دولي

سيميوني: أتلتيكو سينافس على لقب «لا ليغا» حتى الرمق الأخير


كشـ24 - وكالات نشر في: 6 أبريل 2025

قال دييغو سيميوني مدرب أتلتيكو مدريد إن فريقه لا يزال قادرا على المنافسة على لقب دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم بعد سلسلة نتائج مخيبة للآمال تسببت في تراجع فرصه أمام غريميه برشلونة وريال مدريد وخروجه من دوري أبطال أوروبا وكأس الملك.

يحتل أتلتيكو مدريد المركز الثالث في ترتيب الدوري الإسباني برصيد 57 نقطة وبفارق تسع نقاط عن برشلونة المتصدر وست عن ريال مدريد. ويواجه أتلتيكو فريق إشبيلية، الذي يحتل أحد المراكز في منتصف جدول الترتيب، الأحد.

وفي ظل تبقي تسع مباريات، أصبح الدوري الإسباني أمل أتلتيكو الوحيد في إحراز لقب هذا الموسم قبل مشاركته في كأس العالم للأندية التي تقام في الفترة من 14 يونيو إلى 13 يوليو.

تبع خروج أتلتيكو مدريد من دوري أبطال أوروبا أمام غريمه ريال مدريد الشهر الماضي خسارته في كأس الملك أمام برشلونة الأسبوع الماضي.

يسعى فريق سيميوني لاستعادة زخمه في الدوري الإسباني بعد تعادله 1-1 مع إسبانيول، صاحب المركز الخامس عشر، ليرفع سلسلة مبارياته الثلاث دون فوز في الدوري.

قال سيميوني للصحافيين السبت: «الفريق يعمل بشكل جيد، والتركيز منصب حاليا على الدوري الإسباني وعلينا المنافسة حتى النهاية بأفضل طريقة».

وردا على سؤال بشأن إذا كان فريقه قويا بما يكفي للمنافسة على اللقب، أجاب: «نعم».

وفي ظل تخوف الجماهير من موسم رابع على التوالي بلا ألقاب، أكد سيميوني الذي يتولى تدريب أتلتيكو منذ عام 2011 أنه لا يزال هناك مجال للنمو في فريقه، مضيفا أنه بنى إرثا في النادي.

وأوضح: «منذ انضمامي لأتلتيكو مدريد، سعيت دوما نحو النمو الحقيقي، وأعتقد أن هناك مجالا واسعا لتحقيق ذلك. ما كان في السابق مجرد آمال وطموحات أصبح الآن واقعا ملموسا».

وأضاف بعد أن قاد أتلتيكو مدريد للفوز بلقبين في الدوري الإسباني آخرهما في موسم 2020-2021 بالإضافة إلى لقبين في الدوري الأوروبي إلى جانب ألقاب أخرى: «لكن الأهم هو الإرث الذي نتركه. ننافس بقوة أمام ريال مدريد وبرشلونة. أخبرت اللاعبين مؤخرا أني فخور بهم وبالإرث الذي سيتركونه... يكمن جمال الأمر في السير على هذا الدرب. يقدم اللاعبون أداء جيدا رغم عدم تحقيقهم نتائج جيدة، لذا ستكون مباراة إشبيلية صعبة».

أكد أتلتيكو أن لاعب الوسط رودريغو دي بول والجناح صامويل لينو سيغيبان على الأرجح عن مباراة الغد بسبب إصابات عضلية بسيطة.

صرح سيميوني بأن لاعب الوسط كوكي قد يعود إلى صفوف الفريق أمام إشبيلية بعد غيابه عن آخر تسع مباريات في جميع المسابقات بسبب إصابة عضلية.

قال دييغو سيميوني مدرب أتلتيكو مدريد إن فريقه لا يزال قادرا على المنافسة على لقب دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم بعد سلسلة نتائج مخيبة للآمال تسببت في تراجع فرصه أمام غريميه برشلونة وريال مدريد وخروجه من دوري أبطال أوروبا وكأس الملك.

يحتل أتلتيكو مدريد المركز الثالث في ترتيب الدوري الإسباني برصيد 57 نقطة وبفارق تسع نقاط عن برشلونة المتصدر وست عن ريال مدريد. ويواجه أتلتيكو فريق إشبيلية، الذي يحتل أحد المراكز في منتصف جدول الترتيب، الأحد.

وفي ظل تبقي تسع مباريات، أصبح الدوري الإسباني أمل أتلتيكو الوحيد في إحراز لقب هذا الموسم قبل مشاركته في كأس العالم للأندية التي تقام في الفترة من 14 يونيو إلى 13 يوليو.

تبع خروج أتلتيكو مدريد من دوري أبطال أوروبا أمام غريمه ريال مدريد الشهر الماضي خسارته في كأس الملك أمام برشلونة الأسبوع الماضي.

يسعى فريق سيميوني لاستعادة زخمه في الدوري الإسباني بعد تعادله 1-1 مع إسبانيول، صاحب المركز الخامس عشر، ليرفع سلسلة مبارياته الثلاث دون فوز في الدوري.

قال سيميوني للصحافيين السبت: «الفريق يعمل بشكل جيد، والتركيز منصب حاليا على الدوري الإسباني وعلينا المنافسة حتى النهاية بأفضل طريقة».

وردا على سؤال بشأن إذا كان فريقه قويا بما يكفي للمنافسة على اللقب، أجاب: «نعم».

وفي ظل تخوف الجماهير من موسم رابع على التوالي بلا ألقاب، أكد سيميوني الذي يتولى تدريب أتلتيكو منذ عام 2011 أنه لا يزال هناك مجال للنمو في فريقه، مضيفا أنه بنى إرثا في النادي.

وأوضح: «منذ انضمامي لأتلتيكو مدريد، سعيت دوما نحو النمو الحقيقي، وأعتقد أن هناك مجالا واسعا لتحقيق ذلك. ما كان في السابق مجرد آمال وطموحات أصبح الآن واقعا ملموسا».

وأضاف بعد أن قاد أتلتيكو مدريد للفوز بلقبين في الدوري الإسباني آخرهما في موسم 2020-2021 بالإضافة إلى لقبين في الدوري الأوروبي إلى جانب ألقاب أخرى: «لكن الأهم هو الإرث الذي نتركه. ننافس بقوة أمام ريال مدريد وبرشلونة. أخبرت اللاعبين مؤخرا أني فخور بهم وبالإرث الذي سيتركونه... يكمن جمال الأمر في السير على هذا الدرب. يقدم اللاعبون أداء جيدا رغم عدم تحقيقهم نتائج جيدة، لذا ستكون مباراة إشبيلية صعبة».

أكد أتلتيكو أن لاعب الوسط رودريغو دي بول والجناح صامويل لينو سيغيبان على الأرجح عن مباراة الغد بسبب إصابات عضلية بسيطة.

صرح سيميوني بأن لاعب الوسط كوكي قد يعود إلى صفوف الفريق أمام إشبيلية بعد غيابه عن آخر تسع مباريات في جميع المسابقات بسبب إصابة عضلية.



اقرأ أيضاً
بريطانيا تدرس الإخصاء الكيميائي الإجباري لمرتكبي الاعتداءات الجنسية
أكدت وزيرة العدل البريطانية، شابانا محمود، أن الحكومة ستوسع البرنامج التجريبي الحالي للإخصاء الكيميائي ليشمل 20 سجنًا في إنجلترا، مع دراسة إمكانية تطبيقه بشكل إلزامي على بعض الجناة. يهدف هذا الإجراء إلى تقليل الدوافع الجنسية لمرتكبي الاعتداءات الجنسية، مما قد يقلل من احتمالية تكرارهم للجرائم. وأوضحت محمود أن هذا الإجراء سيكون جزءًا من حزمة إصلاحات أوسع في نظام العدالة الجنائية، تهدف إلى تخفيف الضغط على السجون المكتظة. ردود فعل مؤيدة ومعارضة لقيت الخطة دعمًا من بعض أسر الضحايا، مثل كورال جونز، والدة الطفلة إبريل جونز التي قُتلت على يد معتدٍ جنسي في عام 2012. أعربت جونز عن تأييدها للإخصاء الكيميائي، بل ودعت إلى اتخاذ إجراءات أكثر صرامة ضد الجناة. واجهت الخطة انتقادات من قبل خبراء الصحة النفسية والجمعيات الحقوقية، الذين أعربوا عن مخاوفهم بشأن الجوانب الأخلاقية والقانونية للإخصاء الكيميائي الإجباري. وأشار بعض الأطباء إلى أنهم قد يرفضون المشاركة في تنفيذ هذا الإجراء إذا تم فرضه إلزاميًا، معتبرين أنه يتعارض مع المبادئ الأخلاقية للمهنة الطبية. تجدر الإشارة إلى أن الإخصاء الكيميائي يُستخدم في بعض الدول الأوروبية، مثل ألمانيا والدنمارك، على أساس طوعي. في حين أن بولندا قد أدخلت تشريعات تسمح بالإخصاء الكيميائي الإجباري لبعض الجناة الجنسيين. بينما تسعى الحكومة البريطانية إلى تنفيذ إجراءات جديدة لمعالجة قضايا السلامة العامة واكتظاظ السجون، يظل الإخصاء الكيميائي موضوعًا مثيرًا للجدل، يتطلب توازنًا دقيقًا بين حماية المجتمع واحترام حقوق الإنسان.
دولي

عطل عالمي يضرب منصة “إكس”
شهدت منصة التواصل الاجتماعي "إكس" (تويتر سابقا)، التابعة لرجل الأعمال إيلون ماسك، انقطاعا واسع النطاق على مستوى العالم، السبت. وبحسب موقع "داون ديتيكتور" المتخصص في تتبع أعطال المواقع الإلكترونية، فقد بدأت بلاغات المستخدمين بالارتفاع بشكل ملحوظ السبت. وفي الولايات المتحدة وحدها، أفاد أكثر من 25 ألف مستخدم بتعرضهم لمشاكل في استخدام المنصة، حيث واجه العديد منهم رسالة خطأ عند محاولة تحميل المنشورات الجديدة، تفيد بـ"حدث خطأ ما.. حاول إعادة التحميل". ويأتي هذا العطل في وقت حساس بالنسبة للشركة التي استحوذ عليها إيلون ماسك في أكتوبر عام 2022 مقابل 44 مليار دولار أميركي، حيث أقدم لاحقا على تسريح نحو 80 بالمئة من القوى العاملة. وتعد هذه ثاني أزمة فنية كبيرة تتعرض لها المنصة منذ بداية العام الجاري، إذ سبق أن تعرضت "إكس" في شهر مارس لانقطاع مفاجئ دام نحو 30 دقيقة، ما أدى إلى شلل مؤقت في التفاعل مع المنشورات وإرسال الرسائل المباشرة لمستخدمين حول العالم.
دولي

رؤساء جامعات من أنحاء العالم يدينون حظر الأجانب بهارفارد
أدان رؤساء عدد من جامعات دول العالم محاولة الإدارة الأميركية بحظر التحاق الطلاب الأجانب بجامعة هارفارد. ورغم أمر قضائي بمنع خطوة الإدارة الأميركية، بشكل مؤقت، ثارت مخاوف واسعة من الأضرار طويلة المدى وواسعة النطاق مرتفعة. وقال ديفيد باخ، عميد كلية ي.إم.دي. لإدارة الأعمال في لوزان بسويسرا، إن الخطوة التي أعلنت عنها وزارة الأمن الداخلي في أميركا، أمس الأول الخميس، لا تهدد بتقويض جامعة هارفارد فحسب ولكن أيضا التعليم العالي في أنحاء الولايات المتحدة، بحسب وكالة بلومبرج للأنباء. وأضاف: "التاريخ واضح حقا، لا يمكن بناء مؤسسة أكاديمية عالمية بالاعتماد فقط على بلد واحد، ولكن جذب الأفضل والأذكى من مختلف أنحاء العالم وبالاستفادة من تنوع وجهات النظر والرؤى والخلفيات يجعل هذا ممكنا". وتوقع إيمانويل ميته، عميد كلية إيه.دي.أتش.إيه.سي. لإدارة الأعمال في نيس بفرنسا، أن تمتد عواقب خطوة الرئيس دونالد ترامب إلى خارج أميركا، بحسب ما كتبه في رسالة عبر البريد الإلكتروني تلقتها بلومبرغ. وأضاف ميته: "إنها تهدد الشراكات الأكاديمية وإضعاف التبادل الأكاديمي وإرسال رسالة خاطئة بشأن قيمة الانفتاح في التعليم والتجارة". وأدان جون فوستر-بيدلي، عميد ومدير كلية هينلي للأعمال بجنوب أفريقيا، خطوة الإدارة الأميركية وقال إن من شأنها أن تؤدي إلى عواقب اقتصادية مدمرة بالوضع في الاعتبار مليارات الدولارات التي يساهم بها الطلاب الدوليين سنويا في الاقتصاد الأميركي. ويمنع أمر الإيقاف المؤقت الحكومة من سحب شهادة جامعة هارفارد في برنامج الطلاب وتبادل الزوار الأكاديمي الذي يسمح للجامعة باستضافة الطلاب الأجانب الذين يحملون تأشيرات للدراسة بأميركا.
دولي

فرنسا.. انقطاع واسع للكهرباء في كان يوم ختام المهرجان
شهدت منطقة جنوب شرق فرنسا، بما في ذلك مدينة كان ومحيطها، انقطاعا واسعا في التيار الكهربائي صباح السبت، تزامنا مع اليوم الأخير من فعاليات مهرجان كان السينمائي الدولي. ورغم انقطاع الكهرباء، أكد المنظمون أن الحفلة الختامية للمهرجان لن تتأثر بالحادثة. وبدأ الانقطاع بعيد الساعة العاشرة صباحًا (08:00 بتوقيت غرينتش)، فيما لم تعرف أسبابه بعد. وأعلنت شركة تشغيل شبكة الكهرباء الفرنسية RTE أن العطل الكهربائي طال نحو 160 ألف منزل.وتأتي هذه الحادثة بعد انقطاع مشابه وقع في أبريل الماضي، حيث تعرّضت إسبانيا والبرتغال لعطل كهربائي واسع شمل عاصمتي البلدين، ما أدى إلى شلل في شبكات المترو وتعطل إشارات المرور وأجهزة الصراف الآلي وخطوط الهاتف.
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 24 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة