

سياسة
شباط في لقاء تواصلي: النخل بفاس أصابه السرطان في عهد حزب العدالة والتنمية
بعد أن التزم الصمت منذ مغادرته لكرسي العمودية بمدينة فاس، صعد العمدة السابق لمدينة فاس، حميد شباط، من لهجته تجاه حزب العدالة والتنمية، في لقاءاته التواصلية الأخيرة التي يرغب في أن يبصم من خلالها على عودته الجديدة إلى الواجهة.وقال في لقاء تواصلي عقده نهاية الأسبوع الماضي، إن النخل بفاس أصابه السرطان في عهد حزب العدالة والتنمية، وذلك في إشارة إلى الإهمال التي تعرضت له الأشجار التي تزين عددا من شوارع المدينة.وكان حزب العدالة والتنمية قد اكتسح في الانتخابات الجماعية السابقة في مدينة فاز، وفاز بأغلبية شبه مطلقة في المجلس الجماعي والمقاطعات التابعة له، ملحقا بذلك هزيمة مدوية بحزب الاستقلال.وطيلة الولاية الحالية التزم أعضاء الفريق الاستقلالي الصمت تجاه عدد من الملفات الحارقة، في حين غادر شباط إلى خارج المغرب بعدما انهزم في معركة الأمانة العامة لحزب الاستقلال في مواجهة نزار البركة.وعاد مؤخرا، حيث أعلن عن نيته الترشح من جديد للانتخابات الجماعية القادمة. وبعد فترة من الود بينه وبين عبد الإله بنكيران، الأمين العام السابق لحزب العدالة والتنمية، قرر شباط أن يوجه انتقاداته لحزب "البيجيدي" من جديد.وقال شباط، وسط تصفيقات أنصاره، إن في عهده كانت حفلات الختان الجماعية ومواسم الزواج الجماعية، لكنه اليوم ليس هناك سوى الكآبة والأشجار تبكي، حسب تعبيره. ووصف الوضع بالكارثي. وذهب إلى أن فاس يمكن أن يتم إرجاعها كما كانت عليه.
بعد أن التزم الصمت منذ مغادرته لكرسي العمودية بمدينة فاس، صعد العمدة السابق لمدينة فاس، حميد شباط، من لهجته تجاه حزب العدالة والتنمية، في لقاءاته التواصلية الأخيرة التي يرغب في أن يبصم من خلالها على عودته الجديدة إلى الواجهة.وقال في لقاء تواصلي عقده نهاية الأسبوع الماضي، إن النخل بفاس أصابه السرطان في عهد حزب العدالة والتنمية، وذلك في إشارة إلى الإهمال التي تعرضت له الأشجار التي تزين عددا من شوارع المدينة.وكان حزب العدالة والتنمية قد اكتسح في الانتخابات الجماعية السابقة في مدينة فاز، وفاز بأغلبية شبه مطلقة في المجلس الجماعي والمقاطعات التابعة له، ملحقا بذلك هزيمة مدوية بحزب الاستقلال.وطيلة الولاية الحالية التزم أعضاء الفريق الاستقلالي الصمت تجاه عدد من الملفات الحارقة، في حين غادر شباط إلى خارج المغرب بعدما انهزم في معركة الأمانة العامة لحزب الاستقلال في مواجهة نزار البركة.وعاد مؤخرا، حيث أعلن عن نيته الترشح من جديد للانتخابات الجماعية القادمة. وبعد فترة من الود بينه وبين عبد الإله بنكيران، الأمين العام السابق لحزب العدالة والتنمية، قرر شباط أن يوجه انتقاداته لحزب "البيجيدي" من جديد.وقال شباط، وسط تصفيقات أنصاره، إن في عهده كانت حفلات الختان الجماعية ومواسم الزواج الجماعية، لكنه اليوم ليس هناك سوى الكآبة والأشجار تبكي، حسب تعبيره. ووصف الوضع بالكارثي. وذهب إلى أن فاس يمكن أن يتم إرجاعها كما كانت عليه.
ملصقات
