

مراكش
سيارات الأجرة في قفص الإتهام بعد فضح سياح لسلوكاتهم عالميا
تهدد الملاحظات السيئة التي يتركها السياح على مختلف المواقع العالمية للاسفار، بتوجيه ضربة قاضية للقطاع السياحي بمراكش، بسبب ما يتم الكشف عنه من تجاوزات تطالهم خلال مقامهم بالمدينة الحمراء.وحسب ما نقلته جريدة "ليكونوميست" في ملف خاص حول تدهور صورة مراكش، فإن من بين الاسباب الرئيسية التي ساهمت في تشويه سمعة مراكش وفق ملاحظات سياح، مهنيو سيارات الاجرة الذين يستقبلون السياح بأولى الصور السلبية عن المدينة، من خلال صراعاتهم المستمرة امام مطار مراكش، اثناء استقبال الوافدين عليها من السياح.ووفق المصدر ذاته، فإن سيارات الأجرة التي لا يحترم جلهم التسعيرات القانونية ويتصارعون طيلة الوقت حول السياح، يتمادون في تشويه القطاع من خلال استخلاصهم لعمولات، مقابل توجيه السياح نحو بازارات ومحلات معينة .واشارت الصحيفة، الى أن سيارات الاجرة التي تبلغ الصغيرة منها 1600 سيارة اجرة، تختص العشرات منها في حمل السياح فقط، حيث يعمل عدد منهم امام محطة القطار والمطار، فيما يختص اخرون في حمل السياح من امام الفنادق، فيما جل سائقو الفئة المتبقية يتجولون بشوارع مراكش، الا انهم ايضا لا يستجيبون طيلة الوقت الا للسياح .وفي كل الحالات، فإن هؤلاء وفق التقرير ذاته، لا يستعملون العدادات القانونية و يفرضون اسعار بعضها خيالية على السياح ، ما يتسبب في مشاحنات في بعض الاحيان، تنتهي بتوجيه اهانات للسياح، تجد في ما بعد مكان لها على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي.
تهدد الملاحظات السيئة التي يتركها السياح على مختلف المواقع العالمية للاسفار، بتوجيه ضربة قاضية للقطاع السياحي بمراكش، بسبب ما يتم الكشف عنه من تجاوزات تطالهم خلال مقامهم بالمدينة الحمراء.وحسب ما نقلته جريدة "ليكونوميست" في ملف خاص حول تدهور صورة مراكش، فإن من بين الاسباب الرئيسية التي ساهمت في تشويه سمعة مراكش وفق ملاحظات سياح، مهنيو سيارات الاجرة الذين يستقبلون السياح بأولى الصور السلبية عن المدينة، من خلال صراعاتهم المستمرة امام مطار مراكش، اثناء استقبال الوافدين عليها من السياح.ووفق المصدر ذاته، فإن سيارات الأجرة التي لا يحترم جلهم التسعيرات القانونية ويتصارعون طيلة الوقت حول السياح، يتمادون في تشويه القطاع من خلال استخلاصهم لعمولات، مقابل توجيه السياح نحو بازارات ومحلات معينة .واشارت الصحيفة، الى أن سيارات الاجرة التي تبلغ الصغيرة منها 1600 سيارة اجرة، تختص العشرات منها في حمل السياح فقط، حيث يعمل عدد منهم امام محطة القطار والمطار، فيما يختص اخرون في حمل السياح من امام الفنادق، فيما جل سائقو الفئة المتبقية يتجولون بشوارع مراكش، الا انهم ايضا لا يستجيبون طيلة الوقت الا للسياح .وفي كل الحالات، فإن هؤلاء وفق التقرير ذاته، لا يستعملون العدادات القانونية و يفرضون اسعار بعضها خيالية على السياح ، ما يتسبب في مشاحنات في بعض الاحيان، تنتهي بتوجيه اهانات للسياح، تجد في ما بعد مكان لها على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي.
ملصقات
مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

