

دولي
شبان يحرقون ويدمرون نحو 100 سيارة في مدينة سويدية
أحرقت مجموعات من الشبان سيارات في مدينة جوتنبيرج السويدية وبعض المدن الأخرى المحيطة بها ليل الاثنين في حوادث قال رئيس الوزراء ستيفان لوفين يوم الثلاثاء إنها تبدو منظمة ”وتشبه تقريباعملية عسكرية“.وشهدت السويد تصاعدا في العنف في مناطق تعاني من ارتفاع معدل البطالة وغيرها من المشكلات الاجتماعية وأحداث يوم الاثنين، رغم عدم اتضاح سببها حتى الآن، كانت أشبه بأحداث الشغب التي وقعت في العاصمة ستوكهولم عام 2013.وقالت الشرطة إن ما يصل إلى 100 سيارة أُحرقت أو دُمرت في جوتنبيرج ثاني كبرى المدن السويدية وفي بلدات مجاورة مثل ترولهتان، وهي منطقة صناعية يزيد فيها معدل البطالة، وفالكنبرج. ولم ترد تقارير عن وقوع مصابين.وقالت الشرطة إنها اعتقلت فتى (16 عاما) وشابا (21 عاما) يوم الثلاثاء وإنها ربما تعتقل آخرين خلال اليوم.وأكدت الشرطة أن عصابات متورطة في أحداث ليل الاثنين لكنها لم تعط مزيدا من التفاصيل.وعلى مدى الأعوام الماضية شهدت عدة بلدات سويدية حوادث عنف متفرقة لكن على نطاق أضيق في منتصف أغسطس آب الذي يتزامن مع نهاية العطلة الصيفية في العام الدراسي.وقالت أولا بروم المتحدثة باسم الشرطة ”نعتقد أن ما يصل إلى 100 سيارة جرى إحراقها أو تعرضت لأضرار“.كما أُحرقت عدة سيارات الليلة الماضية في ستوكهولم.وقال رئيس الوزراء في مقابلة مع الإذاعة السويدية ”تبدو أنها منظمة تماما. تشبه تقريبا عملية عسكرية... يرد المجتمع دائما بقوة على هذا النوع من (الوقائع)“. وزار لوفين المنطقة اليوم الثلاثاء والتقى مع مسؤولي الشرطة.ويعد فرض القانون والنظام مسألة أساسية قبل الانتخابات العامة المقررة في التاسع من سبتمبر أيلول بعدما تسببت أحداث العنف في أنحاء السويد في مقتل ما لا يقل عن 40 شخصا بالرصاص العام الماضي.
أحرقت مجموعات من الشبان سيارات في مدينة جوتنبيرج السويدية وبعض المدن الأخرى المحيطة بها ليل الاثنين في حوادث قال رئيس الوزراء ستيفان لوفين يوم الثلاثاء إنها تبدو منظمة ”وتشبه تقريباعملية عسكرية“.وشهدت السويد تصاعدا في العنف في مناطق تعاني من ارتفاع معدل البطالة وغيرها من المشكلات الاجتماعية وأحداث يوم الاثنين، رغم عدم اتضاح سببها حتى الآن، كانت أشبه بأحداث الشغب التي وقعت في العاصمة ستوكهولم عام 2013.وقالت الشرطة إن ما يصل إلى 100 سيارة أُحرقت أو دُمرت في جوتنبيرج ثاني كبرى المدن السويدية وفي بلدات مجاورة مثل ترولهتان، وهي منطقة صناعية يزيد فيها معدل البطالة، وفالكنبرج. ولم ترد تقارير عن وقوع مصابين.وقالت الشرطة إنها اعتقلت فتى (16 عاما) وشابا (21 عاما) يوم الثلاثاء وإنها ربما تعتقل آخرين خلال اليوم.وأكدت الشرطة أن عصابات متورطة في أحداث ليل الاثنين لكنها لم تعط مزيدا من التفاصيل.وعلى مدى الأعوام الماضية شهدت عدة بلدات سويدية حوادث عنف متفرقة لكن على نطاق أضيق في منتصف أغسطس آب الذي يتزامن مع نهاية العطلة الصيفية في العام الدراسي.وقالت أولا بروم المتحدثة باسم الشرطة ”نعتقد أن ما يصل إلى 100 سيارة جرى إحراقها أو تعرضت لأضرار“.كما أُحرقت عدة سيارات الليلة الماضية في ستوكهولم.وقال رئيس الوزراء في مقابلة مع الإذاعة السويدية ”تبدو أنها منظمة تماما. تشبه تقريبا عملية عسكرية... يرد المجتمع دائما بقوة على هذا النوع من (الوقائع)“. وزار لوفين المنطقة اليوم الثلاثاء والتقى مع مسؤولي الشرطة.ويعد فرض القانون والنظام مسألة أساسية قبل الانتخابات العامة المقررة في التاسع من سبتمبر أيلول بعدما تسببت أحداث العنف في أنحاء السويد في مقتل ما لا يقل عن 40 شخصا بالرصاص العام الماضي.
ملصقات
