيد من 200 بطاقة ائتمان مزورة وبيانات ومعطيات خاصة ببطاقات بنكية أخرى فضلا عن حجز مبلغ مالي يقدر ب 30 ألف أورو نقدا .

أعلنت الشرطة الوطنية الإسبانية اليوم السبت عن تفكيك شبكة إجرامية متخصصة في قرصنة واستنساخ بطاقات الائتمان البنكية يتزعمها أحد الأشخاص كان قد أدين سابقا لتورطه في هجمات 11 شتنبر في نيويورك .وأكد بيان للشرطة الوطنية الإسبانية أن متزعم هذه الشبكة الإجرامية كان قد أدين سابقا في إطار هجمات 11 شتنبر بنيويورك عبر مساهمته في تمويل هذه الهجمات من خلال استخدام نفس الطريقة المتمثلة في قرصنة واستنساخ البطاقات الائتمانية المزورة .وأوضح نفس المصدر أن عملية تفكيك هذه الشبكة أسفرت عن إلقاء القبض على 19 شخصا في مدريد مشيرا إلى أن المعتقلين حاولوا تصريف مبلغ مالي يقدر ب 5 مليون أورو عن طريق النصب والاحتيال وتمكنوا فعلا من تصريف 500 ألف أورو .وأشار إلى أن أفراد هذه الشبكة الإجرامية كانوا متخصصين في قرصنة بطاقات الائتمان البنكية باستخدام بيانات الدفع الحقيقية بعد قرصنتها بفضل تقنية ( سكيمينغ ) مضيفا أن أعضاء هذه الشبكة قاموا كذلك باستنساخ بطاقات ائتمانية مزورة استخدموها في عملياتهم الاحتيالية لسحب مبالغ مالية من أجهزة الصراف الآلي وبعدها يقومون بتصريف هذه الأموال في شراء العديد من المنتجات والمواد والمعدات من المتاجر الكبرى .وكشفت التحقيقات التي قامت بها مصالح الأمن حول هذه الشبكة الإجرامية أنها كانت مهيكلة بطريقة احترافية ويتزعمها شخص أدين سابقا لمشاركته بطريقة فعالة في تمويل هجمات 11 شتنبر بنيويورك عبر الحصول بطريقة احتيالية على مبالغ مالية جد مهمة من خلال قرصنة واستنساخ بطاقات الائتمان المصرفية .وأكد البيان أن متزعم هذه الشبكة تمكن قبل إلقاء القبض عليه بأيام قليلة من قرصنة واستنساخ 800 بطاقة ائتمان في ظرف 48 ساعة .ومكنت التحريات وعمليات التفتيش التي تم القيام بها في إطار هذه العملية مصالح الأمن من حجز معدات تكنلوجية جد متطورة من بينها أجهزة لفك شيفرات الشرائح الخاصة ببطاقات الائتمان الممغنطة بالإضافة إلى أزيد من 200 بطاقة ائتمان مزورة وبيانات ومعطيات خاصة ببطاقات بنكية أخرى فضلا عن حجز مبلغ مالي يقدر ب 30 ألف أورو نقدا .



اقرأ أيضاً
ترامب يؤكد عزمه مواصلة العمل مع موسكو وكييف لإنهاء الحرب
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأحد، أنه يعتزم "مواصلة العمل" مع موسكو وكييف سعيا للتوصل إلى تسوية لإنهاء الحرب، مشيدا بما قد يكون "يوما عظيما" للطرفين بعد اقتراح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إجراء مفاوضات مباشرة مع أوكرانيا. وكتب ترامب على منصته تروث سوشال "قد يكون هذا يوما عظميا لروسيا وأوكرانيا" من دون أن يحدد السبب المباشر لذلك. وأضاف الرئيس الأمريكي "فكروا بمئات الآلاف من الأرواح التي سيتم إنقاذها مع اقتراب "حمام الدم" اللامتناهي هذا من نهايته... سأواصل العمل مع الطرفين لضمان حصول ذلك".
دولي

إسرائيل تستعد لـ”هجوم ضخم” في غزة وتستدعي آلاف الجنود
في تطور لافت لحرب غزة، بدأ الجيش الإسرائيلي استدعاء الآلاف من قوات الاحتياط، وسط مؤشرات على تصعيد بري وجوي وبحري غير مسبوق منذ أشهر. وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي، الأحد، بتجنيد 5 ألوية احتياط في إطار الاستعدادات الجارية لتوسيع العملية العسكرية في قطاع غزة. كما نقل موقع "والا" الإسرائيلي عن هيئة الأركان العامة، قولها إن الجيش يعتزم تنفيذ عملية تعبئة منظمة تهدف إلى ضمان التزود بالمعدات اللازمة والاستعداد لكافة السيناريوهات المحتملة، بما في ذلك "ممارسة ضغوط عسكرية تهدف إلى دفع حركة حماس نحو طاولة المفاوضات" بشأن الرهائن. وبحسب التقرير ذاته، فإن العمليات العسكرية المرتقبة ستشمل هجمات من البر والبحر والجو، ويتوقع أن تكون "الأعنف منذ أشهر".وفي سياق متصل، يتوقع أن يجري الجيش الإسرائيلي تقييما للأوضاع نهاية الأسبوع، لبحث إمكانية تطبيق نموذج رفح في مناطق أخرى من القطاع، بما يشمل توزيع المساعدات الإنسانية في مناطق "خالية من حماس". وفي وقت سابق، قررت إسرائيل توسيع نطاق عملياتها العسكرية والسيطرة على غزة، بينما تحذر الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة من كارثة إنسانية، مع عودة شبح المجاعة بعد أكثر من شهرين من الحصار الإسرائيلي المطبق على القطاع. جدير بالذكر أن سكان غزة البالغ عددهم 2.4 مليون شخص نزحوا تقريبا مرة واحدة على الأقل، خلال الحرب التي اندلعت في أكتوبر 2023.
دولي

للمرة الأولى في التاريخ.. امرأة تترأس الاستخبارات البريطانية
كشفت صحيفة "تايمز" البريطانية أن جهاز الاستخبارات (MI6) يستعد لتولي امرأة منصبه القيادي لأول مرة في تاريخه. وجاء في التقرير أن إدارة الجهاز تدرس حاليا اختيار إحدى المرشحات الثلاث اللواتي وصلن إلى المرحلة النهائية من المقابلات. وأوضحت الصحيفة أن جميع المرشحين النهائيين للمنصب هم من النساء، بينهم ضابطتان تعملان حاليا في جهاز MI6. ولفتت إلى أن المقابلات النهائية جرت الأسبوع الماضي، في خطوة غير مسبوقة في تاريخ الجهاز الاستخباري العريق. وعلى صعيد متصل، كشفت "تايمز" هوية إحدى المرشحات الثلاث، وهي الدبلوماسية المخضرمة باربرا وودوارد التي شغلت منصب السفير البريطاني في الصين سابقا، وتعد الآن أعلى مسؤولة في وزارة الخارجية البريطانية. لكن التقرير أشار إلى أن ترشيح وودوارد يواجه انتقادات بسبب مواقفها التي يراها البعض متعاطفة مع الصين. ويأتي هذا التطور في وقت يستعد فيه رئيس MI6 الحالي ريتشارد مور لمغادرة منصبه مع حلول خريف هذا العام، بعد أن قاد الجهاز لمدة خمس سنوات.   نوفوستي
دولي

اكتشاف أنفاق سرية تحت مبنى الكابيتول الأمريكي
كشف النائب الأمريكي تيم مور عن وجود شبكة سرية من الأنفاق تحت مبنى الكابيتول في واشنطن، واصفا إياها بـ"الممرات المخفية" التي ظلت مجهولة لعقود.وفي مقطع فيديو نشره على منصة "اكس"، رفع مور لوحا من الأرضية ليظهر تحته سلم حاد يؤدي إلى نفق قديم، حيث ظهرت كتابات وجداريات على الجدران والأدراج. وأشار إلى أن بعض هذه الأنفاق قد يعود تاريخها إلى حرب 1812، عندما اجتاحت القوات البريطانية واشنطن وأحرقت مبنى الكابيتول. وقال مور: "هذه من الأشياء المثيرة في مبنى الكابيتول، الذي بدأ بناؤه في القرن الثامن عشر. هناك العديد من الممرات السرية التي لا يعرفها الكثيرون". وتستخدم هذه الأنفاق حاليا من قبل أعضاء الكونغرس للتنقل بين أجزاء المبنى، لكنها تظل منطقة محظورة على الزوار. ولا يزال الغموض يحيط بالاستخدامات التاريخية الكاملة لهذه الأنفاق، مما يثير فضولا حول ما تخفيه تحت قلب العاصمة الأمريكية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة