الثلاثاء 30 أبريل 2024, 23:19

دولي

سويسرا تجري استفتاء شعبيا حول شهادة كوفيد


كشـ24 - وكالات نشر في: 28 نوفمبر 2021

في سابقة فريدة، قررت سويسرا تنظيم استفتاء شعبي حول "شهادة الكوفيد"، التي صارت إلزامية منذ 13 شتنبر 2021 للولوج إلى المطاعم وصالات الرياضة والسينما أو حتى للمشاركة في المناسبات الثقافية والرياضية الكبرى.ويصوت الناخبون في سويسرا، اليوم الأحد 28 نونبر 2021، في استفتاء حول مصير شهادة التلقيح التي فرضتها الحكومة من قبل للدخول الحانات والمطاعم والمتاحف والمشاركة في التجمعات الكبيرة، وهو قرار أثار جدلا كبيرا وخرج على إثره السكان للاحتجاج في أكثر من مناسبة.وأسفرت نتائج الاستفتاء عن تأييد 63% من السويسريين للقانون الذي يسمح بفرض شهادة كوفيد الصحية، بحسب ما أعلنته مؤسسة "جي اف اس.بيرن" المتتبعة لعملية الاستفتاء.وذكرت وسائل إعلام دولية أن الشرطة السويسرية أغلقت اليوم الأحد ساحة مقر الحكومة والبرلمان في العاصمة بيرن، تحسبا لأي تظاهرات من طرف الرافضين للشهادة.كما شهد اليوم، أيضا، إجراء استفتاء على مبادرة شعبية للطواقم التمريضية التي تطلب من الدولة تأمين "تعويض مالي ملائم" للعاملين في الرعاية الصحية، وقد لاقت المبادرة تأييدا بنسبة 61 في المائة.

في سابقة فريدة، قررت سويسرا تنظيم استفتاء شعبي حول "شهادة الكوفيد"، التي صارت إلزامية منذ 13 شتنبر 2021 للولوج إلى المطاعم وصالات الرياضة والسينما أو حتى للمشاركة في المناسبات الثقافية والرياضية الكبرى.ويصوت الناخبون في سويسرا، اليوم الأحد 28 نونبر 2021، في استفتاء حول مصير شهادة التلقيح التي فرضتها الحكومة من قبل للدخول الحانات والمطاعم والمتاحف والمشاركة في التجمعات الكبيرة، وهو قرار أثار جدلا كبيرا وخرج على إثره السكان للاحتجاج في أكثر من مناسبة.وأسفرت نتائج الاستفتاء عن تأييد 63% من السويسريين للقانون الذي يسمح بفرض شهادة كوفيد الصحية، بحسب ما أعلنته مؤسسة "جي اف اس.بيرن" المتتبعة لعملية الاستفتاء.وذكرت وسائل إعلام دولية أن الشرطة السويسرية أغلقت اليوم الأحد ساحة مقر الحكومة والبرلمان في العاصمة بيرن، تحسبا لأي تظاهرات من طرف الرافضين للشهادة.كما شهد اليوم، أيضا، إجراء استفتاء على مبادرة شعبية للطواقم التمريضية التي تطلب من الدولة تأمين "تعويض مالي ملائم" للعاملين في الرعاية الصحية، وقد لاقت المبادرة تأييدا بنسبة 61 في المائة.



اقرأ أيضاً
اعتقال 16 شخصاً في قضية اغتصاب فتاة قاصر بالهند
أفادت الشرطة الهندية، اليوم (الثلاثاء)، بأن فتاة تبلغ من العمر 17 عاماً من منطقة بالجار بولاية ماهاراشترا تعرضت للاغتصاب على يد شخصين في مناسبات مختلفة، بحجة الزواج، وقد أنجبت طفلين. ونقلت وكالة «برس ترست أوف إنديا» الهندية عن الشرطة قولها، إنه عقب تلقي بلاغ من الفتاة، فتحت الشرطة، أول من أمس، قضية ضد 16 شخصاً، من بينهم المغتصبان المزعومان، ووالدا الضحية، وطبيبان، بتهم مختلفة. وقالت الشرطة إنه جرى اعتقال أشخاص آخرين، دون مزيد من التفاصيل. ووفقا للبلاغ الذي قدمته الفتاة، وهي من سكان منطقة نالاسوبارا، أغواها شخصان في عام 2021، وقد وعدها كل منهما بالزواج، وزعمت أنهما اغتصباها بشكل متكرر في مناسبات منفصلة، حسبما أفاد مسؤول من مركز شرطة أشول. وقال المسؤول إن الفتاة أنجبت طفلين، مضيفاً أن الشخصين تخليا عن الضحية والطفلين في وقت لاحق. وأضاف أن أحد المغتصبين المزعومين أخذ الضحية إلى «أمرافاتي» عندما كانت حاملا، وأخفى هويتها، وساعد في عملية ولادتها بمستشفى هناك قبل التخلي عنها وعن الطفل. وأوضح أن ثمانية من المتهمين، من بينهم والدا الفتاة وعمها، أخذوا 400 ألف روبية من أحد المغتصبين المزعومين من خلال أحد معارفه وسلموا طفلة الضحية إلى شخص آخر لبيعها. المصدر: الشرق الأوسط.
دولي

أبو حذيفة.. مالي تعلن مقتل قيادي بارز في “داعش”
قتل قيادي بفرع تابع لتنظيم "داعش" في غرب إفريقيا يدعى أبو حذيفة، وذلك خلال عملية واسعة النطاق في منطقة ميناكا شمالي مالي، حسبما قالت باماكو في بيان أذاعه التلفزيون الرسمي. وأضاف البيان أنه تم التأكد من مقتل أبو حذيفة، الأحد، بعد العملية، من دون ذكر المزيد من التفاصيل. كان برنامج المكافآت من أجل العدالة التابع لوزارة الخارجية الأميركية قد حدد مكافأة تصل إلى 5 ملايين دولار مقابل معلومات عن أبو حذيفة، وذلك على خلفية اتهامه بالضلوع في هجوم وقع عام 2017 في النيجر وأسفر عن مقتل 4 جنود أميركيين ومثلهم من النيجر.وخلال العقد الماضي، أدت الهجمات التي شنتها جماعات مرتبطة بتنظيمي القاعدة و"داعش"، إلى مقتل آلاف الأشخاص في مالي والنيجر وبوركينا فاسو، مما أدى إلى زعزعة استقرار منطقة الساحل بإفريقيا. ووفقا للمنظمة الدولية للهجرة، أدت الأزمة الأمنية والإنسانية التي طال أمدها إلى تشريد أكثر من 3 ملايين شخص في المنطقة حتى شهر مارس.
دولي

“معركة بالأسلحة النارية” تودي بحياة 4 ضباط أميركيين
قالت السلطات الأميركية إن أربعة من ضباط إنفاذ القانون قتلوا بالرصاص وأصيب أربعة آخرون، الإثنين، في معركة بالأسلحة النارية اندلعت أثناء تنفيذهم مذكرة اعتقال هارب في منزل في مدينة شارلوت بولاية نورث كارولاينا. وقالت الشرطة في تشارلوت إن الهارب الذي فتح النار على الضباط لدى وصولهم إلى المنزل، قتل بالرصاص خلال تبادل إطلاق النار. ولم يتم الكشف عن اسم المتورط، لكن الشرطة قالت إنه كان مطلوبا لحيازته سلاحا بشكل غير قانوني. وأضافت أن السلطات ألقت القبض على اثنين آخرين من المشتبه بهم. وذكر البيت الأبيض أنه جرى إطلاع الرئيس جو بايدن على الحادث، مضيفا أنه تحدث مع حاكم الولاية روي كوبر. وكشف موقع "سكاي نيوز" البريطاني أن المواجهة بالأسلحة استمرت 3 ساعات. وقال قائد شرطة شارلوت مكلنبورغ جوني جينينغز، في مؤتمر صحفي بعد حادث إطلاق النار: “اليوم هو يوم مأساوي لمدينة شارلوت ولمهنة إنفاذ القانون". المصدر: سكاي نيوز عربية
دولي

فرنسا تعزز الإجراءات الأمنية أمام أماكن العبادة المسيحية
طلب وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان، الإثنين، تعزيز الإجراءات الأمنية قرب الكنائس خلال الاحتفالات بعيدي الصعود (9 مايو) والعنصرة (19 مايو)، مشيرا إلى "المستوى العالي جدا للتهديد الإرهابي". وقال الوزير في برقية اطلعت عليها وكالة فرانس برس إن "استمرار التوترات القوية على المستوى الدولي"، خصوصا الحرب في غزة بين حماس وإسرائيل، يتطلب "الحفاظ على يقظة كبيرة" أمام أماكن العبادة المسيحية. وأضاف دارمانين أنه سيتعين تأمين أكثر المواقع حساسية من خلال وجود أمني "ثابت في أوقات وصول المؤمنين ومغادرتهم" بدعم من الجنود. ورفعت فرنسا مستوى التحذير في إطار خطة الحماية الأمنية "فيجيبيرات" Vigipirate إلى أعلى مستوى بعد اعتداء في صالة للحفلات في موسكو أسفر عن 144 قتيلا وتبناه تنظيم داعش الإرهابي.
دولي

إحباط محاولة تنفيذ هجوم إرهابي بالقنابل بتركيا
تمكنت أجهزة الأمن التركية من إحباط محاولة تنظيم «داعش» الإرهابي تنفيذ هجوم بالقنابل في إسطنبول. وقال وزير الداخلية التركي علي يرلي كايا، عبر حسابه في «إكس»، الاثنين، إنه تم القبض على إرهابي من «داعش» في منطقة بايكوز في الشطر الآسيوي لمدينة إسطنبول، كان يعد لتنفيذ هجوم بالقنابل. وأضاف أنه خلال العملية الأمنية «بوزدوغان - 32» ضد تنظيم «داعش» الإرهابي، تبين أن «ك.أ»، الذي ينتمي إلى التنظيم الإرهابي، ولديه معرفة بصناعة القنابل، كان يعد لتنفيذ هجوم في إسطنبول. وتابع أن قوات مكافحة الإرهاب ألقت القبض على الإرهابي في مكان عمله بمنطقة بايكوز، وتبين أنه كان يستعد لهجوم بالقنابل، وكان يختبر مع شخص آخر ما إذا كان سيحدث انفجار بالمواد الكيميائية المستخدمة في صنع القنابل في مكان عمله. وذكر يرلي كايا: «لقد كان مفهوماً أن المواد الكيميائية التي تم ضبطها والتي يُعتقد أنها تستخدم في صنع القنابل هي مواد كيميائية (متفجرة) يمكن أن تسبب انفجارات واسعة النطاق». وأشار إلى أنه تم القبض على 6 آخرين تبين أن لهم صلة بعنصري تنظيم «داعش»، وتم احتجازهم، كما تم ضبط كمية كبيرة من المواد المستخدمة في صناعة القنابل. وشدد وزير الداخلية التركي على أنه «لن يتم التسامح مع أي إرهابيين، وستواصل أجهزة الأمن معركتها ضد الإرهاب بكل تصميم، وسنقضي عليه بفضل الجهود المتفوقة التي تبذلها قواتنا الأمنية».
دولي

