دولي

سيمنس يفوز بعقد تصنيع قطارات أنفاق جديدة في لندن


كشـ24 - وكالات نشر في: 17 يونيو 2018

فازت وحدة تابعة لشركة سيمنس بعقد قيمته نحو 1,5 مليار جنيه استرليني (ملياري دولار) لتصميم وتصنيع 94 قطارا جديدا لخط بيكاديلي ضمن شبكة قطارات الأنفاق في لندن.وقالت الجهة الرسمية المسؤولة عن شبكة قطارات الأنفاق في لندن وتعرف باسم (ترانسبورت فور لندن) إن العقد سيسمح لوحدة (سيمنس موبيليتي ليميتد) بالمضي قدما في خطتها لبناء مصنع جديد ببلدة جول في شرق يوركشير بشمال انجلترا.وأضافت في بيان ”سيوظف مصنع سيمنس موبيليتي ليميتد ما يصل إلى 700 شخص في مجالات الهندسة الماهرة والتصنيع بالإضافة إلى 250 شخصا آخرين خلال مرحلة تشييد المصنع“.وكانت سيمنس قد قالت في مارس آذار إنها استأجرت حوالي 27 فدانا من الأراضي في جول إذ تتطلع لبناء مصنع للقطارات بتكلفة 200 مليون جنيه استرليني (266 مليون دولار). وأضافت حينئذ أن الخطط تتوقف على نجاح الشركة في تأمين طلبيات كبيرة في المستقبل.و(سيمنس موبيليتي ليميتد) هي فرع سيمنس في بريطانيا للقطارات وتكنولوجيا النقل.وتشمل الطلبية 94 قطارا لخط بيكاديلي مبدئيا لكن (ترانسبورت فور لندن) قالت إن منح العقد استند إلى توقعات بأن تقوم جهة التصنيع بإنتاج قطارات بنفس التصميم لخطوط قطارات الأنفاق العميقة الأخرى في لندن وعددها ثلاثة.وينقل خط بيكاديلي ما يربو على 700 ألف راكب يوميا وهو أول خطوط قطارات الأنفاق العميقة التي تشهد تحديثات مطلوبة بشدة.ومن المتوقع تسليم القطارات الجديدة اعتبارا من عام 2023 وستمتد لمسافة أطول ستة أمتار من القطارات الحالية وستصمم لتحقيق الاستفادة القصوى من المساحات في الأنفاق العميقة.وبدأ تشغيل القطارات التي تسير حاليا على خط بيكاديلي، وعددها 86 قطارا، عام 1975 وهي مصممة للعمل لمدة 40 عاما. وهي الآن أحد أقدم أساطيل القطارات التي تنقل الركاب في بريطانيا.وبسبب القطارات المتقادمة ونظام الإشارات الذي عفا عليه الزمن، تقتصر الخدمة على خط بيكاديلي في وقت الذروة حاليا على 24 قطارا في الساعة. وقالت (ترانسبورت فور لندن) إن هذا العدد سيرتفع إلي 27 خلال أوقات الذروة بحلول عام 2026 بعد تشغيل القطارات الجديدة.

فازت وحدة تابعة لشركة سيمنس بعقد قيمته نحو 1,5 مليار جنيه استرليني (ملياري دولار) لتصميم وتصنيع 94 قطارا جديدا لخط بيكاديلي ضمن شبكة قطارات الأنفاق في لندن.وقالت الجهة الرسمية المسؤولة عن شبكة قطارات الأنفاق في لندن وتعرف باسم (ترانسبورت فور لندن) إن العقد سيسمح لوحدة (سيمنس موبيليتي ليميتد) بالمضي قدما في خطتها لبناء مصنع جديد ببلدة جول في شرق يوركشير بشمال انجلترا.وأضافت في بيان ”سيوظف مصنع سيمنس موبيليتي ليميتد ما يصل إلى 700 شخص في مجالات الهندسة الماهرة والتصنيع بالإضافة إلى 250 شخصا آخرين خلال مرحلة تشييد المصنع“.وكانت سيمنس قد قالت في مارس آذار إنها استأجرت حوالي 27 فدانا من الأراضي في جول إذ تتطلع لبناء مصنع للقطارات بتكلفة 200 مليون جنيه استرليني (266 مليون دولار). وأضافت حينئذ أن الخطط تتوقف على نجاح الشركة في تأمين طلبيات كبيرة في المستقبل.و(سيمنس موبيليتي ليميتد) هي فرع سيمنس في بريطانيا للقطارات وتكنولوجيا النقل.وتشمل الطلبية 94 قطارا لخط بيكاديلي مبدئيا لكن (ترانسبورت فور لندن) قالت إن منح العقد استند إلى توقعات بأن تقوم جهة التصنيع بإنتاج قطارات بنفس التصميم لخطوط قطارات الأنفاق العميقة الأخرى في لندن وعددها ثلاثة.وينقل خط بيكاديلي ما يربو على 700 ألف راكب يوميا وهو أول خطوط قطارات الأنفاق العميقة التي تشهد تحديثات مطلوبة بشدة.ومن المتوقع تسليم القطارات الجديدة اعتبارا من عام 2023 وستمتد لمسافة أطول ستة أمتار من القطارات الحالية وستصمم لتحقيق الاستفادة القصوى من المساحات في الأنفاق العميقة.وبدأ تشغيل القطارات التي تسير حاليا على خط بيكاديلي، وعددها 86 قطارا، عام 1975 وهي مصممة للعمل لمدة 40 عاما. وهي الآن أحد أقدم أساطيل القطارات التي تنقل الركاب في بريطانيا.وبسبب القطارات المتقادمة ونظام الإشارات الذي عفا عليه الزمن، تقتصر الخدمة على خط بيكاديلي في وقت الذروة حاليا على 24 قطارا في الساعة. وقالت (ترانسبورت فور لندن) إن هذا العدد سيرتفع إلي 27 خلال أوقات الذروة بحلول عام 2026 بعد تشغيل القطارات الجديدة.



اقرأ أيضاً
فرنسا تعلن حالة تأهب قصوى جراء موجة الحر
أُعلنت حالة التأهب القصوى تحسّبا لارتفاع درجات الحرارة الثلاثاء في باريس حيث أُغلق القسم العلوي من برج إيفل وحُظرت وسائل النقل المسببة للتلوّث فيما فرضت قيود على السرعة في ظل موجة الحر التي تضرب أوروبا. ويتوقع أن تبلغ درجات الحرارة في فرنسا ذروتها الثلاثاء، بحسب هيئة الأرصاد الجوية الفرنسية، إذ صدر تحذير من الحر الشديد في 16 إقليما في أنحاء البلاد. وأُعلنت ثاني أعلى درجات التأهّب في 68 إقليما آخر. وتوقعت هيئة الأرصاد الفرنسية أن تكون درجات الحرارة الدنيا مرتفعة للغاية لتتراوح ما بين 20 و24 درجة مئوية "أو أعلى بقليل في بعض المناطق المحددة وأن تصل درجات الحرارة العليا إلى ما بين 36 و40 درجة مئوية مع بلوغها أحيانا ذروة عند 41 درجة مئوية".
دولي

واشنطن تنهي العقوبات المفروضة على سوريا
وقع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أمس الاثنين، مرسوما ينهي العقوبات الأمريكية على سوريا، المفروضة خلال حكم بشار الأسد، الذي أطيح به في دجنبر 2024. وأوضح المرسوم، الذي نشره البيت الأبيض على موقعه الإلكتروني، أن رفع العقوبات، الذي يدخل حيز التنفيذ في الأول من يوليوز، يهدف إلى "دعم سوريا مستقرة وموحدة تعيش في سلام مع نفسها ومع جيرانها". وأبرز المرسوم الرئاسي أن الهدف يتمثل في دعم سوريا موحدة "لا توفر ملاذا آمنا للمنظمات الإرهابية وتضمن الأمن لأقلياتها الدينية والعرقية، وقادرة على دعم الأمن والازدهار الإقليميين". يأتي قرار واشنطن بعد ستة أسابيع من اللقاء التاريخي، المنعقد في الرياض، بين الرئيس ترامب والرئيس السوري أحمد الشرع. وبعد هذا اللقاء، كانت الإدارة الأمريكية أعلنت تعليق العقوبات المفروضة على سوريا لمدة 180 يوما، ممهدة الطريق أمام استثمارات تحفز "استقرار" و"إعادة إعمار" هذا البلد الذي مزقته الحرب الأهلية التي دامت 12 عاما. وينص المرسوم الرئاسي، الذي تم توقيعه الاثنين، على إبقاء العقوبات على الرئيس السوري السابق ومساعديه، وكذلك في حق تجار المخدرات والأفراد المرتبطين بتنظيم الدولة الإسلامية.
دولي

الرئيس الكونغولي: اتفاق السلام مع رواندا يمهد للاستقرار
أكد الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسيكيدي، الاثنين، أن الاتفاق الذي وقّعته بلاده مع رواندا لإنهاء النزاع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية «يمهد الطريق لعهد جديد من الاستقرار»، وذلك في رسالة تهدف إلى بثّ الأمل. وشهد شرق الكونغو الديمقراطية الغني بالموارد الطبيعية، وخصوصاً المعادن صراعات متتالية على مدى 30 عاماً. وفي الأشهر الأخيرة، اشتدّ العنف في هذه المنطقة المتاخمة لرواندا، مع استيلاء حركة «إم23» المناهضة للحكومة، على مدينتي غوما وبوكافو الرئيسيتين.وبعد فشل محاولات تفاوض عديدة بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا، وانطلاق وساطة قطرية ما زالت جارية بين كينشاسا وحركة «إم23»، وقّعت وزيرة الخارجية الكونغولية تيريز كاييكوامبا فاغنر ونظيرها الرواندي أوليفييه ندوهونغيريهي، الجمعة، نصّ اتفاق برعاية الولايات المتحدة، خلال حفل في واشنطن.وأبرم الاتفاق بعد سلسلة هدنات واتفاقات لوقف إطلاق النار انتُهكت باستمرار في السنوات الأخيرة. ورحّب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالاتفاق ووصفه كل من الاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة بـ«إنجاز هام» للسلام، فيما اعتبرته باريس «خطوة تاريخية إلى الأمام».ويتضمن الاتفاق إجراءات بشأن «احترام وحدة الأراضي ووقف الأعمال العدائية» في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. ولم تُنفّذ هذه الإجراءات بعد. كما يتضمن الاتفاق أيضاً شقاً اقتصادياً يفتقر إلى التفاصيل. وفي نيسان/إبريل، ناقش الرئيس الكونغولي اتفاقية تعدين مع مستشار الولايات المتحدة للشؤون الإفريقية مسعد بولس خلال زيارة له إلى كينشاسا آنذاك.وقال تشيسيكيدي في خطاب مصور بُثّ، الاثنين، بمناسبة الذكرى الخامسة والستين لاستقلال المستعمرة البلجيكية السابقة: «إن هذا الاتفاق، الذي وقّعه وزيرا خارجية بلدينا خلال حفل مهيب ترأسه وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، يمهد الطريق لعهد جديد من الاستقرار والتعاون والازدهار لأمتنا».ووصف تشيسيكيدي أيضاً نص الاتفاق بأنه «تاريخي»، متوقعاً أن يمثل «منعطفاً حاسماً» لإنهاء الصراع. واعتبر أنه «ليس مجرد وثيقة، بل هو وعد بالسلام لشعب» شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.
دولي

إدارة ترامب تتهم جامعة «هارفارد» بانتهاك حقوق الطلاب المدنية
ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال»، الاثنين، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أخطرت جامعة «هارفارد» بأن تحقيقاً أجرته خلص إلى أن الجامعة انتهكت قانون الحقوق المدنية الاتحادي «بسبب طريقة تعاملها مع الطلاب اليهود والإسرائيليين».ونقلت الصحيفة عن رسالة موجهة إلى رئيس جامعة «هارفارد» آلان جاربر، الاثنين: «عدم إدخال تغييرات كافية على الفور سيؤدي إلى خسارة جميع الموارد المالية الاتحادية، وسيستمر في التأثير على علاقة هارفارد بالحكومة الاتحادية».وقال ترامب إنه يحاول فرض التغيير في «هارفارد» وغيرها من الجامعات رفيعة المستوى في الولايات المتحدة؛ لأنه يعتقد أنها أصبحت أسيرة «الفكر» اليساري وتحولت إلى معاقل لمعاداة السامية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة