

سياسة
سياسيون وجمعويون يطلقون نداء من أجل وحدة مغاربية
أطلقت مجموعة من الفعاليات السياسية والجمعوية وبمنطقة المغرب العربي، نداء من " أجل وجدة مغاربية تبنيها الشعوب "، على شكل عريضة مفتوحة تتضمن توقيعات سياسيين ومثقفين وحقوقيين من مختلف الدول المغاربية .
النداء الذي اعتبرته الجهة الداعية له لحظة تفاعل وتعبير، عن إحساس ومشاعر تنتاب الكثير من المناضلين والمواطنين، يهدف إلى التحفيز والتشجيع، والدعوة للتفكير في اقرب الآجال لمبادرة سياسية تنهض بها القوى الديمقراطية والتقدمية والفعاليات المدنية والثقافية ،من اجل حوار بين الشعوب المغاربية، لتجاوز حالة الانحباس والجمود وإعطاء دينامية جديدة، في أفق وحدة مغاربية من أجل التقدم والديمقراطية .
و أعلن الموقعون على النداء / العريضة ، تسجيلهم كمغاريين ، بفخر واعتزاز وبارتياح وأمل في المستقبل، الموقف المغاربي والمتمثل في مساندة ترشيح المغرب لاحتضان المونديال، في أجواء من الضغط والابتزاز، و " إذ نحيي عاليا الشعوب المغاربية، و موقف دولها على دعمهم للمغرب، وحيث أن شعوبنا قد سئمت وتضررت من سياسة إغلاق الحدود التي نرفضها، والقطيعة التي استمرت لسنين طويلة، فإن هذا الوضع لم يعد مقبولا، بل يعاكس طموح الشعوب المغاربية المتطلعة إلى علاقات طبيعية اقتصادية وتجارية وثقافية وسياسية، تساهم في تحقيق آمال شعوب المنطقة، في التحرر والتقدم والديمقراطية والعيش المشترك ".
و أضاف الموقعون عن اللائحة الأولية، التي ضمت فعاليات مغاربية وعربية، "وحيث أن واقع التفرقة والتنافر والصراع، شكل وسيلة لتكريس التبعية والخضوع للأنظمة الكولونيالية الجديدة، والتي تسعى لاستمرار الأزمة واستغلالها، لإعاقة المشروع التحرري في إقامة اتحاد مغاربي قوي ومزدهر، بقدراته وثرواته وطاقات بناته وأبناءه، فإننا نتطلع كديمقراطيين لفتح الحدود والحوار لما يخدم مستقبل الشعوب المغاربية في الحرية والتقدم والازدهار والديمقراطية ".
و دعا النداء المذكور إلى مبادرة، بخلق تكتل أيضا للشعوب المحبة لكرة القدم إقليميا، من أجل تنظيم مغاربي لكأس العالم من طرف الدول المغاربية بشكل تشاركني وتضامني، تماهيا بين الرياضة بقيمها الإنسانية وطموح المغاربيات والمغاربيين في تحقيق الديمقراطية الحقة.
أطلقت مجموعة من الفعاليات السياسية والجمعوية وبمنطقة المغرب العربي، نداء من " أجل وجدة مغاربية تبنيها الشعوب "، على شكل عريضة مفتوحة تتضمن توقيعات سياسيين ومثقفين وحقوقيين من مختلف الدول المغاربية .
النداء الذي اعتبرته الجهة الداعية له لحظة تفاعل وتعبير، عن إحساس ومشاعر تنتاب الكثير من المناضلين والمواطنين، يهدف إلى التحفيز والتشجيع، والدعوة للتفكير في اقرب الآجال لمبادرة سياسية تنهض بها القوى الديمقراطية والتقدمية والفعاليات المدنية والثقافية ،من اجل حوار بين الشعوب المغاربية، لتجاوز حالة الانحباس والجمود وإعطاء دينامية جديدة، في أفق وحدة مغاربية من أجل التقدم والديمقراطية .
و أعلن الموقعون على النداء / العريضة ، تسجيلهم كمغاريين ، بفخر واعتزاز وبارتياح وأمل في المستقبل، الموقف المغاربي والمتمثل في مساندة ترشيح المغرب لاحتضان المونديال، في أجواء من الضغط والابتزاز، و " إذ نحيي عاليا الشعوب المغاربية، و موقف دولها على دعمهم للمغرب، وحيث أن شعوبنا قد سئمت وتضررت من سياسة إغلاق الحدود التي نرفضها، والقطيعة التي استمرت لسنين طويلة، فإن هذا الوضع لم يعد مقبولا، بل يعاكس طموح الشعوب المغاربية المتطلعة إلى علاقات طبيعية اقتصادية وتجارية وثقافية وسياسية، تساهم في تحقيق آمال شعوب المنطقة، في التحرر والتقدم والديمقراطية والعيش المشترك ".
و أضاف الموقعون عن اللائحة الأولية، التي ضمت فعاليات مغاربية وعربية، "وحيث أن واقع التفرقة والتنافر والصراع، شكل وسيلة لتكريس التبعية والخضوع للأنظمة الكولونيالية الجديدة، والتي تسعى لاستمرار الأزمة واستغلالها، لإعاقة المشروع التحرري في إقامة اتحاد مغاربي قوي ومزدهر، بقدراته وثرواته وطاقات بناته وأبناءه، فإننا نتطلع كديمقراطيين لفتح الحدود والحوار لما يخدم مستقبل الشعوب المغاربية في الحرية والتقدم والازدهار والديمقراطية ".
و دعا النداء المذكور إلى مبادرة، بخلق تكتل أيضا للشعوب المحبة لكرة القدم إقليميا، من أجل تنظيم مغاربي لكأس العالم من طرف الدول المغاربية بشكل تشاركني وتضامني، تماهيا بين الرياضة بقيمها الإنسانية وطموح المغاربيات والمغاربيين في تحقيق الديمقراطية الحقة.
ملصقات
سياسة

سياسة

سياسة

سياسة