حمزة يوسف يستقيل من رئاسة حكومة اسكتلندا
أعلن رئيس حكومة اسكتلندا حمزة يوسف استقالته من رئاسة الحكومة، قبل أيام قليلة من التصويت على مذكرتي حجب ثقة عن حكومته وقيادته. وقال السياسي البالغ 39 عاماً، اليوم الاثنين، إنه سيتنحى أيضاً عن زعامة الحزب الوطني الاسكتلندي، لكنه سيبقى في هذا المنصب إلى حين إيجاد خلف له. وفشل يوسف في حشد ما يكفي من الأصوات للنجاة من تصويت على حجب الثقة في وقت لاحق من هذا الأسبوع. ووردت تقارير خلال الأيام الأخيرة، تفيد بأن يوسف كان يفكر في الاستقالة بعد أن أدى قراره بانهيار اتفاق تقاسم السلطة بين الحزب الوطني الاسكتلندي وحزب الخضر، إلى نتائج عكسية. وأضاف يوسف في مؤتمر صحافي: "بعد قضاء عطلة نهاية الأسبوع في التفكير في ما هو الأفضل لحزبي، وللحكومة وللبلد الذي أقوده، خلصت إلى أن إصلاح علاقتنا عبر الانقسام السياسي لا يمكن أن يتم إلا مع شخص آخر على رأس السلطة، ولذلك أبلغت السكرتير الوطني للحزب الوطني الاسكتلندي بنيتي التنحي عن منصبي زعيماً للحزب". وأكد يوسف في كلمته، أمله في مواصلة العمل مع حزب الخضر الاسكتلندي بصورة غير رسمية، معتبراً أن قرار إنهاء الائتلاف معهم كان الأفضل لحزبه وللبلاد. المصدر: العربي الجديد.
دولي

دراسة حديثة تحدد موعد انقراض البشرية
تنبأت دراسة جديدة وصفت بـ"القاتمة"، أن الجنس البشري سينقرض خلال 250 مليون سنة، لكن هذا سيحدث إذا توقفنا عن حرق الوقود الأحفوري "الآن". ونقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية عن خبراء جامعة بريستول، أن عمليات المحاكاة الحاسوبية تشير إلى أن كوكبنا سيواجه انقراضا جماعيا يمحو جميع الثدييات، بما فيها البشر. وقال الخبراء إن أي أشكال حياة ستبقى على قيد الحياة على الأرض بحلول ذاك الوقت (بعد 250 مليون سنة)، يجب أن تتعامل مع درجات حرارة تتراوح بين 104 إلى 158 درجة فهرنهايت (40 إلى 70 درجة مئوية)، وهذا يبدو مستبعدا. لكن حساباتهم لا تأخذ في الاعتبار الغازات المسببة للانحباس الحراري العالمي المنبعثة من حرق الوقود الأحفوري وغيره من المصادر التي يتسبب فيها الإنسان، لذا فمن المرجح أن يكون تاريخ زوال البشر أقرب. وسيكون هذا أول انقراض جماعي منذ حدث ذلك للديناصورات، قبل حوالي 66 مليون سنة. وقاد الدراسة الجديدة الدكتور ألكسندر فارنسورث، الباحث المشارك في كلية العلوم الجغرافية بجامعة بريستول. وقال فارنسورث: "تبدو التوقعات في المستقبل البعيد قاتمة للغاية، يمكن أن تكون مستويات ثاني أكسيد الكربون ضعف المستويات الحالية. البشر إلى جانب العديد من الأنواع الأخرى سوف يموتون بسبب عدم قدرتهم على التخلص من هذه الحرارة من خلال العرق، وتبريد أجسادهم". وفي غضون 250 مليون سنة، ستتحرك جميع قارات الأرض معا لتشكل قارة عملاقة، وفقا للباحثين. وستأخذ اليابسة شكلا يشبه الكعكة مع وجود بحر داخلي في المنتصف، وهو كل ما سيتبقى من المحيط الأطلسي في ذاك الوقت. وفي الوقت نفسه، سيشغل المحيط الهادئ المحيط غالبية سطح الأرض. وقال الخبراء، إن العمليات التكتونية في القشرة الأرضية ستؤدي إلى المزيد من الانفجارات البركانية، التي من شأنها أن تنتج إطلاقات ضخمة من ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي، مما يزيد من ارتفاع درجة حرارة الكوكب. المصدر: سكاي نيوز.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 30 أبريل 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة