التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
شباب حي أسيف يحمون نسائهم من “قطاع الطرق” بمراكش
نشر في: 12 يناير 2016
في سابقة من نوعها، هب مجموعة من شباب حي أسيف بمقاطعة جليز، أمس الإثنين 11 يناير الجاري، لنجدة فتاة تعرضت لسرقة هاتفها النقال من طرف أحد اللصوص.
وسارع الشبان إلى مطاردة اللص عبر شارع علال الفاسي حيث تمكنوا من توقيفه بالقرب من مؤسسة الإمام مالك للتعليم الإعدادي، وسلموه إلى عناصر الأمن التي اقتادته إلى مقر الدائرة الأمنية لتحرير محضر باعتقاله قبل إحالته على عناصر الشرطة القضائية.
وحسب مصادرنا فالشاب كان أول من بادر إلى القبض على السارق، قوله بأن "المنطقة تشكل فضاء غير آمن، ومجالا خصبا للصوص الذين يعتدون على النساء بشكل مستمر"، مضيفا أن "شباب الحي يقومون بين الحين والآخر بالمراقبة من أجل حماية السكان من الاعتداءات المتكررة".
وسارع الشبان إلى مطاردة اللص عبر شارع علال الفاسي حيث تمكنوا من توقيفه بالقرب من مؤسسة الإمام مالك للتعليم الإعدادي، وسلموه إلى عناصر الأمن التي اقتادته إلى مقر الدائرة الأمنية لتحرير محضر باعتقاله قبل إحالته على عناصر الشرطة القضائية.
وحسب مصادرنا فالشاب كان أول من بادر إلى القبض على السارق، قوله بأن "المنطقة تشكل فضاء غير آمن، ومجالا خصبا للصوص الذين يعتدون على النساء بشكل مستمر"، مضيفا أن "شباب الحي يقومون بين الحين والآخر بالمراقبة من أجل حماية السكان من الاعتداءات المتكررة".
في سابقة من نوعها، هب مجموعة من شباب حي أسيف بمقاطعة جليز، أمس الإثنين 11 يناير الجاري، لنجدة فتاة تعرضت لسرقة هاتفها النقال من طرف أحد اللصوص.
وسارع الشبان إلى مطاردة اللص عبر شارع علال الفاسي حيث تمكنوا من توقيفه بالقرب من مؤسسة الإمام مالك للتعليم الإعدادي، وسلموه إلى عناصر الأمن التي اقتادته إلى مقر الدائرة الأمنية لتحرير محضر باعتقاله قبل إحالته على عناصر الشرطة القضائية.
وحسب مصادرنا فالشاب كان أول من بادر إلى القبض على السارق، قوله بأن "المنطقة تشكل فضاء غير آمن، ومجالا خصبا للصوص الذين يعتدون على النساء بشكل مستمر"، مضيفا أن "شباب الحي يقومون بين الحين والآخر بالمراقبة من أجل حماية السكان من الاعتداءات المتكررة".
وسارع الشبان إلى مطاردة اللص عبر شارع علال الفاسي حيث تمكنوا من توقيفه بالقرب من مؤسسة الإمام مالك للتعليم الإعدادي، وسلموه إلى عناصر الأمن التي اقتادته إلى مقر الدائرة الأمنية لتحرير محضر باعتقاله قبل إحالته على عناصر الشرطة القضائية.
وحسب مصادرنا فالشاب كان أول من بادر إلى القبض على السارق، قوله بأن "المنطقة تشكل فضاء غير آمن، ومجالا خصبا للصوص الذين يعتدون على النساء بشكل مستمر"، مضيفا أن "شباب الحي يقومون بين الحين والآخر بالمراقبة من أجل حماية السكان من الاعتداءات المتكررة".
ملصقات
