تقدم السيد مصطفى السفري بشكاية إلى جمعية " العدالة وحقوق الإنسان " بمدينة أسفي، تشيـــر إلى حادثة السير التي تعرض لها إبنه: عبدالعزيز، يوم 02/08/2012 بالصويريــــة القديمة إقليم أسفي تسببت لطفله بفقدان رجليه . جمعية العدالة وحقوق الإنسان بأسفي قامت بعدما توصلت بشكاية السيد مصطفى السفري، بزيارة طفله بمستشفى محمد الخامس بقسم جراحة العظام وتبين لهـــا المعاناة التي يعيشها هذا الطفل داخل المستشفى بسبب فقدانه لرجليه. الجمعية أصدرت بيانا في هذا الموضوع : توصلت كش24 بنسخة منه .وفيما يلي نص البلاغ : تتقدم جمعية العدالة وحقوق الإنسان بطلبها إلى السيد وكيل الملك بأسفي إلى إعطاء تعليماتـــه للدرك الملكي بفتح تحقيق في هذه الحادثة المروعة وتطالب الجمعية أيضا بفتح تحقيــق في شبكة مافيا سرقة الرمال التي تجوب شوارع مدينة أسفي وتفرغ حمولاتها من الرمال المسروقة في مخـــــــازن معروفة دون توفرها على لوحات الترقيم لوزارة النقل والتجهيز فأغلب أرباب مخـــــازن بيع الرمال المسروقة من المقالع السرية تعود على أصحابها بمبالـــــغ مالية ضخمة على حساب دماء وأرواح المواطنين مثل هذا الطفل الذي أصبح بدون رجليـن. توقيع : رئيس جمعية العدالة و حقوق الإنسان.
تقدم السيد مصطفى السفري بشكاية إلى جمعية " العدالة وحقوق الإنسان " بمدينة أسفي، تشيـــر إلى حادثة السير التي تعرض لها إبنه: عبدالعزيز، يوم 02/08/2012 بالصويريــــة القديمة إقليم أسفي تسببت لطفله بفقدان رجليه . جمعية العدالة وحقوق الإنسان بأسفي قامت بعدما توصلت بشكاية السيد مصطفى السفري، بزيارة طفله بمستشفى محمد الخامس بقسم جراحة العظام وتبين لهـــا المعاناة التي يعيشها هذا الطفل داخل المستشفى بسبب فقدانه لرجليه. الجمعية أصدرت بيانا في هذا الموضوع : توصلت كش24 بنسخة منه .وفيما يلي نص البلاغ : تتقدم جمعية العدالة وحقوق الإنسان بطلبها إلى السيد وكيل الملك بأسفي إلى إعطاء تعليماتـــه للدرك الملكي بفتح تحقيق في هذه الحادثة المروعة وتطالب الجمعية أيضا بفتح تحقيــق في شبكة مافيا سرقة الرمال التي تجوب شوارع مدينة أسفي وتفرغ حمولاتها من الرمال المسروقة في مخـــــــازن معروفة دون توفرها على لوحات الترقيم لوزارة النقل والتجهيز فأغلب أرباب مخـــــازن بيع الرمال المسروقة من المقالع السرية تعود على أصحابها بمبالـــــغ مالية ضخمة على حساب دماء وأرواح المواطنين مثل هذا الطفل الذي أصبح بدون رجليـن. توقيع : رئيس جمعية العدالة و حقوق الإنسان.